– " اللهم إني أعوذ بك من الهدم ، وأعوذ بك من التردّي ، وأعوذ بك من الغرق والحرق والهرم ، وأعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت ، وأعوذ بك أن أموت في سبيلك مُدْبِرا ، وأعوذ بك أن أموت لَدِيغا "
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي . وقال الشيخ الألباني : صحيح .
– " اللهم إني أعوذ بك من الجنون والجذام والبرص وسيئ الأسقام "
رواه أبو داود والنسائي . وقال الشيخ الألباني : صحيح .
– " اللهم إني أعوذ بك من سوء القضاء ودرك الشقاء وشماتة الأعداء "
رواه مسلم بلفظ : كان يتعوذ مِن سوء القضاء ، ومن دَرَك الشقاء ، ومن شماتة الأعداء ، ومن جهد البلاء .
قال سفيان بن عيينة : أشك أني زدت واحدة منها .
– " اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ومن الخيانة فإنها بئست البطانة"
رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه . وقال الشيخ الألباني : حَسَن .
– " اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم"
رواه البخاري في الأدب المفرد ، وقال الشيخ الألباني : صحيح .
– " اللهم إني أعوذ بك من الشيطان من همزه ونفثه ونفخه"
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي . وقال الشيخ الألباني : صحيح .
– " اللهم إني أعوذ بك من البخل ، وأعوذ بك من الجبن ، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ، وأعوذ بك من عذاب القبر"
رواه البخاري .
– " اللهم إني أعوذ بك من جار عينه تراني وقلبه يرعاني، إن رأى حسنة أطفأها وإن رأى سيئة أذاعها"
رواه الطبراني في كتاب " الدعاء " . وقال الشيخ الألباني : صحيح .
وعند الطبراني : ومِن خَليل مَاكِر عينه تراني .
– " اللهم إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ ضِيقِ الدُّنْيا وضِيقِ يَوْمِ القِيامَة"
رواه أبو داود والنسائي في الكبرى . وقال الشيخ الألباني : حسن صحيح .
– " اللهم إني أَعُوذُ بِكَ أنْ أضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أوْ أزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أوْ أجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عليّ "
رواه أبو داود . وقال الشيخ الألباني : حسن صحيح .
– " اللهم إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَة المَسِيحِ الدَّجَّالِ"
رواه البخاري ومسلم .
– " اللهم إِني أعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمّ والحُزن ، وأعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ، وأعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ والبُخلِ، وأعوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرّجال"
رواه البخاري .
– " اللهم إني أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وأعُوذُ بِمُعافاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وأعُوذُ بِكَ لا أُحْصِي ثَناءً عَلَيْكَ أَنْتَ كما أثْنَيْتَ على نَفْسِك "
رواه مسلم .
وجمعها لا يعني حصر استعاذاته صلى الله عليه و سلم بهذه الأحاديث .