ما لي وما للدنيا

( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ) .
صحيح ابن ماجه : 3337

( أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي ، فقال :
يا عبد الله كن في الدنيا كأنك غريب أو كأنك عابر سبيل وعد نفسك من أهل القبور ) .
صحيح ابن ماجه : 3338

( ما مثل الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه في اليم فلينظر بم يرجع ) .
صحيح ابن ماجه : 3332

( من أصبح منكم معافى في جسده آمنا في سربه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا ) .
صحيح ابن ماجه : 3357

( إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا ،
وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة ) .
صحيح الترمذي : 2396

( من جعل الهموم هما واحدا هم آخرته كفاه الله هم دنياه ، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك ) .
صحيح ابن ماجه : 209

( لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنة ) .
صحيح ابن ماجه : 3276

( والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يمر الرجل على القبر فيتمرّغ عليه ويقول :
يا ليتني كنت مكان صاحب هذا القبر وليس به الدين إلا البلاء ) .
صحيح ابن ماجه : 3278

( نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير فقام وقد أثر في جنبه فقلنا :
يا رسول الله لو اتخذنا لك وطاء ، فقال :
ما لي وما للدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) .
صحيح الترمذي : 2377

( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة ،
ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ،
ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له ) .
صحيح الترمذي : 2465

( عن ابن عمر قال : لا يصيب عبد من الدنيا شيئا إلا نقص من درجاته عند الله ؛ وإن كان عليه كريما ) .
صحيح الترغيب : 3220