هذه قصيده معروفه عندنا بالسعوديه عامه وعند اهل الجنوب خاصه ما ادري راح تفهمون معناها او لا
بس اللي مو فاهمه المعنى عادي تسألني وانا اوضح لها
كان هنالك رجل يدعى (جار الله) سافر الى مدينة الرياض وبقي فيها مدةً من الزمن ليسة بقصيره وكان متزوج فانتظرته زوجته مايقارب (12)سنه دون زواج ولكن طال انتظارها دون ان يأتي منه أي خبر عن مكان وجوده فتوقعت وتوقع الناس جميعاً بأنه لن يعود وربما قد توفي أو اصابه شيء ما
فما كان منها الا أن تزوجت من رجل آخر والشرع اباح لها( ذلك لإن المراءه التي يتغيب عنها زوجها (7) سنوات تطلق منه بحكم الشرع) .
وبعد هذه المده وبعد هذا الغياب الطويل عاد زوجها الاول وعندما سال عن زوجته وجدها تزوجت
وعندما علمت بمقدمه وسبب غيابه قالت هذه الابيات
ياشيخ جارالله وش حدك على نجد الاقصى
وش كرهك في ديار بني حسن وانحن اهلك
اثنا عشر عـام وآنـا كـل يـوم آترجـا
حتى مـوزع بريـد الطايـره منـي آبـا
هجم عليّـه وخـذ مفتـاح قلبـي هربـه
مانسمع الا جنـاح الطايـره يـا هبيـده
فلما سمع هذه البيات ما كان منه الا أن رد عليها في قصيده بين فيها ندمه على زوجته حيث لا يفيد الندم فقال.
يا ونتي ونت الملقوص في نجد الاقصى
يعالجونه وهو تحت الخطر خاف يهلك
وكل ما جا بيشفاء رجه المـوت رجـا
يون من سـم ثعبـانٌ تلاقـات نيابـه
والناس مايرحمون اللي رضي عنه ربه
يستاهل اللي على بيت الحنش ياهب ايده
ان شاء الله تعجبكم الابيات
أحس إني فهمتها بس مب متأكدهـ إذا فهمي صح أو غلط .. ^^
يسلمووؤؤووو خيتوووؤؤو ..