المرأة المسلمة تطيع زوجها المسلم في نفسها إلا فيما لا يحل ، ولا تخرج من بيته إلا بإذنه (فالمتعارف عليه يومياً بالخروج لا داعي من تكرار الإستئذان ما دام متفق عليه) .
قال الرسول عليه الصلاة والسلام:" لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"،
فإن كان ظالما لها ( ما دام مسلماً) تطيعه إلا في الحرام، ولا تخرج إلى أهلها إلا بعلمه وإذنه، نعم عليها صلة الرحم لأهلها لكن إن منعها (وليس له) لا تخرج، إنما أهلها يأتون إليها. هي تذكره بصلة الرحم حتى تذهب من وقت لآخر.
أما المرأة المسلمة التي حصل من زوجها ما يخرج من الإسلام ولم يعد بالشهادتين ، هذه تفارقه ولا تبيت معه لأن الزواج متوقف بسبب خروج أحد الزوجين من الإسلام. وهذه مسألة مهمة للأزواج أن يثبتوا على الإسلام كي يبقى الزواج صحيحاً ويبقى نسب الأولاد لهم ثابتاً.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام:" لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"،
فإن كان ظالما لها ( ما دام مسلماً) تطيعه إلا في الحرام، ولا تخرج إلى أهلها إلا بعلمه وإذنه، نعم عليها صلة الرحم لأهلها لكن إن منعها (وليس له) لا تخرج، إنما أهلها يأتون إليها. هي تذكره بصلة الرحم حتى تذهب من وقت لآخر.
أما المرأة المسلمة التي حصل من زوجها ما يخرج من الإسلام ولم يعد بالشهادتين ، هذه تفارقه ولا تبيت معه لأن الزواج متوقف بسبب خروج أحد الزوجين من الإسلام. وهذه مسألة مهمة للأزواج أن يثبتوا على الإسلام كي يبقى الزواج صحيحاً ويبقى نسب الأولاد لهم ثابتاً.
.
أستغفر اللـہ ،، كلمہ . . يحبّهآ خآلقگ ،، فـ لآ تتركهآ ♥
جوزتي خيرا أخيتي
تسلمين اختي
جزاك الله خيرا
.
مرور طيب . . وطاب المرور.
.
أحق الناس على المرأة زوجها.
يعطيج العافية