تخطى إلى المحتوى

شغالتنا البنقالية

شغالتنا البنغالية

بعد ما سافرت الشغالة الاندونيسية ، تعبنا إذا أكنا شيء لازم نظفه ، وإذا لعبنا لازم بعد ما نخلص نرجع كل الألعاب مكانها ، وإذا قمنا من النوم أنظف غرفنا ، وإذا إخوانا الصغار وسخوا أمي تحاسبنا ، انتو قاعدين على الوسخ ليش الغرفة وصخة ، وتسكر التلفزيون وتقول خلاص ماشي تلفزيون لين ما تتنظف هالغرفة ، ونظف الغرفة ، وإذا سوت أمي لينا شيء تقول الي يأكل من صحنه يغسله والى الخ ……….
وفي يوم راح أبوي وكفل شغالة ، وانتظرنا شهر لين ما اتصلوا من المكتب وقالوا خلاص الشغالة اليوم بتي ، وشو فرحنا كأنا في يوم العيد .
وحتى أمي وأبوي ما كانوا اقل عنا فرحة بقدوم السفيرة عزيزة ، راحوا واشتروا أثاث للغرفة وصبغوها ، وما خلوا شيء إلا ويابوه تلفزيون برسيفر ، بدش خاص للقنوات الهندية والقنوات الثانية الي ممكن تجدر الشغالة تفهمها ، ثلاجة صغيرة في غرفتها يعني غرفة نوم كاملة مكملة بكل وسائل الراحة .
وعند العصر كان كل شيء جاهز لقدوم الأميرة المنتظرة .
يابها أخوها لين البيت أول ما حطت بقدمها ارض الوطن ، لين البيت على طول ، وكلنا شوق بقدومها ، والكل يسأل يا ترى كيف بتكون أكيد حلوة أنيقة راقية .
وبعد انتظار طويل يات دخلت من باب البيت ، إلا وتضرب تحية الجندي تسلم ، لافة ذاج الساري على خصرها ، ريحتها حدث ولا حرج ، دخلت من باب الصالة ، الكل مذهول يا ربي شو هذه ، أنا قلت اباه أرجوك خلها ترجع من وين ياية ، لا تعرف عربي ولا انجليزي ، سلمنا عليها من بعيد ، ودخلناها غرفتها ، وقلنا لها نامي الحين ، طبعا ترجم لها أخوها الكلام ، لأنه أخوها أساسا كان يشتغل معانا طباخ .
اليوم الثاني قامت لها أمي من الصبح ، وسوت لها عيش ابيض وقلت ليها بيض وعطتها تأكل ، أخذت العيش من أيد أمي وهزت الرأس .
وعند الساعة 9 صباحا قامت أمي وطبعا إحنا معاها ، ونظفنا البيت ، والأميرة قاعدة تلف في البيت تستكشف المكان ولا تعرف وين الله حاطها .
هذا الجزء الاول
وللكلام بقية
بس انتظر الردود والتشجيع على شان انزل الباجي

ملاحظة القصة منقولة

وبعدها قعدنا نرتاح شوي بعد التعب ، وشوي ودخلت الحسناء علينا ، وتبدلت ريحة الدخون ، ودهن العود ، بريحة ثانية ، الكل قام وكأنه إبليس داخل علينا ، صرخت عليها يا بوي روحي طلعي ، وهي اطالع ، وشوي وصارت تتكلم بعصبية طبعا بالبنقالي ، شو تقول الله اعلم ، بصراحة ما جان مني الا اني ضحجت بأعلى صوتي ، ويات وقعدت على الغنفة ، جدام المكيف ، سكتنا امرنا لله ، خليناها تولي ، وشوي ما نسمع الا اوووووع ( تتدشع ) اخخخخ يالقهر
اقول لها طلعي تعصب وتأشر لي انها ما بتطلع ، الي فهمته منها انها تقول انه برع الجو حار ، وهي تبي تقعد عندنا اشمعنا احنا قاعدين داخل وهي تطلع ، اخر شيء اشرت عليها ( والبهيم بالاشارة يفهمو ههههههههههههه) المهم بعد جدال مرير طلعت وفهمت اني ابيها تروح غرفتها ، ودخلتها وشغلت لها المكيف .
وبعدها اتصلت امي لابوي وقالت له ييب لها معجون اسنان ومشوط يعني اشياء اساسية ، وراحت امي وقعدت تفهمها وبعد عراك دام ساعة فهمت ، ودخلت حمامها،
واحنا دخلنا داخل الصالة نشوف التلفزيون كان يوم السبت اجازة ، ما ندري الا بشغالة يرانا داشة علينا وماسكة شغالتنا بأيدها ( المدام ما شاء الله نظيفة ، ماشية تغسل اسنانها من بيتنا لين بيت يرانا بالفرشاة ، ويا سلالالالالالام على الشكل حدث ولا حرج ، ملابسها كلها معجون ) هههههههههههههه تحفة صح
ومرت اليوم الثانية على خير .
في اليوم الثالثة ، قامت امي الصبح وسوت لنا فطور عشان انرح المدرسة وطبعا منها تعلم الشغالة ،وصحتنا ولبسنا ملابسنا ، ووقفنا ننتظر الباص ، ودخلت امي لاختي الصغيرة تلبسها ملابس الروضة ، قلت لاختي الثانية الي هي اكبر عني اذا يا الباص ناديني ، انا بروح اشرب ماي ، ودخلت ، يا الباص مالهم وراحت اختي وشوي أي باصنا في نفس اللحظة وتأشر عليه الشغالة روح روح وراح وانا اركض ما شيء فايدة .
ييت انازعها الا وتشيل لي كرتون كان جدامها تبي تضربني بيه – يا ربي شو هالبلوة الي ابتلشنا بيها .
وللكلام بقية في الجزء الثالث جريب

وااااااااااااااااااااااااااو كشششششششخه كملي الاحداث شكلها البنقاليه شي بتسوي خليجية

خخخخخخخخخخخخخخخخخخ

روعة القصة كمليها

ما عقولة ماجبتوا إلا بقاليييييييييييييييية ..!!!

أستحملوا دام هذا إختياركم ,..!!!

صراحة الهنود والبنقالية بطولة اللسان والعدوانية حدث ولا حرج ..!!!

رجعوها أحسن لكم ..!!!

ههههههههههههههههه ..،

مسويه حقكم أكشششن ..

كملي كملي ^^

هههههههه أتذكر أختي كان عندهم وحده بنغاليه كانت تنسدح بصاله فيهم غباء سبحان ?للّھ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.