تخطى إلى المحتوى

هل يوجد أحد بالجنة الآن؟؟؟؟؟؟

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال

هل يوجد أحد بالجنة الآن؟؟؟؟؟؟

هل هناك أحد في الجنة الآن (غير الأنبياء والملائكة) ؟أم أننا جميعا ننتظر يوم القيامة قبل أن ندخل الجنة أو النار ؟
سمعت أن بعض الناس رأوا الجنة أو أنهم في الجنة الآن أو أنهم ذهبوا للجنة ورأوا ما فيها وهم ليسوا أنبياء
أو ملائكة.

الجواب:

الحمد لله
الجنة قد خلقها الله سبحانه وفرغ من خلقها لقوله سبحانه في الحديث القدسي : " أعددت لعبادي الصالحين
ما لا عين رأت .. " الحديث . ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم رآها في ليلة الإسراء والمعراج ، ولغير ذلك من الأدلة .

وهل يدخلها أحد من البشر قبل يوم القيامة ؟

الظاهر أن ذلك على نوعين :
1- دخوله بروحه كما هو حال الأموات ، فهذا ثابت للأنبياء ، والشهداء الذين تكون أرواحهم في حاصل طير خضر
تسرح في الجنة . وكما هو الحال في الأحاديث التي أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فيها أنه دخل الجنة
في المنام ( رؤيا النوم ) ، فإنها في حالات الأرواح .

2- أما دخول الجنة بالجسد والروح فإنها تكون يوم القيامة للبشر وللجن . ويستثنى من هذا ما ذكر أن آدم عليه السلام كان في الجنة قبل أن ينزل إلى الارض ، كما ذكر ذلك ابن القيم رحمه الله وغيره .
والله أعلم .

دمتم برعاية الله
اللهم إجعلنا ممن يستمعون القول الحق فيتبعون أحسنه
اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء وحشرنا مع النبيين والصديقين والشهداء
وآخر دعوانا الحمد الله رب العالمين.

خليجية

آميـــــــــــــــــــــن…

أولاً الله يعطيك الف الف الف عاااااااااااااااافيه يارب واقلك …

خليجية

………………… وثانياً ………………………. لكِ المزيد ولأحبتي الأعضاء ….

مشكوووووووووووووووره حبوبه خليجية وفي ميزان حسناتج

بارك الله فيك
سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى الة وصحبة وزوجاتة أجمعيين

يزااااااااااااج الله خير

جزاج الله خير
اللهم إجعلنا ممن يستمعون القول الحق فيتبعون أحسنه
اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء وحشرنا مع النبيين والصديقين والشهداء
وآخر دعوانا الحمد الله رب العالمين

جزاج الله خير..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.