بس واجهة الغرفة زجاااااااااج عالممر مب دريشه بس زجاج
نفس جيه
مع توفير
والياهل بيكون مرتاح بس اكيد لازم تكون الغرفة قريبه منج وووووووووووايد
عشان تقدرين اطلين عليه دايما وحتى فالليل
بس اذا تعود ينام بروووووووووووووووحه ووايد كشخه
بس قعدي عالكرسي راقبيه لين ينام بعدين طلعي
ثلاثة على سرير واحد ويمكن يكونو الاربعه *****مهم جدا
——————————————————————————–
——————————————————————————–
من المعروف ان غرفة النوم للمتزوجين لها خصوصية عميقة
فهي ممنوعة الدخول الا لاقرب المقربين
و اخلص المخلصين
و ما يزيد هذه الغرفة خصوصية عن سائر الغرف في المنزل
احتوائها على مسرح العمليات الزوجية
و موطئ الراحة و الاستقرار في المنزل
الا و هو السرير ….
فالسرير له خصوصية اعمق من خصوصية الغرفة
فلو دخل اي كان الى الغرفة و مهما بلغت خصوصيته
فمن الصعب جدا اذا لم يكن من سابع المستحيلات تركه ينام على السرير
قد يكون للبعض رأي آخر
الله أعلم
و لكن تخيل بان تنام انت و زوجتك و بينكم شخص ثالث !!!
للاسف هذا ما يحصل في اغلب البيوت
فنجد ان الثلاثة ينامون على سرير واحد
لا اعتقد انكم لم تعرفوا من المقصود بالشخص الثالث
طبعا
كما تصورتم
انهم ابناؤكم و فلذات اكبادكم
أسمع البعض يقولون بان هذا الامر طبيعي و لا حرج منه
خاصة في الشهور الاولى من الولادة
و انا اقول بأن هذا التصرف خاطئ !!!
و خاصة في الشهور الاولى من الولادة
لان الطفل سيتعود على الا ينام الا في حضن امه
نعم يبدأ التعود و هو في هذه السن المبكرة
حتى يصعب تعويده على النوم بمفرده
و يقول البعض بان هذا التصرف ناتج عن ان الام هي لا تريد مفارفة ابنها
حتى اذا استيقظ تكون بجانبه
و هذا ناتج عن حنان الام و مشاعر الامومة
و هذا صحيح في اغلب الاحيان
و في بعض الاحيان يكون بسبب الكسل
لان الام لا تريد النهوض من السرير كلما استيقظ طفلها
بل يكفي ان تعطيه ثديها ليرضع حتى ينام
و لكن الخطأ الاكبر هو ما يحدث بعد الاربعين
حيث يكون الزوجان في قمة اشتياقهما لبعضهما
و يكون طفلهما معهما على السرير فما العمل ؟؟
ان الجماع امام الطفل ليس بالأمر المحبب
لان الطفل في هذه المرحلة من العمر تكون ذاكرته تصويرية
اي اشبه بالكاميرا
قد لا يفهم ما يحدث امامه و لكنه يصوره
قد تسبب له عقدة عند كبره لا يعرف سببها
و لكن نحن نعرف
لاننا السبب …
فافضل وسيلة هي تعويد الطفل على النوم بمفرده
في سرير الاطفال
لان هذا السرير في بيوت كثيرة يستخدم لكل شيء الا هذا الغرض
لا اريد ان اقول بان تضعوا السرير في غرفة أخرى حتى لا أحارب من الامهات
و بدعم من الآباء
و لكنه التصرف السليم
نوم الطفل هو إحدى المشكلات التي تعاني منها الأمهات بشكل كبير, خاصة في السنة الأولى من عمر الطفل, وأيضاً عندما يكون هذا الطفل هو المولود الأول في العائلة؛ وذلك بسبب قلة خبرة الأم في التعامل مع الأطفال وعدم معرفتها بالطريقة الأصلح لتعويد الطفل على النوم.
لهذا نتوجه إلى كل أم ونخبرها بأن الطريقة التي سيعتاد الطفل للنوم عليها, هي الطريقة التي ستستمر بإتباعها معه لعدة شهور قادمة, لذلك يجب أن تختار طريقة سهلة ومريحة بالنسبة لها ولطفلها حتى ينعما كلاهما بالراحة والنوم.
وإن أغلب الأمهات يقمن بإرضاع أطفالهن ومن ثم هزهم قليلاً لكي يناموا, ثم بعد ذلك يضعن الطفل في الفراش لينام بكل راحة وهدوء, ولكن هذه الطريقة الشائعة عند معظم الأمهات قد تكون مناسبة للمولود الصغير, أما عندما يتقدم الطفل بالعمر قليلاً فتصبح هذه العادة مشكلة تحتاج إلى الحل.
لأن الطفل اعتاد أن ينام بعد المرور بخطوات معينة, وعندما لا تقوم الأم بنفس هذه الخطوات فالنتيجة ستكون هي بكاء الطفل باستمرار, إلى أن تضطر أمه إلى هزه حتى يستطيع النوم.
والحل الأمثل لهذه الحالة هو العمل على تعويد الطفل بأن يربط بين وجوده في الفراش وبين النوم, بدلاً من الربط بين الهز أو الرضاعة وبين النوم, ويكون ذلك بوضع الطفل في الفراش وتركه في الغرفة بمفرده, ولا بد بعد خروج الأم من الغرفة من أن يبكي الطفل, فيجب أن تعود الأم مباشرة إليه وتربت له وتهمس ببعض الكلمات ليطمئن الطفل, لكن يجب أن لا تحمل الطفل أبداً أو ترضعه بل تبقى معه حتى ينام.
وعندما تحدث نفس الحالة للمرة الثانية, أي يستيقظ الطفل ويبكي يجب أن تنتظر الأم لدقيقة قبل أن تستجيب له, وفي المرة الثالثة تنتظر فترة أطول, وهكذا إلى أن يستطيع الطفل أن ينام بمفرده وبدون مساعدة من أمه, ومع أن هذه الطريقة ستعرض الطفل للبكاء قليلاً في كل مرة يستيقظ فيها, ولكنه سيعتاد في النهاية على النوم دون الاستعانة بأحد.
كما لا بد أن تنتبه الأم لطريقة نوم طفلها الذي يجب أن ينام على جنبه دائماً, لأن النوم على ظهره قد يعرضه للاختناق إذا حدث استرجاع اللبن, أما النوم على البطن فهو غير آمن أيضاً لأن المرتبة قد تسبب في اختناق الطفل أيضاً.
لذلك يجب أن تبقى الأم حريصة على وضعية نوم طفلها, وأن تقوم بين فترة وأخرى بالذهاب إلى غرفة الطفل والاطمئنان عليه دون أن يشعر أو ينتبه لوجودها.