تخطى إلى المحتوى

مٌنٌ اًلٍمَسُؤُلٌ عُنٌ دًمًعٌاٌتٌـــٍُــيًًٍ

  • بواسطة

في هدئة الليل.
وفي هذه الغرفة المظلمة.
بقيت في صمت وسكون.
مستلقية على هذا السرير.
أغمضت عيناي.
وتوقفت نبضات قلبي فجأة.
شعرت بأحساس دفين داخلة.
لم أستطع تفسيرة.
أحسست بأنه ضائع في متاهة طويلة.
دمعت عيناي الحزينة على وجنتي.
كبت صرخاتي وتقطعت أنفاسي.
لم أعد أشعر بمن حولي.
جلست أسأل نفسي.
من هو المسؤول عن دمعاتي.
أشعلت شمعتي.
وجلست على مقعدي.
أمسكت قلمي ومفكرتي.
بدأت بكتابة خاطرتي.
تحت أجواء الموسيقى الهادئة.
وهدوء الليل العميق.
لم أعرف كيف أعبر.
هل بما يشغل فكري أم قلبي.
لربما كتبت بما كان في خاطري.
الذي لم يعرف كيف ينطقة لساني.
حاولت كتابة خاطرتي المعلقة في جوفي
لكن تطايرت الكلمات.
لم أعرف كيف أصل اليها.
الى أن فقدتها وعجزت عن كتابتها.
وظل السؤال مدفون في قلبي.
من هو المسؤول عن دمعاتي؟!!

مٌنقــــــــــــــــــــــولُ لُعيــــــــــــــــــــوٌنكم

تسلمين الغلا على هاي الخاطره

تسلمين حبوبه … نتريا اليديد…

ربي يسلمكن غربة_ الروح و al7noonعلى مروركن وربي يعطيكن ألف عآفية.خليجية

يسلمووو ع الخاطره

ربي يسلمج شوق الكتبي ويعطيييج ألف عأفية…وتسلمييين عمرورج فديتج…

سلمت يمناكي

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.