حبيباتى فى الله
يامن تحملون هم الامه
هيا انهضوا معى .. هيا معا يداً بيد
معاً نحمل هم الدعوة
حبيباتى فى الله
لنا أخوات فى الله يحتاجون اٍلينا يحتاجوا أن نمد لهم أيدينا
يحتاجون الى كلمه طيبة اٍلى دعوة رقيقة تفتح لهم أبواب العبور اٍلى الطريق الصحيح
فلا تتركوهم .. فلا تبخلوا عليهم ولا تبتعدوا عنهم وتذكروا
قول الله تعالى
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُواْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا } (94) النساء
كذلك كنتم من قبل فهداكم من عند الله فلا تبخلوا على أخواتكم فى الله
حبيباتى فى الله هيا معاً لدعوة فلها أجر عظيم كثير منا يغفل عنه
أما سمعتم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
( لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها
فقال : أين علي بن أبي طالب . فقالوا : يشتكي من عينيه يا رسول الله
قال : فأرسلوا إليه فأتوني به . فلما جاء بصق في عينيه ودعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع
فأعطاه الراية فقال علي : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟
فقال : أنفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم أدعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب
عليهم من حق الله فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النعم )
الراوي: سهل بن سعد الساعدي – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري
المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 3701
فياله من ثواب نغفل عنه
حبيباتى فى الله ما رأيكم أن نبدأ في نساعد الأصدقاء والجيران
وزميلات الدراسة والعمل وأخواتك فى الله فى كل مكان