تخطى إلى المحتوى

مازال طعم الحلوى في فمي

🌹 ӧgɺב ӧLɹ̤בɺỈ ~ ♡

😊ما زال طعم الحلوى في فمي!
رجل كبير ينام فى المستشفى يزوره شاب كل يوم ، ويجلس معه لأكثر من ساعة، يساعدهُ على أكل طعامه والاغتسال ، ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى ، ويساعدهُ على الاستلقاء ، ويذهب بعد أن يطمئن عليه.
دخلت عليه المُمرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله ، وقالت له : ماشاء اللہ ، اللہ يخليلك ابنك ، فهو يومياً يزورك ! فنظر الرجل إليہا ، وأغمض عينيه ، وقال لہا : تمنيت أن يكون أحد أبنائي!! فہذا يتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه ، رأيته مرة يبكي عند باب المسجد ، بعدما توفي والده ، فهدّأته ، واشتريت له الحلوى ، ولم أحادثه منذ ذلك الوقت.
وعندما علم بوحدتي أنا وزوجتي أصبح يزورني كل يوم ليتفقد أحوالنا ، حتى ضعف جسدي ، فأخذ زوجتي إلى منزله ، وجاء بي إلى المستشفى للعلاج ، وعندما سألته : لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا ؟؟!
تبسم وقال:ما زال طعم الحلوى في فمي!

📮همسة للجميع:
ازرع جميلاً ولو في غير موضعه
فلن يضيع جميلٌ أينما زُرع
إن الجميل وإن طال الزمان به
فليس يحصده إﻻ الذي زَرع

الله الله على هذا الكلام الاكثر من رائع

ربي يبارك بك اخيتي سفيرة الخير

بجد سفيرة خير

كلام اثر بي كثيراااااااااااااا

قصتج واااااااااااااااااايد اثرت فيني

مشكورة الغلا

ما نعمله هو دين يرد …
و دام الديان موجود و لا يموت ..كل خير بنزرعه بنحصده خير ..حتى لو كان مع أشخاص لا يقدروننا …

قصه حلوة يزاج الله خير على النقل الطيب خليجية

صراحه مؤثره وايد وايدخليجية

ومعنها قيم وفيه حكمه عظيمه

الله لايحرمنا من جديدج تسلمين

جدا جميلة القصة ومؤثرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.