أنا إن رحلت يوما فأبكاني المسير…
أو عدت أذكر من الأيام عمرا طوته السنين..
سأسير أحمل على كفي غرسا في شموخ
لا يلين…
وأقول للأكوان صدقا.. أني زهرة ارتوت
من هذا المعين….
يا صحابي… أضأتكم شموعا في فؤادي
كي تنيروا ليل غربت….
أودعتكم سرا حبيبا أكتم بالصمت محبتي..
يا صحبتي … يا فجر عمري الجديد .. يا عطاء بلا حدود..
بالشوق دوما إليكم أعود.
وانااااااا عيييييييييييييين الصوااب
بالرغم من ألم الوداع و شجون الفراق و لوعته , استطاعت كلماتك نسج بريق من الأمل و الوعد الصادق
بالإستمرار مطمئنة بذلك رفيقات الدرب حبيبات القلب , فكان منك أروع عزاء يسلي النفس و ينسيها الأحزان التي حلت بها ,
لا يلين…
وأقول للأكوان صدقا.. أني زهرة ارتوت
من هذا المعين….
إيحاء رائع جدا منك أختي الحبيبة >>الحنين<< , تملكين حسا أدبيا مميزا ,
استمري حفظك الله و لا تحرمينا جديد إبداعاتك أسعدك الله .
ودي و تقديري .
السلام عليكم يا الحنين ..
على قدر جمال أبياتك الصادقة .. كنت أود أن يطول بي السمر معها خاصة لأنها من ذكريات أيام الجامعة ..
صدقا ،، و أنا أكتب لك هذه السطور أتذكر حين نشرت خاطرة عميقة المعنى قليلة السطور ، كتب لي أحد الكتاب المتمكنين الأفاضل .. وددت لو طال الخاطرة فنستمتع بصدق حروفها
ما شاء الله عليج إختي .. الحنين .. بارك الله فيك فقلمك صديق صدوق
و نحن في انتظار إشراقتك من جديد
تحياتي
/
/
رؤى لجين
كلمااات رااائعه كروعة حضورك
حروفها صدااقة قويه لا ينساها الدهر
هي .. الأغلى ..و الأجمل..والأحلى .