تخطى إلى المحتوى

لا تزعلون بس هذا هو الواقع

معاً ضد الحجاب …

لأنه تخلف واستهتار

ونوع من أنواع التزين الرخيص ولفت الانتباه

كمحاوله من (( ناقصة عقل ودين )) أن يلتفت إليها أحد

طبعا أنا لا أقصد حجاب المرأة المسلمة

والجميع يعرف مواصفاته

ولكنني أقصد حجاب المرأة (المصخرة)

وطبعا الكل يعرف مواصفاته أيضا

تأتي لك وكأنها سوبرماركت متحرك!!

2 كيلو من الطحين على الوجه ( جنها طالعه من المخبز )

وكيلو من الكحل الأسود كأنها كليوباترا

و(البراطم) محمرة (جنها شاربه فيمتو بدون ما تحط ماي)

والكعب يضرب في الأرض كأنه (دور معلاية)

والعباءة وما أدراك ما العباءة !!

حفلة بكل ألوان الطيف وتنوع من الخفاش و(الراصة) والمتخصرة

ثم نصل إلي سنام المظهر وهو الحجاب

وطبعا هو أيضا أنواع وموديلات

ولكن جميعها يصب في خانة (لابسه مفصخ)

إن أساس وضع الحجاب على الرأس هو ستر شعر المرأة

ولكن يبدو أن هذا المبدأ مُغيّب عن أخواتنا في المراكز التجارية والأسواق العامة

بل مغيب حتى في العمل الرسمي ،

ففي كل يوم تجد عرض أزياء وإغراء وتحدي بل منافسة لا أتوقع في كثير من الأحيان أن تكون منافسة شريفة،

إن أكثر ما يرفع الضغط أن تجد الواحدة منهم (عجوز مكسرة ) وعمرها يشارف أن يقول لها مع السلامة

ولكنها !!

تصر على أن تكون حفلة أينما حلت

وأنها لا تريد أن تفارق عمر العشرين،

وحجاب أبو تفخة أو أبو نفخة كما يسمونه كأن الواحدة فيهم (حد صامنها بقب على راسها) !!

أو أنها مسافرة ومحملة المؤونة على رأسها !!

لا أعلم إن كانوا قد سمعوا حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟!!

فقد روى أبو هريرة رضي الله عن أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال :

(صنفان من أهل النار لم أرهما . قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .
ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا) حديث صحيح رواه مسلم.

حقيقة لا أعلم إلى أين سنصل مع التدرج الذي يحصل في (تفسيخ )المرأة

فبعد أن كانت العباءة على الرأس أصبحت على الكتف

وانفتحت وتضيقت و تلون الحجاب وصار (سكارف)

وجنز (راص تحت العباة الي يطيرها الهوا) !!

كأنها الأخت متجهة إلى حفلة تنكرية في مقهى ليلي أو (ديسكو)،

ألا يكفينا ما نراه من الأجانب في بلادنا هل سنترك كل شيء حتى لبسنا وعاداتنا وتقاليدنا ؟؟

وسنضل نلهث وراء الموضة التي لم تأتي بهذه الكلمة (الموضة) سوى مصانع الألبسة والأحذية إلا لكي يبيعوا في كل موسم تشكيلة جديدة من الازياء ويضاعفوا أرباحهم

( وربعنا أونهم على الموضة )

الله يهديهم ..

م ن ق و ل

يسلمووو ع الموضوع الحلووو …. ويعطيج العاافيه

الله يسلمج يالغالية .. منورة الصفحة

السلام عليكم …………………
معاج حق, بس مانقول غير الله يهديهم يصلح بالهم

الله يهديهم يارب ويصلحهم

شكرا" على الموضوع الرائع
وجزاااااااااج الله خير

يسلمووو ع الموضوع الحلو

وفعلا ها الحاال هاليووم

يا حيييييييييييف والله يا حيييييييييييف

ربي يقدرنا ونربي عيالنا صح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.