بحسب الدليل فقد تم تطوير منهاج جديد لمادتي التربية الفنية للصف الرابع والتربية الموسيقية للصفين الرابع والخامس، فيما تم تطوير منهج جديد لمادة تقنية المعلومات لصفوف 6 و7 و8 و،9 بالإضافة إلى تعديل منهج مادتي التاريخ والجغرافيا للصفين 8 و،9 فضلاً عن تطوير منهج جديد لمادة التربية الموسيقية لصفوف 6 و7 و8 و،9 وتعديل منهج اللغة العربية الخاص بالتطبيقات اللغوية للصف 8 .
كما تم تعديل منهج مادتي التاريخ والجغرافيا للصف 12 أدبي، فضلاً عن تعديل منهج مادتي الجيولوجيا والفيزياء للصف 12 علمي، بالإضافة إلى تطوير منهج جديد لمادة تقنية المعلومات لصف 12 بقسميه الأدبي والعلمي .
وفي الوقت الذي كان من المتوقع أن يتم فيه توحيد كل مادة دراسية في كتاب واحد يأخذه الطالب بداية العام الدراسي المقبل بما يتماشى مع نظام التقويم الدارسي الجديد المتمثل بتقسيم العام الدراسي الى 3 فصول، تم تقسيم الكتاب المدرسي للمادة الواحدة الى جزئين ليحافظ بذلك على مظهره القديم، على أن يقوم أستاذ المادة بتقسيم شرحها بما يتناسب مع الفصول الدراسية الثلاثة .
وكشف مصدر مسؤول في الوزارة أن السبب في عدم توحيد المادة في كتاب مدرسي واحد يعود الى قيامها مسبقا بإرسال الكتب الخاصة بالفصل الأول لجميع المراحل الدراسية إلى المطبعة، ما اضطرها بالتالي إلى طباعة كتب الفصل الثاني كما هو حاصل ضمن تقويم الفصلين المعتمد حالياً، وبالتالي تأجيل اعتماد الكتاب الواحد إلى العام الدراسي 2024-2016 .
الخليج
لانه ما يدرسون منهن شي بس مجرد شكل
للرفع