تخطى إلى المحتوى

نـــــــآوية أبدي اليوم،دخيلكم أريد أعرف يجوز ولآآآآ .!!!؟؟؟

السلااااااااااااااام عليكم ورحمه الله وبركااااااته….
خوآتي انا عندي سؤآل واللي عندها أي معلومة لا تبخل عليه بهآااااااااا…..خليجية

سؤآلي هو:
أنآاااااااااا بخآاطريخليجية اني أقرى سور البقره لأمي وأبوي يعني مره أقرآهآ لأمي ومره ثآنية أقرأ سورة البقره لأبوي،والله من جد بخآطري ومن كل قلبي ودي أسوي هالشي ومن دون علمهم يعني يكون بظهر الغيب،وبحكم ان أمي وأبوي أميين مآيعرفون يكتبون ولآ يقرووون فودي أسوي هالشي لهم وانآ أصرييييييت على هآلشي من بعد مآعرفت فضل سوره البقره وفوآئدهآ……خليجية

ألحينه هل هذآ يجوزخليجية وهل الخير والأجر كله من ورى قرآءتي لسوره البقره بيكون للشخص(وآلدي) للي أنآ نويت له اني بقرأ هآلسوره له بحكم ان وآلدي أميين…؟؟؟؟؟؟؟

دخيلكمخليجية أنآ نآويه أبديخليجية أقرأ سوره البقره باذن الله اليوم لوالدي فأفيدوني جزآآآآآآآآآآآآكم الله خييييييير خوآاااااااااتي ولكم الأجر لو ساااعدتوني بمعرفت الحكم…..

ليش لااا
اقريها بنية الاجر لهم ان شاء الله

الصراحه انا سألت قاالو يجوز انا قريت عن عمة اميه المتوفيه وعن الولده والله اعلم

اهم شي النيه والسموحه

ما شاء الله يحفظج ربي ذخر لوالديج

يا بخت أمج وأبوج فيج

بنوتي الصغيره أدامك الله ذخراً لمن تحبين وناولك ما تريدين

ربي يرزقني بنت مثلج وشرواج

قبل ماتقرين شو تقولين ؟

والسمووحه خليجية

ان شاء الله مابيضيع الاجر لهم

حكم إهداء ثواب قراءة القرآن للوالدين أو غيرهما

هل يجوز أن أختم القرآن الكريم لوالدي علما أنهما أميان لا يقرآن ولا يكتبان؟
وهل يجوز أن أختم القرآن لشخص يعرف القراءة والكتابة ولكن أريد إهداءه هذه الختمة؟ وهل يجـوز لي أن أختـم القـرآن لأكثـر من شخص.. ؟

لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به والاستفادة منه وتدبر معانيه والعمل بذلك قال تعالى: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ[1]، وقال تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ[2]، وقال سبحانه: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ[3]، وقال نبينا عليه الصلاة والسلام: ((اقرءوا القرآن فإنه يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة))، ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إنه يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن أصحابهما))، المقصود أنه أنزل للعمل به وتدبره والتعبد بتلاوته والإكثار من قراءته لا لإهدائه للأموات أو غيرهم، ولا أعلم في إهدائه للوالدين أو غيرهم أصل يعتمد عليه، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)).
وقد ذهب بعض أهل العلم إلى جواز ذلك وقالوا: لا مانع من إهداء ثواب القرآن وغيره من الأعمال الصالحات، وقاسوا ذلك على الصدقة والدعاء للأموات وغيرهم.
ولكن الصواب هو القول الأول للحديث المذكور وما جاء في معناه، ولو كان إهداء التلاوة مشروعا لفعله السلف الصالح. والعبادة لا يجوز فيها القياس؛ لأنها توقيفية لا تثبت إلا بالنص من كلام الله عز وجل أو من سنة رسوله للحديث السابق وما جاء في معناه.
أما الصدقة عن الأموات وغيرهم والدعاء لهم والحج عن الغير ممن قد حج عن نفسه وهكذا العمرة عن الغير ممن قد اعتمر عن نفسه، وهكذا قضاء الصوم عمن مات وعليه صيام، فكل هذه العبادات قد صحت بها الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.. والله ولي التوفيق.
المصدر: (موقع الشيخ ابن باز رحمه الله)
https://www.binbaz.org.sa/mat/1831

واتصلي بالافتاء أحسن أختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.