*********************************
سؤال وجه للشيخ ابن باز رحمه الله:
******************************
في الإمارات قرأ الشاب جاسم محمد سعيد الحمادي أمام والد عروسه والمدعوين والمأذون خمس آيات من سورة "يس" كانت كفيلة بإتمام عقد الزواج، وكانت هذه الآيات هي المهر الذي طلبه والد العروس لتزويج ابنته، مفضلاً آية من القرآن الكريم على 40 ألف درهم إماراتي قيمة المقدم والمؤخر، عملاً بالقانون المحدد للمهر.
وبحسب جريدة البيان "الإماراتية" فإن والد الفتاة رفض قبول أي مهر وطلب من الشاب قراءة بعض من الآيات القرآنية، مبيناً وموضحاً للحضور أنه ينظر إليه كرجل متدين، يستطيع الحفاظ على ابنته ويقدرها ويحترمها.
ويؤكد الدكتور عمر الخطيب مدير إدارة التوجيه والإرشاد بدائرة الشؤون الإسلامية بدبي، أنه طوال ثماني سنوات في العقود والزواج لم ير أحداً يطلب مهراً لابنته عبارة عن آية من القرآن الكريم.
وأضاف الخطيب أن تخفيض المهور وتخفيض الأعباء المادية الأخرى يؤدي إلى ترغيب الشباب في الزواج وبدء حياتهم دون مشاكل ومنغصات تؤدي إلى عدم استقرار الأسرة الوليدة وفشل الحياة الزوجية.
منقول من بعض المنتديات
******************************
اشترطت إحدى الفتيات من محافظة جدة أن يكون مهر زواجها حفظ كامل القرآن الكريم من قبل عريسها، وأن تستمع منه لبعض التلاوات القرآنية.
وقالت الفتاة عائشة البالغة من العمر 21 عاماً والتي تسكن بحي النزلة الشرقية بجدة وهي طالبة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة إنها لا تريد من زوج المستقبل أي مهر سوى حفظ العريس كامل القرآن الكريم.
الجدير بالذكر أن عدداً من الشباب الذين تقدموا للزواج منها بموجب هذا الشرط ينتظرون الاختبار الذي ستستمع فيه الفتاة منهم لبعض الترتيلات القرآنية من خلف حجاب وبحضور ولي أمرها لإثبات أن المتقدم يحفظ القرآن كاملاً لتحديد من ستختار عريسا من بينهم.
منقول من بعض المنتديات
****************************************
في حفل زفاف على طريقة أهل المنطقة الشرقية في السعودية اقترنت ممرضة فليبنية اشهرت إسلامها منذ 3 سنوات بشاب ممرض سوادني، وذلك لتحافظ على دينها كما ذكرت.
وبحسب عدد صحيفة (اليوم) السعودية 16-5-2017، فقد أقيم حفل الزفاف في سكن الممرضات بمستشفى الدمام المركزي، والذي نظمته المرشدة الدينية أخصائية التمريض بالمستشفى سارة الشريدة بهدف إدخال الفرح والسرور على قلب الممرضة الفلبينية المسلمة.
وكانت الممرضة (34 عاما) قد أسلمت أثناء عملها في الرياض، وعبرت عن رغبتها في الزواج من مسلم لتتمكن من المحافظة على دينها فتقدم لها ممرض سوداني شهد له الجميع بحسن السيرة والسلوك ثم قامت بتوكيل قاضي المحكمة لتزويجها لأن أهلها غير مسلمين وحين سألها القاضي عن مهرها قالت: ريال واحد وطلبت أن يكون كتاب الله هو مهرها لأنها لا ترى في الوجود ما هو أغلى من كتاب الله.
وذكرت الصحيفة أن حفل الزواج كان متميزا على طريقة أهل الساحل الشرقي حتى شهدت إحدى المقيمات بأنها تعيش في المملكة منذ (22) عاما ولم يسبق لها أن رأت مثل هذا الحفل. فيما ساهم الجميع في الاعداد للحفل وتجهيز الضيافة حتى من سمعوا به من جيران المستشفى.
من ناحية أخرى ذكرت المرشدة الدينية سارة الشريدة أن مريضتين سيرلانكيتين من المنومات في المستشفى ابديتا الرغبة في إعلان إسلامهما قريبا لما لمسناه من حسن تعامل المسلمين معهما داخل المستشفى خاصة من جهة الفريق الطبي السعودي رجالا ونساء.
وكانت (شيلا) إحدى الراغبات في الإسلام خادمة انتقلت للمستشفى قبــل عــدة أشـــهر بعد إصابتها في حادث مروري شنيع أدى إلى إصابـتها بالشلل الرباعي. كما أعلنت عاملة نظافة سيرلانكية في المستشفى عن رغبتها في دخول الإسلام.
العربية.نت
**************************
************************
في واقعة تكاد تكون الأولى من نوعها في دولة خليجية، عقد شاب قطري قرانه على عروس دون أن يدفع لها مهرًا ماليًّا، ورضيت العروس وأهلها أن يكون مهرها نسخة من كتاب "صحيح الإمام مسلم بشرح النووي" وبما يحفظ عريسها من القرآن الكريم (13 جزءًا).وعلمت "إسلام أون لاين.نت" أن عقد الزواج الفريد من نوعه أجراه قبل أيام الشيخ أحمد البوعينين الداعية القطري المعروف والمأذون الشرعي لمدينة الوكرة (20كم جنوب العاصمة الدوحة). ويبلغ المعرس (العريس) القطري من العمر 25 عامًا، ويحمل شهادة جامعية ويعمل في إحدى شركات البترول ويحفظ 13 جزءًا من القرآن الكريم.
وفي تصريح لإسلام أون لاين.نت قال الشيخ البوعينين: "إن هذه الزيجة تعتبر الأولى التي تتم دون تسمية مهر، فلم يسبق لي خلال فترة عملي كمأذون أن أجريت عقد زواج مشابها لها".
وأشار إلى أن هذا الزواج يذكرنا بقصص زواج الصحابة والتابعين التي كانت تتم دون مغالاة في المهور.
وذكر البوعينين أن "غلاء المهور من قواصم الظهور في قطر وفي دول الخليج عامة"، واعتبره سببا في كثرة العوانس والعزاب في البيوت، ووصفه بأنه "حجر عثرة في طريق الشباب الراغبين في الزواج".وانتقد البوعينين أيضا ظاهرة المبالغة في تكاليف الزواج وقال: "إن هذه التكاليف بمثابة مهر آخر ونفقات قد تكون أكثر من المهر، يعجز عن تحملها الخاطب في كثير من الأحيان، وهذه هي الأعراف الاجتماعية المستحكمة التي ما أنزل الله بها من سلطان".
وشدد الداعية القطري على أن "المغالاة في تكاليف الزواج إسراف وبطر وتفاخر ومظاهر". مبينا أن الإسلام لم يشرع نفقات العقد والزفاف، وشرع المهر للمرأة والوليمة للعرس وإكرام الضيف بما يناسب الحال.
وانتقد "ما يحدث في الأفراح القطرية من المباهاة في بطاقات الدعوة بما يتنافى مع تعاليم الإسلام؛ حيث لا يهدف أصحاب الأفراح من ورائها دعوة الناس بقدر ما يسعون للمباهاة والتفاخر".
وذكر أن "متوسط تكلفة البطاقة الواحدة قد يصل إلى ما يعادل عشرة دولارات أو أكثر من ذلك، وهذا يفتح بابا من الشر على الضعفاء والمساكين".
كما انتقد حرص كثير من المعاريس على إقامة الأفراح في الفنادق والصالات التي أصبحت مجالا للتفاخر وقال: "هناك من يدفع مبالغ تتراوح مابين (15) و(30) ألف دولار مقابل حجز صالة لليلة واحدة".
وعاب على بعض الفتيات مبالغتهن في شراء "الطرحة" (غطاء الرأس لفستان العروس في ليلة الزفاف)، حيث تنفق الأموال الطائلة عليها، في حين أنها لا ترتديها إلا لليلة واحدة فقط.
انا وايد اشوف هالنمادج عندنا وطبعا شئ يسر القلب وحتى ريال يبتدي حياته وهو مريح من ناحية الاعباء المادية وطلبات والديون
انا بعد مهري قرإن مب اه خطيبي يخفظ قران لا انا مهري انه اييب لي قران وقلت مابي بيزان
وهذا كان شرطي مب شرا اهلي انا كان خاطري جي ..
بس في بعض الناس يقولولي مايصير لازم تطلبين بيزات الحين مب عارفة يصير ولا