تخطى إلى المحتوى

و كان مهرهن القرآن

حفظ القرآن مهر لمن يريد الزواج

يحرص الشباب الآن في دولة ( سيراليون) الإفريقية على حفظ القرآن الكريم. وقد أعلنت بعض الأسر الإسلامية: أن مهر بناتهم هو حفظ القرآن الكريم، وأدي ذلك على إقبال الشباب على إتمام حفظ كتاب الله الكريم! لقد أفرحني هذا الأمر، إذ يبلغ حب القرآن والإسلام عند إخواننا المسلمين هناك حد أن تطلب أسر كريمة مهر بناتها حفظ القرآن الكريم ممن يتقدم لخطبتهن..وذكرني هذا بالصحابي الذي أراد الزواج من امرأة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجد ما يقدمه مهراً لها، فقال له الرسول الكريم: « التمس ولو خاتماً من حديد » فالتمس فلم يجد شيئاً، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم « هل معك من القرآن شيء؟ » قال: نعم، سورة كذا وسورة كذا- لسور يسميها- فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: « اذهب فقد ملكتكها بما معك من القرآن » وذكرني هذا بالصحابية الجليلة ( أم سليم) رضي الله عنها، إذ يروي خبرها سيدنا أنس رضي الله عنه فيقول: إن أبا طلحة خطب أم سليم، فقالت.. " والله ما مثلك يرد، ولكنك كافر وأنا مسلمة، ولا يحل لي أن أتزوجك: فإن تسلم فذلك مهري، ولا أسألك غيره، فكان ذلك مهرها ". وأحزنني أن أرى الآباء والأمهات عندنا يزنون الخاطبين بما يملكون من مال، وما يقتنون من سيارات، وما يشيدون من قصور… وإن من الآباء والأمهات من يردّ الخاطب ذا الدين، ويصونه بأنه معقدّ متعصب!!!

*********************************

المرأة التي تطلب أن يكون مهرها القرآن

سؤال وجه للشيخ ابن باز رحمه الله:

سؤال: هل يجوز أن أطلب المهر كتاب الله القرآن الكريم، والهدف أن ألاقي ذلك في الآخرة، بما أن قراءة فيه الحرف بعشر حسنات، أي أريد أن أكتنزه في الآخرة وليس في الدنيا، وأيضاً أن يكون اليسر والبساطة في مهري؟

جواب: المشروع أن يكون المهر مالاً ؛ كما قال الله – جل وعلا-: أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم [(24) سورة النساء]. والنبي – صلى الله عليه وسلم – لما جاءته المرأة التي وهبت نفسها فلم يقبلها ، وأراد أن يزوجها بعض أصحابه ، قال : التمس ولو خاتم من حديد . فالمشروع أن يكون هناك مال ولو قليلاً ، فإذا كان الزوج عاجزاً ولم يجد مالاً جاز على الصحيح أن يزوج بشيء من الآيات يعلمها المرأة ، أو شيء من السور يعلمها المرأة ، وتكون تلك الآيات وتلك السور مهراً لها ، ولا حرج في ذلك ، ولهذا زوج النبي – صلى الله عليه وسلم – المرأة الواهبة زوجها بعض أصحابه على أن يعلمها من القرآن كذا وكذا ، هذا كله لا بأس به ، لكن إذا تيسر المال ، فالمال مقدم ولو قليلاً ، والتعليم بعد ذلك إذا أرادت أن يعلمها زوجها فليعلمها ما تيسر ، هذا من باب المعاشرة الطيبة أن يعلمها ويرشدها ، ويتعاون معها على الخير هذا شيء آخر ، الله يقول: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [(19) سورة النساء]. وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [(228) سورة البقرة]. فإذا عاشرها معاشرة تتضمن تعليمها القرآن ، تعليمها السنة ، تعليمها أحكام الله، فهذا خير كثير ، لكن لا يكتفى بهذا في المهر إلا عند الحاجة ، والعجز عن المال.

******************************

إماراتي يقترن بعروسه مقابل 5 آيات قرآنية

في الإمارات قرأ الشاب جاسم محمد سعيد الحمادي أمام والد عروسه والمدعوين والمأذون خمس آيات من سورة "يس" كانت كفيلة بإتمام عقد الزواج، وكانت هذه الآيات هي المهر الذي طلبه والد العروس لتزويج ابنته، مفضلاً آية من القرآن الكريم على 40 ألف درهم إماراتي قيمة المقدم والمؤخر، عملاً بالقانون المحدد للمهر.

وبحسب جريدة البيان "الإماراتية" فإن والد الفتاة رفض قبول أي مهر وطلب من الشاب قراءة بعض من الآيات القرآنية، مبيناً وموضحاً للحضور أنه ينظر إليه كرجل متدين، يستطيع الحفاظ على ابنته ويقدرها ويحترمها.

ويؤكد الدكتور عمر الخطيب مدير إدارة التوجيه والإرشاد بدائرة الشؤون الإسلامية بدبي، أنه طوال ثماني سنوات في العقود والزواج لم ير أحداً يطلب مهراً لابنته عبارة عن آية من القرآن الكريم.

وأضاف الخطيب أن تخفيض المهور وتخفيض الأعباء المادية الأخرى يؤدي إلى ترغيب الشباب في الزواج وبدء حياتهم دون مشاكل ومنغصات تؤدي إلى عدم استقرار الأسرة الوليدة وفشل الحياة الزوجية.

منقول من بعض المنتديات

******************************

جامعيه تشترط مهرها حفظ القران كاملا

اشترطت إحدى الفتيات من محافظة جدة أن يكون مهر زواجها حفظ كامل القرآن الكريم من قبل عريسها، وأن تستمع منه لبعض التلاوات القرآنية.
وقالت الفتاة عائشة البالغة من العمر 21 عاماً والتي تسكن بحي النزلة الشرقية بجدة وهي طالبة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة إنها لا تريد من زوج المستقبل أي مهر سوى حفظ العريس كامل القرآن الكريم.
الجدير بالذكر أن عدداً من الشباب الذين تقدموا للزواج منها بموجب هذا الشرط ينتظرون الاختبار الذي ستستمع فيه الفتاة منهم لبعض الترتيلات القرآنية من خلف حجاب وبحضور ولي أمرها لإثبات أن المتقدم يحفظ القرآن كاملاً لتحديد من ستختار عريسا من بينهم.

منقول من بعض المنتديات

****************************************

أسلمت منذ 3 سنوات ومهرها ريال ونسخة من القرآن

في حفل زفاف على طريقة أهل المنطقة الشرقية في السعودية اقترنت ممرضة فليبنية اشهرت إسلامها منذ 3 سنوات بشاب ممرض سوادني، وذلك لتحافظ على دينها كما ذكرت.
وبحسب عدد صحيفة (اليوم) السعودية 16-5-2017، فقد أقيم حفل الزفاف في سكن الممرضات بمستشفى الدمام المركزي، والذي نظمته المرشدة الدينية أخصائية التمريض بالمستشفى سارة الشريدة بهدف إدخال الفرح والسرور على قلب الممرضة الفلبينية المسلمة.
وكانت الممرضة (34 عاما) قد أسلمت أثناء عملها في الرياض، وعبرت عن رغبتها في الزواج من مسلم لتتمكن من المحافظة على دينها فتقدم لها ممرض سوداني شهد له الجميع بحسن السيرة والسلوك ثم قامت بتوكيل قاضي المحكمة لتزويجها لأن أهلها غير مسلمين وحين سألها القاضي عن مهرها قالت: ريال واحد وطلبت أن يكون كتاب الله هو مهرها لأنها لا ترى في الوجود ما هو أغلى من كتاب الله.
وذكرت الصحيفة أن حفل الزواج كان متميزا على طريقة أهل الساحل الشرقي حتى شهدت إحدى المقيمات بأنها تعيش في المملكة منذ (22) عاما ولم يسبق لها أن رأت مثل هذا الحفل. فيما ساهم الجميع في الاعداد للحفل وتجهيز الضيافة حتى من سمعوا به من جيران المستشفى.
من ناحية أخرى ذكرت المرشدة الدينية سارة الشريدة أن مريضتين سيرلانكيتين من المنومات في المستشفى ابديتا الرغبة في إعلان إسلامهما قريبا لما لمسناه من حسن تعامل المسلمين معهما داخل المستشفى خاصة من جهة الفريق الطبي السعودي رجالا ونساء.
وكانت (شيلا) إحدى الراغبات في الإسلام خادمة انتقلت للمستشفى قبــل عــدة أشـــهر بعد إصابتها في حادث مروري شنيع أدى إلى إصابـتها بالشلل الرباعي. كما أعلنت عاملة نظافة سيرلانكية في المستشفى عن رغبتها في دخول الإسلام.

العربية.نت

**************************

مقدم مهرها نسخة من القران الكريم ومؤجله حجة الى بيت الله الحرام

تفاجأت جاهة توجهت قبل عدة ايام الى بيت حسين ديباجة في مدينة الرمثا لطلب يد ابنته المهندسة سُرى بالمهر الذي طلبه والدها والذي كان مقدمه نسخة من القران الكريم ومؤجله حجة الى بيت الله الحرام .


العريس مامون عموري الذي يعمل مهندسا في بريطانيا جهز تكاليف الخطبة ولكنه لقي والجاهة الكريمة كرما اردنيا معهودا تضمن مفاجأة هي طلب والد العروس منهم هذا المهر.


وقال والد العروس حسين ديباجة ان ظاهرة غلاء المهور في الاردنانعكست سلبا على العديد من ابنائنا حيث بدانا نلاحظ ظاهرة العزوف عن الزواج وزيادة نسبة العنوسة داعيا الاباء والامهات كافة ان لا يكونوا سببا في تعقيد امور الزواج وزيادة الطلبات .


وقالت شقيقة العروس سكينة انني تربيت في بيت مليء بالايمان واشعر بالسعادة الغامرة بان والدي يطلب مثل هذا المهر .


اما العروس سرى التي تحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية فترى ان مهرها من اغلى المهور حيث ليس هناك اغلى من كلام الله وزيارة بيته الحرام

ومسجد رسوله الكريم مؤكدة انها سعيدة بمهرها وان التوفيق من عند الله وليس بغلاء المهور او كثرة الطلبات.


بقي ان نقول ان الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطنونتوجب على الجميع تحمل مسؤلياته مقتدين بالرسول الكريم في تزويجه ابنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها لعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه الذي مهرها درعه فقط.

(المصدر : جريدة عمون)

************************

مهر العروس.. 13 جزءًا من القرآن

في واقعة تكاد تكون الأولى من نوعها في دولة خليجية، عقد شاب قطري قرانه على عروس دون أن يدفع لها مهرًا ماليًّا، ورضيت العروس وأهلها أن يكون مهرها نسخة من كتاب "صحيح الإمام مسلم بشرح النووي" وبما يحفظ عريسها من القرآن الكريم (13 جزءًا).وعلمت "إسلام أون لاين.نت" أن عقد الزواج الفريد من نوعه أجراه قبل أيام الشيخ أحمد البوعينين الداعية القطري المعروف والمأذون الشرعي لمدينة الوكرة (20كم جنوب العاصمة الدوحة). ويبلغ المعرس (العريس) القطري من العمر 25 عامًا، ويحمل شهادة جامعية ويعمل في إحدى شركات البترول ويحفظ 13 جزءًا من القرآن الكريم.

واشتهر بين أصحابه بالاستقامة والصلاح والتدين، وقد ارتضاه أهل العروس -وهي من جنسية عربية وتحمل شهادة جامعية- زوجًا لابنتهم للصفات الكريمة التي يتمتع بها، ورفض والد العروس أن يتقاضى من المعرس أي مقابل مادي كمهر لابنته، واعتبر حفظ المعرس لـ13 جزءًا من القرآن الكريم "مهرًا غاليا لا يقدر بمال".
وفي تصريح لإسلام أون لاين.نت قال الشيخ البوعينين: "إن هذه الزيجة تعتبر الأولى التي تتم دون تسمية مهر، فلم يسبق لي خلال فترة عملي كمأذون أن أجريت عقد زواج مشابها لها".
وأشار إلى أن هذا الزواج يذكرنا بقصص زواج الصحابة والتابعين التي كانت تتم دون مغالاة في المهور.

قواصم الظهور

وذكر البوعينين أن "غلاء المهور من قواصم الظهور في قطر وفي دول الخليج عامة"، واعتبره سببا في كثرة العوانس والعزاب في البيوت، ووصفه بأنه "حجر عثرة في طريق الشباب الراغبين في الزواج".وانتقد البوعينين أيضا ظاهرة المبالغة في تكاليف الزواج وقال: "إن هذه التكاليف بمثابة مهر آخر ونفقات قد تكون أكثر من المهر، يعجز عن تحملها الخاطب في كثير من الأحيان، وهذه هي الأعراف الاجتماعية المستحكمة التي ما أنزل الله بها من سلطان".
وشدد الداعية القطري على أن "المغالاة في تكاليف الزواج إسراف وبطر وتفاخر ومظاهر". مبينا أن الإسلام لم يشرع نفقات العقد والزفاف، وشرع المهر للمرأة والوليمة للعرس وإكرام الضيف بما يناسب الحال.
وانتقد "ما يحدث في الأفراح القطرية من المباهاة في بطاقات الدعوة بما يتنافى مع تعاليم الإسلام؛ حيث لا يهدف أصحاب الأفراح من ورائها دعوة الناس بقدر ما يسعون للمباهاة والتفاخر".
وذكر أن "متوسط تكلفة البطاقة الواحدة قد يصل إلى ما يعادل عشرة دولارات أو أكثر من ذلك، وهذا يفتح بابا من الشر على الضعفاء والمساكين".
كما انتقد حرص كثير من المعاريس على إقامة الأفراح في الفنادق والصالات التي أصبحت مجالا للتفاخر وقال: "هناك من يدفع مبالغ تتراوح مابين (15) و(30) ألف دولار مقابل حجز صالة لليلة واحدة".
وعاب على بعض الفتيات مبالغتهن في شراء "الطرحة" (غطاء الرأس لفستان العروس في ليلة الزفاف)، حيث تنفق الأموال الطائلة عليها، في حين أنها لا ترتديها إلا لليلة واحدة فقط.

ماشاء الله عليهم ربي يتمم زواجهم على خير
انا وايد اشوف هالنمادج عندنا وطبعا شئ يسر القلب وحتى ريال يبتدي حياته وهو مريح من ناحية الاعباء المادية وطلبات والديون

الحمدلله لان في اغلب البنات قامو يطلبون جمهرهم جي

انا بعد مهري قرإن مب اه خطيبي يخفظ قران لا انا مهري انه اييب لي قران وقلت مابي بيزان
وهذا كان شرطي مب شرا اهلي انا كان خاطري جي ..
بس في بعض الناس يقولولي مايصير لازم تطلبين بيزات الحين مب عارفة يصير ولا

Xxxxxxxxx

مشكوره عالطرح

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.