تخطى إلى المحتوى

مجالس الصالحين

  • بواسطة

‏قال أحد السلف: دواء القلوب في خمسة: قراءة القرآن وقلة الأكل، وقيام الليل، والتضرع عند السحر، ومجالسة الصالحين.
#

‏من هو السعيد ومن هو الأسعد ؟
السعيد : من كان مع الله
والأسعد : من كان الله معه
ابذل للأولى ، تُرْزَق الثانية

‏"من اشتغل بطلب العلم النافع بعد أداء الفرائض، أو جلس مجلسًا يتفقه أو يُفقِّه فيه الفقهَ الذي سماه الله ورسوله فقها، فهذا من أفضل ذكر الله".

‏لا شيء أقبح بالإنسان من أن يكون غافلاً عن الفضائل الدينية ، والعلوم النافعة ، والأعمال الصالحة .

مفتاح دار السعاة [177/1]

‏أخسر الناسِ صفقةً من اشتغل عن الله بنفسه ، بل أخسر منه من اشتغل عن نفسه بالناس .

الفوائد [381]

‏مفتاحك السري لكل أزمة:
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي"

‏شوق كبير لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الرؤوف الرحيم،، هل يا ترى يكون لقاء الكوثر؟ هل سيعرفنا؟ هل سينظر لنا؟ اتراه يكلمنا؟ بأبي هو وأمي،،،،

‏يا اللَّه، يا ذا الأسماء الحسنى، والصفات العُلا, ألقِ في نفسي الهداية, والصلاح, والرشاد، والسداد, واعصمني من شرِّ نفسي وشر كل ذي شر،، يارب

‏تفقد مجالسك:
من أراد أن ينظر إلى خاتمته
فلينظر إلى مجالسه.

كم-ياترى- من المجالس كانت سبباً
في سعادة أصحابها، وأُخر هوت بهم إلى المهالك؟!

‘ اللهم يا مسهل الشديد، ويا ملين الحديد، ويا منجز الوعيد، ويا من هو كل يوم في أمر جديد، أخرجني من حلق الضيق الى أوسع الطريق، بك أدفع ما لا أطيق ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم’؟

اللهم ارزقنا صحبة الاخيار واوردنا طريق
الابرار واجعل الجنة لنا
خير دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.