وما زال دور البكتيريا المحدد غير واضح وفق الباحثين، لكن هذا التنوّع يمكن أن يساعد الطفل على هضم الحليب، أو قد يعزز جهازه المناعي .
ونظر الباحثون في عينات من اللبأ، وهو أول حليب تفرزه المرضعة بعد الولادة، وعينات من حليب المرضعات بعد شهر إلى 6 أشهر من الولادة، وتبيّن أن النوع الأخير من الحليب يحتوي على بكتيريا موجودة عادة في فم الرضيع .
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة، ماريا كارمن كولادو، “لم نتمكن بعد من معرفة إن كانت هذه البكتيريا مستوطنة في فم الطفل أو أنها بكتيريا فموية دخلت الحليب من فم الطفل وغيّرت مكوناته” .
الصراحة مثل هالابحاث مب صحيحة مية بالمية
مثل حليب الام ما في
ليش مب صحيحة…هم ما قالوا بكتيريا ضارة أو مميتة..كل شي حوالينا فيه بكتيريا..بكتيريا مفيدة…الضارة هي اللي تسبب أمراض..يعني في الجسم الطبيعي في بكتيريا..لكن سبحان الله إذا انتقلت من بيئة إلى أخرى غير بيئتها الأصلية تسبب التهاب وأمراض..في أنواع بكتيريا تعيش في الأمعاء مثلا..لكن إذا انتقلت إلى جزء آخر من الجسم مثلا العيون أو الفم سبحان الله تسبب التهاب..ولهذا قايلين : وما زال دور البكتيريا المحدد غير واضح وفق الباحثين، لكن هذا التنوّع يمكن أن يساعد الطفل على هضم الحليب، أو قد يعزز جهازه المناعي ..يعني كيف اللبن فيه خمائر وبكتيريا حولته إلى لبن وسبحان الله مفيد للمعدة ومشاكل المعدة..سبحان الله خلقة رب العالمين وإعجازه في الخلق..مستحيل نكشف الأسرار الكاملة لأن مهما زاد علمنا يتم ناقص