هل ترانا نلتقي أم أنها …. كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها …. واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا يسأل قلبي كلما …. طالت الأيام من بعد الغياب
فإذا طيفك يرنو باسماً …. وكأني في استماع للجواب
أولم نمضي على الحق معاً …. كي يعود الخير للأرض اليباب
فمضينا في طريق شائك …. نتخلى فيه عن كل الرغاب
ودفنا الشوق في أعماقنا …. ومضينا في رضاء واحتساب
قد تعاهدنا على السير معاً …. ثم آجلت مجيباً للذهاب
حين نادني رب منعم …. لي حياتي في جنان ورحاب
ولقاء في نعيم دائم …. بجنود الله مرحا للصحاب
قدموا الأرواح والعمر فدا …. مستجيبين على غير ارتياب
فليعد قلبك من غفلاته …. فلقاء الخلد في تلك الرحاب
أيها الراحل عذرا في شكاتي …. فإلى طيفك أنات عتاب
قد تركت القلب يدمي مثقلاً
تائهاً في الليل في عمق الضباب
وإذا أطوي وحيداً حائراً …. أقطع الدرب طويلاً في اكتئاب
وإذا الليل خضم موحش …. تتلاقى فيه أمواج العذاب
لم يعد يبرق في ليلي سنا …. قد توارت كل أنوار الشهاب
غير أني سوف أمضي مثلما …. كنت تلقاني في وجه الصعابhttps://www.anashed.net/audio/ADDMAM_…ana_naltaqy.rm
من روائه ما قرأت من شعر الرثاء
وَأَكرِمْ نزُلَهُم ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُم واغْسِلْهُم بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّهم منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُم دارا خيراً مِنْ دَارِهم ،
وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِم وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِاتهِم ، وأدْخِلْهم الجنَّةَ ، وَأَعِذْهم منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار
وَأَكرِمْ نزُلَهُم ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُم واغْسِلْهُم بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّهم منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُم دارا خيراً مِنْ دَارِهم ،
وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِم وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِاتهِم ، وأدْخِلْهم الجنَّةَ ، وَأَعِذْهم منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار
آميــــــــــــــــــــــــــن
وَأَكرِمْ نزُلَهُم ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُم واغْسِلْهُم بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّهم منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُم دارا خيراً مِنْ دَارِهم ،
وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِم وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِاتهِم ، وأدْخِلْهم الجنَّةَ ، وَأَعِذْهم منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار