من كان يعبد الله فليتأمل هذه الآية العظيمة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من كان يعبد الله فليتأمل هذه الآية العظيمة

أبو زاهر

من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد رحل.. ومن كان يعبد الله فليتأمل معي في هذه الآية العظيمة التي يصف الله بها ذاته العلية ..

(( اللّهُ ))

قال الله تعالى: ( اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) سورة البقرة

(( اللّهُ ))

بدأت هذه الآية العظيمة بهذا الاسم العظيم الذي تفرد الله به..

(( اللّهُ ))

فلا يمكن لأحد أن يتسمّى بهذا الاسم إلا الله تعالى (هل تعلم له سميا)..
هذا الاسم العظيم الذي تطمئن إليه القلوب، وترتاح إليه النفوس، وتسكن الآلام والهموم.. لما يقول العبد المسلم: اللّهُ!!..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، إذا أتتك المصائب والهموم والغموم، ماأن تقول: الله إلا وتطمئن النفس ويرتاح البال وتهدأ الأعصاب..
فبدأ الله عز وجل هذه الآية العظيمة باسمه العظيم فكان كالتاج لهذه الآية المباركة..
((اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ))
الحي القيوم: هذان الاسمان العظيمان لله تعالى، الذي إذا سُأل الله تعالى بهما أجاب، ما سرُّ هذين الاسمين؟!
السر فيهما هو تجلي معاني الكمال الذاتي والكمال السلطاني لله تعالى…
الحيُّ: فالله تعالى الحي الذي لا يموت أبداً، (كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال ولاإكرام) ( وتوكل على الحي الذي لايموت)
القيومُ: القائم بنفسه، الذي لا يحتاج إلى غيره جل وعلا، بل الخلق أجمعون كلهم محتاجون إليه، الناس كلهم فقراء إلى الغني العظيم..
إذن كمال ذاتيٌ وكمال سلطانيٌ في هذين الاسمين.
أتأمل حالك -أيها الأخ الكريم- كيف وأنت تردد هذه الآية بخشوع وتمثلٍ لهذه المعاني العظيمة.. ((اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ))
سوف تستشعر أنك بحاجة إلى الله، وأنك لا غنى لك عن الله عز وجل. أما هو فهو غنيٌ عن العالمين ، هو لا يأكل ولا يشرب ، هو يُطعِم ولا يُطعَم، هو يجير ولا يُجار عليه.. جل جلال الله، الله أكبر!!. ردد أيها العبد (( الحي القيوم)) واستشعر تلك العظمة!..
فإذا كنت تعلم أنك ضعيفٌ و محتاجٌ إلى الله في كل لحظةٍ وفي كل خطوةٍ ومع كل نفسٍ، محتاج إلى توفيقه وإلى ستره وإلى رزقه، فكيف يجرأ العبد الفقير على سيده فيعصيه؟! ثم يعصيه ثم يعصيه ويقع فيما حرَّم ولا يرجع إليه مستغفرا منيباً..
عجباً لهذا المخلوق! عجباً لهذا الإنسان المتكبر المتجبر! يعلم ضعفه وفقره، ثم يصيبه التكبر و التجبر!!
((لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ)) أي لا يعتريه أي نوع من أنواع الغفلة ولا التقصير ولا النقص، والنوم صفة نقص، والنوم أقوى من النعاس جاء في الحديث ((إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام)) سبحانه وتعالى، فهو رقيب على خلقه، بيده هذا الكون لا يغفل عنه لحظة جل جلاله!
((لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ))
كل ما في هذا الكون لله، الخلق ..كل شيء، ما في السموات وما في الأرض، فكل شيء له لله الواحد الأحد، استشعر ضعفك يا عبد الله، فعند المصيبة تقول إنا لله وإنا إليه راجعون، هل تستشعر حقاً أنك لله وأنك إليه راجع؟!، ومن كان لله وأنه إليه راجع وواقف: كيف سيكون حاله مع سيده وهو يردد آية الكرسي ؟!.
((مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ))
أي من عظمته -جل وعلا- لا يجرأ أحدٌ -مهما كان- أن يشفع عند الله إلا بإذن الله!!
رسول الله على جلالة قدره لا يشفع عند الله إلا بإذن الله. يوم القيامة يسجد النبي الكريم تحت العرش ولا يرفع رأسه حتى يقول الله له: (( يا محمد قلْ واسمع ،وسلْ تعط، واشفع تشفع))
أين الشفعاء؟ ..أين أصحاب الملك؟.. أين المتكبرون والجبارون؟!!
((يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ))
يعلم ما أمامهم مستقبلاً وما وراءهم، والمقصود إحاطة علمه بأمورهم الماضية والمستقبلية.
((وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء))
أي لا يحيطون بعلمه إلا بمشيئته وبالذي يشاؤه أي بالعلم الذي يريد وبالمقدار الذي يريد. المقدار الذي يشاؤه نوعاً وقدراً.
((وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ))
أي كرسيٍّ هذا الذي يسع السموات السبع والأراضين السبع!!
ما هو الكرسي؟
كثيرٌ من الناس يظن الكرسي هو العرش وهذا ظنٌ خاطئ، فكما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما الكرسي ((هو موضع قدمي الرحمن!!! )) فلا إله إلا الله! سبحان الله!
السموات السبع والأرضين السبع بالنسبة للكرسي -موضع قدمي الرحمن!!- كحلقة أُلقيت في فلاة، درهم أُلقي في صحراء..
فكيف تكون إذن عظمة العرش!!
وفضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على هذه الحلقة!
فكيف هي إذن عظمة الله تعالى العظيم جل جلاله!!
هنا يمتلئ القلب تعظيما لله تعالى، هنا يستشعر المسلم عظمة هذه الآية، فتهزه وترجه لما يقرأها صباح مساء..ولا يملك إلا أن تسيل دمعته على خديه تعظيماً وحباً ورهبةً لله العظيم…
((وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا))
لا يعجزه حفظهما ولا يتعبه أمرهما…
((وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ))
وهو العلي بذاته جل وعلا، هو العلي علو ذاتٍ .. علو قهرٍ.. علو قدر..
هذه هي اللذة الرائعة لهذه الآية التي هي أعظم آيات الله جل وعلا وتبارك وتعالى جده!!

نقلا عن محاضرة تلفزيونية للشيخ الدكتور إبراهيم الدويش على قناة المجد بتصرف
(( وقفات مع آية الكرسي ))

كتبها السعيد بربه الله: .. أبو زاهر ..

منقول

المصدر: موقع صيد الفوائد

لا اله الا الله محمد رسول الله
فهي من هياكل القران العظيم السبعة فقد قال
الامام الغزالي تحمل هذه ولا تقراء فانها هياكل عظيمة كريمة
نافعة لجلب الارزاق
وانقضاء الحوائج
ولسفر البر والبحر
وحجب مانعة من شر الانس والجن والمردة والشياطين
والحفظ من الاعداء ولابطال السحر
وللحفظ من العين والنظرة ومن القرناء والتوابع وام الصبيان والهياكل والله تعالى أعلم
بوركتي اختي الغالية على خير ما قدمتي

لا إله إلا الله

والله إننا شغلتنا أموالنا وأهلونا
غفلة ما بعدها غفلة

عسى الله يهدينا ويغفر لنا

الله ينورج ويجزيج الخير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الثمـــــــــــــــــرات العظيمة

——————————————————————————–

الثمـــــــــــــــــرات العظيمة
ثمرات لا اله إلا الله :-
أن من قالها خالصاً مبتغياً بذلك وجه الله دخل الجنة بلا حساب ولا عذاب .
هي أعلى شعب الأيمان وأثقل شيء في الميزان .
أنها كلمة الحق والتقوى والإخلاص .
هي أعظم سبب لتحرير العقل من الخرافات والأباطيل .
إن قبول الأعمال متوقف على النطق بها والعمل بمقتضاها .
::
ثمرات الـصـلاة :-
سبب لقبول سائر الأعمال .
المحافظة عليها سلامة من الإنصاف بصفات المنافقين .
تفريح القلب وتقويته وانشراحه ومبيضة للوجه وقرة للعين .
منزلة للرحمة وجالبة للرزق وتحفظ النعم وتدفع النقم .
أنها اعظم غذاء لشجرة الإيمان .
دواء للقلوب من الشهوات والشبهات .
سبب لتكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات .
::
ثمرات قراءة القرآن :-
تورث الخشية وتلين القلب وتورث السكينة .
تورث اليقين الذي هو الإيمان كـله .
تورث الخوف والحذر من الدار الآخرة .
يحقق الدعوة إلى الله تعالى وحده لا شريك له.
يهدي للتي هي أقوم .
::
ثمرات الــــدعـــــــاء :-
طاعة لله عز و جل وسبب لدفع غضبه سبحانه وتعالى .
سبب لانشراح الصدر وتفريج الهم وزوال الغم وتيسير الأمور .
دليل على الإيمان بالله والتوكل عليه .
سبب لنزول الرحمة ودفع للبلاء .
إن الداعي محبوب لله عز و جل .
::
ثمرات الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) :-ا
امتثال لأمر الله سبحانه وتعالى .
حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة .
يرفع له عشر درجات ويكتب له عشر حسنات و يمحي عنه عشر سيئات .
سبب لغفران الذنوب وكفاية الله العبد ما أهمه .
سبب لتثبيت القدم على الصراط .سبب لنزول البركة والرحمة وسعة الرزق على المصلي .
::
ثمرات الاستغفار :-
طاعة لله عز و جل والتأسي بنبيه (صلى الله عليه وسلم)ا.
يدفع العذاب والمصائب ويدفع البلاء .
سبب لنزول الـمـطر .
سبب نزول الرحمة والمـتاع الـحسن .
سبب الإمداد بالأموال والـبنين .
سبب تفريج الـهـموم والمصـائب والأحزان .
::
ثـمرات صـلة الـرحم :-
من اعظم أسباب دخول الجنة .
تدفع ميـتة الـسـوء .
أنها شعار الإيمان بالله واليوم الآخر .
سبب لزيادة العمر وبسط الرزق .
تجـلب صلة الله بالواصـل .
تكفر الذنوب والخطايا وتيسر الحـساب .سبب لشيوع المحبة والترابط بين الأقارب
دلــيل على كـرم النـفس .
::
ثمرات ترك الـمعـاصي :-
حصول محبة الله له وإقبال عليه وفرحه بتوبته .
تيسير الرزق عليه من حيث لا يحتسب .
زوال الهم والغم والحزن .
سرعة إجابة دعائه .
زوال الوحشة التي بينه وبين الله عز و جل .
ذوق حلاوة الإيمان .
دعاء حملة العرش له
حصول نور ففي القلب والوجه .
بعد شياطين الجن و الأنس عنه .
::
ثمرات ذـكر الله :-
يرضي الرحمن ويورث محبته للذاكر .
يزيل الهم و الغم والحزن .
يؤمن من الحسرة يوم القيامة .
يورث ذكر الله .
ينفع صاحبة عند الشدائد ويورث حياة القلب .
يورث محبة العبد لله ومراقبته والرجوع إليه .
سبب لنزول السكينة و غشيان الرحمة وحضور الملائكة .
يجلب البركة والأمن والرزق .
تباهي الجبال والقفار بمن ذكر الله عليها .
أن فيه شغلا عن الغيبة و النميمة
**لاتنسوا**
" أثقل شيء في الميزان الخلق الحسن "
أحبّ الأعمال إلى الله.

سبحان الله ،

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ..

يزاج الله خير إختي خليجية

لا اله الا الله تعالوا شوفوا هالعبــادة العظيمة اللي ضيعها كثــبر من الناس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد في فضل صلاة الضحى أحاديث كثيرة نذكر منها ما يلي:

1- عن أبي ذر-رضي الله عنه- قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى) (2).

2- وعن بريدة-رضي الله عنه- أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-,قال (في الإنسان ستون وثلاثمائة مفصل عليه أن يتصدق عن كل مفصل منها صدقة)، قالوا: فمن الذي يُطيق ذلك يا رسول الله؟ قال: (النخاعة في المسجد يدفنها، أو الشيء ينحيه عن الطريق،فإن لم يقدر فركعتا الضحى تجزئ عنك)(3). قال الشوكاني (والحديثان يدلان على عِظَمِ فضل الضُّحى وكبر موقعها وتأكد مشروعيتها، وأن ركعتيها تجزيان عن ثلاثمائة وستين صدقة، وما كان كذلك فهو حقيق المواظبة والمداومة،ويدلان –أيضاً- على مشروعية الاستكثار من التسبيح والتحميد والتهليل،والأمر المعروف،والنهي عن المنكر،ودفن النخاعة، وتنحية ما يُؤذي المارَّ عن الطَّريقِ وسائر أنواع الطاعات ليسقط بذلك ما على الإنسان من الصَّدقاتِ اللَّازمةِ في كُلِّ يومٍ) (4).

3- وعن النَّواس بن سَمْعان-رضي الله عنه-أنَّ النَّبيَّ-صلى الله عليه وسلم-,قال: (قال الله -عز وجل-:ابن آدم لا تعجزني من أربع ركعات في أول نهارك أكفك آخره)(5).

4- وعن عبد الله بن عمرو,قال: بعث رسول الله-صلى الله عليه وسلم-سرية، فغنموا وأسرعوا الرجعة،فتحدث الناس بقرب مغزاهم،وكثرة غنيمتهم,فقال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- (ألا أدلكم على أقرب منهم مغزى،وأكثر غنيمة،وأوشك رجعة؟من توضأ,ثم غدا إلى المسجد لسبحة الضحى,فهو أقرب مغزى،وأكثر غنيمة،وأوشك رجعة) (6).

5- وعن أبي هُريرة-رضي الله عنه-,قال (أوصاني خليلي-صلى الله عليه وسلم- بثلاث:بصيام ثلاثة أيام في كل شهر،وركعتي الضحى،وأن أوتر قبل أن أنام)(7).

حكم صلاة الضحى:

دلَّتِ الأحاديثُ المذكورة على استحبابِ صلاةِ الضُّحى،وأنَّ مَنْ شاء ثوابها فليؤدها،وإذا تركها فليس عليه تثريب،وإنما حرم نفسه من الثواب المترتب عليها،فعن أبي سعيد -رضي الله عنه- قال: (كان -صلى الله عليه وسلم- يصلي الضحى حتى نقول لا يدعها، ويدعها حتى نقول لا يُصلِّيها)(8).

وقت صلاة الضحى:

وقت صلاة الضحى يبتدئ من ارتفاع الشمس بعد طلوعها قدر رمح، ويمتد إلى قبيل الزوال؛أي وقت قيام الشمس في كبد السماء، والأفضل أن يصلي إذا اشتد الحر، فعن زيد بن أرقم -رضي الله عنه- قال: خرج النبي -صلى الله عليه وسلم- على أهل قباء وهم يصلون الضحى،فقال (صلاة الأوَّابين(9) إذا رمضت(10) الفصال(11) من الضحى)(12)، أي: حين تحمى الرمضاء؛ فتبرك الفصال من شدة الحر(13).

عدد ركعاتها:

أقل صلاة الضحى ركعتان؛ لحديث أبي هريرة -رضي الله عنه-قال: (أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بثلاث: بصيام ثلاثة أيام في كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام)(14).

وأكثرها ثماني ركعات؛ لما روت أم هانئ: (أن النبي -صلى الله عليه وسلم- عام الفتح صلى ثماني ركعات سبحة الضحى يسلم بين كل ركعتين)(15)، ولمسلم عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: (كان النبي يصلي الضحى أربع ركعات ويزيد ما شاء الله)(16).

نسأل الله أن يتقبل أعمالنا، ويوفقنا لكل خير، ويجنبنا كل شر،وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.

دعوتكم لي والى جميع بنات المسلمين بالزواج والذرية الصالحة يارب يارب يارب

سبحــان الله وبحمدهـ . ~

مشكورة

اللهم أعنا على الطاعات

جزاج الله خير ..

يزاج الله خير

فعلاً الكثير غافل عن هالعبادة

مشكوورة عالتذكير وفي ميزان حسناتج إن شاء الله

يزاج الله خير