تخطى إلى المحتوى

ليبيا تشكل أكبر اكتشاف سياحي في العالم لعام 2024 حسب الأوبزيرفر البريطانية / تعد ل

إنها ليست أرض الحضارة والتاريخ المجيد وحسب، بل إن التجدد والنهوض يتلازمان في وصفها مع ماضيها العريق وما تزخر به من مآثر الماضي والحاضر، بعطاءاته المزدهرة والواعدة بالغد الأبهى والأجمل في أرض تسكن عتيدة واثقة في ركن من الحوض الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط، حوض الحضارات القديمة والحديثة، ومستريحة إلى قاعدتها وعمقها العربي شرقا وغربا ومجالها الحيوي الأفريقي جنوبا.

إن تحدثت عن ليبيا فإنك تتحدث عن أرض وأهل يمتد فيهم ومنهم جمال وأصالة الصحراء وصفاؤها إلى نقاء الرمال الذهبية والشاطئية على ساحل طويل من مياه المتوسط وعبر حواضر وواحات ومناطق جبلية تثري أمامك الاختيارات البديعة لكي تنظر وتستطلع وتستمتع وتأنس بكل ما حبته يد الخالق -عز وجل- لهذا البلد من نعم كثيرة تلقاها في شموخ جبل أو اتساع أفق صحراء أو رحابة سهل ساحلي أو تحت ظلال أطلال آثار لا تزال شواهدها تحكي قصة مجد مضى وعهد عز يتجدد.

وفي هذه المقدمة لا بد من الإشارة إلى واحد من أعظم المنجزات الحضارية الإنسانية في الجماهيرية وهو مشروع النهر الصناعي العظيم الذي يعتبر أضخم مشروع للتطوير المائي في العالم حيث تنقل منشآته الضخمة والقياسية المياه من الخزانات الجوفية في الصحراء الكبرى إلى المدن الساحلية والإفادة منها في مختلف الاستخدامات والأنشطة الزراعية والصناعية والبشرية

وتتوافر لليبيا جميع مقومات الجذب السياحي الأخرى ، بحيث يجد السائح في ليبيا بغيته مهما تنوعت وتباينت، فإلى جانب شواطئها الطويلة على مياه المتوسط والمجهزة بمرافق وخدمات سياحية متطورة هناك المقصد السياحي الأثري ممثلاً بكنوز من التراث والآثار والمتاحف تعكس كلها توارث حضارات عريقة شهدتها ليبيا منذ فجر التاريخ.

ومن أهم هذه المناطق هي:

(أويـــا) طرابلس- لبدة الكبرى- صبراتة- شحات (قورينا) – سوسة- بحيرة قبرعون (سبها)- توكرة- طلميثة (بطليموس).

ومن أهم هذه المناطق هي:

(أويـــــا)طرابلس- لبدة الكبرى- صبراتة- شحات (قورينا) – سوسة- بحيرة قبرعون(سبها) – توكرة- طلميثة (بطليموس).

أويــــــا – طرابلس :
أسسها الفينيقيون في السنة السادسة قبل الميلاد و تقع حاليا تحت مدينة طرابلس القديمة , و يعتبر قوس ماركوس أوريليوس أهم المعالم البارزة لتلك المدينة التي تعد من أهم المدن التاريخية القديمة على الساحل الليبي ويرجع تاريخ المدينة القديمة بطرابلس إلى العهد العثماني وهي بأسوارها و قلعتها و السوق و الأحياء التقليدية و المساجد القديمة و الكنائس و المعابد تمثل أهم المعالم السياحية بالمنطقة , و توجد حول المدينة القديمة مباشرة منطقة متطورة عمرانيا جذابة يرجع تاريخها إلى العهد الإيطالي , و إلى جانب الإمكانيات السياحية في المدينة القديمة توجد متاحف السراي الحمراء التي تضم نفائس أثرية ذات قيمة تاريخية و سياحية كبيرة , إضافة إلى وجود المتحف الإسلامي و صالات الفنون الحديثة.

لبدة الكبرى:

تقع مدينة لبده الكبرى على الساحل المتوسط عند مصب وادي لبده الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد 3 كيلومترات شرقي مدينة الخمس. ولو انطلقت بالسيارة شرقا من طرابلس بعد ساعة تقريبا ستبدو لك مشارف هذه المدينة العريقة.
و قد ذكرت لبدة في المصادر التاريخية القديمة باسم ( لبتس ماجنا ) باللاتينية و ( لبتس ميجالي ) باليونانية , و قد يكون اسمها اشتقاق من اسمها البونيقي ( ليبقي ) الذي ورد في العملات الفينيقية في القرن الأول الميلادي , و تعتبر مدينة لبدة من أهم المدن التاريخية و أكبرها فقد ظهرت كمحطة تجارية يقصدها الفينيقيون في رحلاتهم التجارية النشطة في البحر المتوسط و ميناء هاما لرسو السفن و تبادل البضائع , و قد تطورت هذه المدينة و اتسع عمرانها في العصر الليبي و البونيقي و الفينيقي فالروماني , و ازدهرت هذه المدينة لتبلغ شأنا كبيرا في القرن الثاني الميلادي عندما اعتلى عرش الإمبراطورية الرومانية أحد أبنائها( سبتيموس سيفيروس ) من سنة ( 193م – 211م ).
وأثناء هذه الفترة شهدت المدينة أكبر توسعاتها حيث شيد الإيوان السويري ( البازيلكيا ) و الشارع الممهد و نبع الحوريات و قوس النصر لسيبتيموس سيفيروس , و تتمثل أهم أثارها في المدينة بأدوارها الرومانية المتعاقبة بما فيها التحصينات التي أقامها الرومان , و أقواس النصر و الطرق الرئيسية و الميدان القديم و أطلال المعابد القديمة إضافة إلى حمامات الإمبراطور هادريان , كما يوجد بالمدينة الأثرية متحف يضم المكتشفات و المقتنيات الأثرية بالمنطقة .
وتشكل مدينتي صبرا ته و لبدة مركز السياحة التقليدية في منطقة الساحل الغربي تعززتهما مدينة طرابلس , و عدة مدن صغيرة و هامة تتوفر فيها إمكانيات سياحية كبيرة و أهمها الآثار الرائعة في فيلا سيلين الرومانية , و العديد من الأمثلة الممتازة للفن الروماني التي تشمل التماثيل و الفسيفساء و غيرها من الحرف اليدوية و الفنية المعروضة في متاحف السراي الحمراء بطرابلس الذي تعد في حد ذاتها موقع جذب سياحي رئيسي .

صبراتة:
تقع هذه المدينة الأثرية على الشريط الساحلي غربي طرابلس مسير ساعة تقريبا , أسسها الفينيقيون في مطلع الألف الأول قبل الميلاد كإحدى المدن الثلاث( صبراته – أويا – لبدة ) , و ترجع أثارها إلى القرنين الأول و الثاني من تأسيس الإمبراطورية الرومانية التي استطاعت السيطرة عليها بعد مقاومة عنيفة من الليبيين حيث تم تجديد بناء المعابد البونيقية و الإيوان القضائي ( البازيلكيا ) أو المجلس البلدي ( الكوريا )
و من أهم أثارها : الضريح البونيقي في الحي السكني الممتد جنوب السور البيزنطي ,و المباني العامة كالسوق و المحكمة و بعض المعابد من العهد الفينيقي و الساحات الشعبية , و معابد ليبربلتر و سيرابس و هرقل و كذلك المسرح و ساحة القضاء و الحمامات العامة في العهد الروماني و السور الخارجي و كنيسة جستنيان البيزنطية التي اشتهرت بتنسيقاتها الجميلة و المعروضة الآن بمتحف صبراته , و يوجد بالمنطقة الأثرية متحف يضم أهم المقتنيات و التحف التي تم اكتشافها و التي تعود إلى المراحل التاريخية التي مرت بها المنطقة على شاطئ الحوض المتوسط غرب طرابلس تقع هذه المدينة الأثرية الخالدة.. أسسها الفينيقيون في القرن السادس قبل الميلاد كإحدى المدن الثلاث(تريبوليس ، صبرا ته ، أويا "طرابلس"، لبدة.(

شحات (قورينا) :

أسست في حدود سنة 631 ق. م عن طريق بعض المغامرين الإغريق ، ومن أهم آثارها الحمامات اليونانية ومعبد (زيوس) الفخم ومعبد أبولو وغيره من المعابد والاغورا (السوق اليونانية) ومجلس الشورى، وقلعة الاكرابوليس والكثير من المعابد والنصب، والسور الخارجي الذي بني في القرنين الأول والثاني للميلاد، كما يوجد بقورينا العديد من الكنائس التي تعود للعهد البيزنطي.

وهى إحدى أجمل الآثار اليونانية في العالم حيث خصصت كموقع للتراث الإنساني العالمي , عرفت في القديم باسم قورينا و هي أشهر مدينة في اتحاد المدن ( بنتابوليس ) , أسست هذه المدينة في حدود 631 ق.م من قبل بعض المهاجرين اليونان , و قد كانت مملكة مزدهرة بالعلوم و الفلسفة , و بلغت مجدها في القرن الرابع ق. م .

ونظرا للنهضة المتعددة الجوانب التي شاهدتها قورينا كانت تضاهي أثينا فيما بلغته من فن و حضارة و إرث تاريخي , و تمتاز مدينة شحات حاليا بمعالمها الأثرية الكثيرة و التي من أهمها الحمامات اليونانية و معبد زيوس اليوناني الضخم الوحيد من نوعه في أفريقيا , و معبد أبولو و معبد باخوس و شماله دار القضاء ( البازيليكا ) , و المسرح الروماني و المسرح الهيليني و رواق ( هوموس هرقل ) و منزل ( جاسون مغنوس ) الضخم الذي يعود إلى القرن الثاني الميلادي , و حلقة الأكرابوليس , و السوق اليونانية إضافة إلى الحمامات الرومانية و الكثير من المعابد و النصب التذكارية , و السوق الخارجي الذي بني معظمه على الطراز المعماري اليوناني , كما يوجد بمنطقة شحات الأثرية متحف يضم العديد من المكتشفات و الآثار الخاصة بالحقب التاريخية المختلفة التي مرت بها هذه المنطقة.
سوسة :
سماها اليونانيون نسبة إلى أبولون كبير آلهة اليونان , و قد كانت تربطها علاقات تجارية قوية مع قورينا حيث كانت بمثابة ميناء خاص بها يستخدم لتصدير نبات السلفيوم ذو الأهمية الكبيرة في ذلك الوقت , و من أهم أثار سوسة السور الخارجي للمدينة و الذي تم بناؤه في العصر الهيليني و أعيد ترميمه في العصر الروماني , و الجزء الحصين من المدينة ( كر وبوليس) و الحمامات التي تجاور أثار القصر البيزنطي مقر الحكم في القرن السادس البيزنطي , إضافة إلى الكنيسة الموجودة خارج الأسوار , و معظم أثار أبولونيا مغمورة تحت مياه البحر مما يزيد من جاذبية ممارسة رياضة الغوص في مياه تلك المنطقة
أطلق المستوطنون اليونانيون اسم "ابولونيا" على هذه المدينة ذات المناخ المعتدل والطبيعة الجميلة، وكانت ميناء خاصاً بقورينا حيث تبعد عنها حوالي عشرين كم وذلك منذ إنشاء قورينا في منتصف القرن السابع قبل الميلاد
عندما احتل الرومان الجبل الأخضر في القرن الأول قبل الميلاد أطلقوا على تلك المنطقة منطقة المدن الخمس لاحتوائها على خمسة مراكز عمرانية كبيرة هى قورينا " شحات "، أبولونيا "سوسة"، طلميثه "بطوليمايس"، يوهيسبرديس- برنيقي "بنغازي"، وتوكره "العقورية"

بحيرة (قبرعون( :

قبرعون هي واحة وبحيرة تقع في شعبية سبها في الصحراء الكبرى الليبية ، تعتبر مقصداً سياحياً هاماً بها . من صفاتها أنها شديدة الملوحة، وهي محاطة بالنخيل .

توكرة:
إحدى المراكز العمرانية التي أسسها اليونان في الجبل الأخضر عام 620 ق.م ازدهرت هذه المدينة التي كانت تعد ميناء هاما لتصريف المحاصيل الزراعية الوفيرة أيام العهد الهيليني , و تميزت بنهضة كبيرة و خاصة في الفترة مابين ( 193- 235م ) , و من أهم أثارها بقايا الأسوار على هيئة مربع يوجد بها أربعة أبراج , و بوابات مختلفة الأحجام , و بداخل السور بقايا مباني و إنشاءات ترجع إلى عصور مختلفة , و يوجد بالقرب من هذه المدينة الأثرية متحف صغير يعرض بعض المكتشفات الأثرية المهمة
بنغازي ( برينق)

عرفت بأسماء متعددة , أنشأها الإغريق سنة 446ق .م و سميت آنذاك باسم ( يوهيسبرديس ) ثم أطلق عليها بطليموس الثاني اسم برينقي , و بعد الفتح الإسلامي تم تسميتها بنغازي , و رغم تاريخها القديم إلا أنها الآن بمثابة مدينة حديثة تمثل البوابة الرئيسية للجزء الشرقي من ليبيا , و هي ذات مباني كبيرة و ميادين فسيحة و حدائق جميلة , , يبدأ منها الطريق إلى الجبل الأخضر حيث المناظر الطبيعية الجميلة التي تعد من أجمل المناطق في ليبيا , أما أهم معالمها الأثرية فهي ضاحية الحج ( باتجاه منطقة بنينة حيث نهر الليثي ( النيسان ) و التي تقول الأسطورة أن هرقل صارع الشيطان فيه , كما أن بعض الأجزاء من المدينة القديمة بما في ذلك المنطقة حول المتحف تعتبر خلابة

طلميثة (بطليموس):
من المدن الأثرية الهامة , أنشئت في القرن الثالث قبل الميلاد أثناء حكم البطالمة كميناء بحري و كانت ذات أسطول قوي ينافس أسطول قرطاجة في البحر المتوسط , و قد سماها الإمبراطور بطليموس باسمه , ثم امتد إليها النفوذ الروماني بعد سنة 96 ق .م , و قد ازدهرت مدينة طلميثة في العصر الروماني حيث أصبحت عاصمة لإقليم برقة كله , و بعد الفتح الإسلامي ظلت مرفأ حربيا و تجاريا هاما , و مما يدل على كثافة سكانها و أهميتها صهاريج المياه الضخمة التي لا تزال باقية حتى الآن حيث تعد من أكبر صهاريج المياه الأثرية بشمال أفريقيا , و من أثارها أيضا المسرحان الرومانيان و المدرج الروماني , و الضريح الهيليني الضخم الشبيه بالقباب و الذي يمثل مقابر حكام البطالمة , إضافة إلى المسرح اليوناني المنحوت , و قوس قسطنطين و قلعة اسكاسيوس

يتبع (شي صور بعد)

خليجية
مدينة سوسه

خليجية
مسرح صبراي

خليجية
حمامات هارديان

وتلقون الكثير من التفاصيل على هذا الرابط https://www.lion-20.com/LL11.htm

نظراً لما تمتاز به منطقة الخمس من موقع منفرد وإطلالتها على البحر المتوسط وامتلاكها لأماكن ذات جذب سياحي فهذه العوامل ساعدت على إقامة الفنادق التي تشكل دوراً رئيسياً في مجال السياحة فيجب أن تكون ذات مستوى عالي من التقدم حتى تستطيع أداة دورها الفعال في خدمة السياح وخدمة الاقتصاد والتنمية القومية.

فندق الأندلس السياحي:-

يقع هذا الفندق على الطريق الساحلي بمنطقة الخمس وتم تأسيس هذا الفندق سنة 1993ف وأفتتح بتاريخ 10/9/1998ف ويحتوى الفندق على أربع أجنحة خاصة كما يحتوى على16غرفة منها 6غرف فردية و10غرف زوجية مزودة كل غرفة بهاتف وتلفزيون ومنظومة فضائية، إضافة إلى أنها مزودة بجميع المرافق الصحية والتكييف، كما يوجد بها صالة خاصة للعائلات وأخرى خاصة بالاجتماعات ويضم الفندق عشرة منتجين منهم أربعة ليبين وستة من الأجانب ،ويحتوى على مطبخين، يوفر الفندق سيارة خاصة لتأجيرها للنزلاء.

ويبلغ إيجار الغرف الفردية 20 دينار،والغرف الزوجية 30ديناروالأجنحة الخاصة60دينار.

فندق لبدة السياحي:-

يقع هذا الفندق بالقرب من شاطئ البحر في الطرف الشرقي من مدينة الخمس وقد تم تأسيس هذا الفندق سنة 1993ف وتم افتتاحه سنة 1994ف. يحتوى الفندق على ثلاث أجنحة، كما يحتوى على ستة غرف ثلاثية وقيمة إيجارها اليومي 40دينار،16غرفة زوجية وقيمة إيجارها اليومى35دينار ومزودة هذه الغرف بكافة التجهيزات والتي تتضمن الهاتف والتلفزيون والتكييف والمرافق الصحية الأخرى كما يوجد بالفندق أربع صالات من صالة الاستقبال والجلوس السريع وصالة مقهى، وصالة أكل(مطعم)، وصالة اجتماعات صغيرة وتتضمن أيضاً مطبخ واحد رئيسي، وتقدم الوجبات الشرقية والغربية حسب رغبة السائح، وعدد العاملين بالفندق عشرة منهم 4 ليبين و6أجانب كما يتعامل الفندق مع مكتب لتأجير السيارات لنزلاء.

ويوجد مترجمين، مترجم من اللغة العربية إلى الفرنسية. ومترجم آخر من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية.

فندق الحسنين الكبير:-

يقع هذا الفندق على الطريق الساحلي بمنطقة الخمس ويتبع هذا الفندق أحد التشاركيات التابعة للجنة الشعبية العامة للاقتصاد قبل التمليك،تم افتتاحه سنة 1990ف يحتوى الفندق على مطعم وأربع صالات منها صالة مخصصة للاجتماعات،وصالة للألعاب،وصالة للمطعم،وصالة انتظار ويحتوى أيضاً على جناح واحد،وتكون نوع الإقامة به مؤقتة وأغلب السياح القادمين لهذا الفندق من ألمانيا،إيطاليا،النمسا،السويد.

فندق النقازة:-

يقع هذا الفندق داخل قاعة صنوبرية تمتد إلى شاطئ البحر لمسافة 4كيلومتر ويبعد عن مدينة طرابلس مسافة 98كم شرقاً وعن مدينة لبدة الكبرى 20 كم غرباً ويتمتع الفندق بشاطئ جميل تطل عليه غابة نخيل ومرتفعات جبلية خلابة المنظر تم تأسيس هذا الفندق سنة 1975ف وتم افتتاحه في عام 1978ف ويحتوى الفندق على 6غرف وجناحين وبالفندق مطعم فاخر، وبه مقهى داخلي، ومقهى يطل على حديقة خضراء وغابة صنوبرية تمتد إلى شاطئ البحر بمسافة4 كم ويوجد بالفندق صالة خاصة لضيوف ورجال الأعمال، ويوجد به مجموعة من الشاليهات مجهزة بمختلف الأحجام،ويبلغ عدد العاملين بالفندق 20 شخصاً،فبعض العاملين ليبين ويبلغ عددهم 9 والباقي أجانب ويضم 12 غرفة فمنها 6 غرف فردية وأربع غرف زوجية و2 غرف ثلاثية،وهذه الغرف مجهزة بأحدث التجهيزات.

الفنادق

فندق كورنثيا (باب المدينة)

فندق المهارى

الفندق الكبير

فندق النقازة

فندق لبدة السياحي

فندق الكبير بالخمس

الخمس للفنادق والسياحة

المطاعم والمقاهي:-

شهد القرن العشرين تطوراً هائلاً بالأنشطة السياحية ولعل من أبرز هذه التطورات هي الاهتمام بإقامة المطاعم والمقاهي التي تشكل دوراً رئيسياً في مجال السياحة حتى تستطيع أداء دورها الفعال في خدمة السياح وخدمة الاقتصاد والتنمية القومية.

وأيضا بمدينة الخمس هناك العديد من المقاهي ومنها:

· مطعم الصنوبر. · مطعم النجع. · مطعم القلعة.

· مطعم النافورة. · مطعم الديسان . ·مقهى السندباد.
الشركات السياحية

تشاركيه الترحال للسفر والسياحة
الصحراء الكبرى للخدمات السياحية
مكتب القبل للسفر والسياحة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.