زوجي طلقني وأنا بالغربة

السلام عليكم
خواتي مالي غيركم ،،،افضفض لكم شوية من همي أحس نفسي مخنوقة، بقلكم مشكلتي باختصار انا مغتربة في الامارات من أكثر من خمس سنين أعاني مع زوجي من بداية زواجنا أهانه وضرب وتقصير وربي العالم نيتي ناحية زوجي وأطفالي
ما أبي حياتي أوسرتي تنهدم تحملت لأني عندي طفلين ولاني مغتربة ومالي احد في الامارات
يضربني بطريقة عنيفة لدرجة مرات ينزل من راسي دم يعني يمسك شئ صلب ويضربني فيه مرة ضربني بغرشة عطر كبيرة ومرة بدلة القهوة
ونادر ما كنت اخبر أهلي لأني ما احب اجيبلهم عوار الرأس والتعب والدي كبير بالعمر ومريض وأمي ما بيدها شئ وعائلتنا بشكل عام تخاف من كلمة مطلقة وترفضها حتى لو كانت على حساب كرامة البنت وصحتها النفسية والجسمية

المهم بختصر عليكم مشكلتي والله ما ادري شو بقول ما قدرت اوقف بكاء من امس حالتي حاله ما يعلم فيها غير ربنا
انا إنسانة لله الحمد متعلمة وجامعية ونصيبي تزوجت رجال أكبر عني 20 سنة معظم خلافاتنا بسبب فرق العمر احسه عايش بعالم مختلف عني
وحاولت أني اتفهمه بأشياء كثيرة بشكل عام حياتنا عادية وقدرنا نتخطى بعض المشاكل لكن هو مرات يعصب ويقوم يضربني مثل المجنون والله العظيم انه وايد ظلمني ودوم بقول حسبي الله ونعم الوكيل
تحملت وايد لأجل أولادي وحتى ما تنهدم هالبيت ولا يصير طلاق
لكنه امس بعد الضرب والاهانه قام طلقني وهذي الطلقة الثانية
الطلقة الأولى وربي يشهد انه طلقني بكل برود اعصاب على مشكلة بسيطة وربي الي فوق السماء أدرى أنه طلقني على شئ تافه وما يسوى بس لانه يبي يقهرني

لكن الطلقة الثانية بقلكم شو صار مثل العادة وكل يوم اصحى الفجر أصلي واجهز فطور حق بنتي الي كيجي 1
وسويتله فنجان قهوة لانه يحب يشرب قهوة قبل كل شئ ورحتله على غرفته( طبعا يحب ينام بغرفة منفصلة عنا من بداية زواجنا )بصحي فيه قام عصب علي وصار يصارخ قلت في نفسي مثل العادة معصب من قلة النوم والسهر لانه كل يوم سهر على الفيس بوك ومدري شو المهم قتله بسويلك سندويش تاكلهم قبل تروح على الدوام قلي روحي وما أبي اسمع صوتج قلتله انت ليش معصب وتصارخ علي انا ما غلطت عليك وقلتها بزعل لاني عنجد ما غلطت بحقه قام يسبب ويهيني قلت له في وجهه حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل قام ضربني
رحت الغرفة الثانية عشان اتكافى شره اجاني للغرفة وهو مثل الوحش وهجم علي وقام يضربني وكان يضرب بعنف يعني يمسك كل شئ صلب جنبه ويضربني فيه وعيالي حالتهم حاله غير الشتائم والمسبات قمت دخلت الحمام بسرعه وسكرت الباب على روحي عشان ما يسوي لي شئ صار يشتمني ويشتم والدي وأهلي رديتله الشتيمة لأني ما تحملت يسب والدي قام رمى علي يمين الطلاق ولبس ملابسه وراح الشغل بكل برود أعصاب وربي العالم بحالي انه كثير تحملت لأجل عيالي وحتى ما يصير طلاق وما تنهدم هذا لأسرة بس خلاص مش قادرة أتحمل تعبت وحاسه نفسي عايشه بجحيم وما احب اخرج وأتعامل مع الناس حتى ما أحس بالنقص والجحيم الي اعيشه خاصة انه زوجي ما يحب يسوي العلاقات الاجتماعيه وأنا صرت مثله تفادي لشره

والله ما اعرف شو أسوي الحين وين أروح مالي حدا بالإمارات انا وافدة وزوجي وافد وأمس لما دقيت على أمي وخبرتها قالتلي تعالي بدون الصغار يعني أمي تبيني أخلي عيالي عند ابوهم وأسافر وطبعا على موتي بس بفارق عيالي لأني متعلقه فيهم وما اقدر اسيبهم وأبوي بيقول انا ما إربي عيال الي يضرب بنتي

الحين خواتي انصحوني شو أسوي والله حاسه نفسي ادور بحلقه مقفوله وما اعرف وين أروح وشو أسوي

الله يخليكم أخواتي الي عندها كلمة طيبة تقولها والي عندها كلام جارح ما أبيها ترد نفسيتي ربنا يعلم فيها ويكفيني الي فيني

ليش فديتج تروحين وتخلين عيالج اتسيرين المحكمه فديتج واطالبين بحقوقج كاملة من توفير مسكن وصرف لعيالج وخدامه وغيره ما اعرف شو بقولج يمكن التوجيه الاسري ايحاول يصلح من امبينكم وانتي عاد ع حسب حالتج النفسية وتفكيرج بالمستقبل حبيبتي فكري الف مره هو ممكن ايمر بمرحلة المراهقه المتأخرة ويتأدب ويوقف عند حده يوم ايشوفج قويه ويمكن والله اعلم ايتم ع حاله انتي اتقررين لو تقدرين تستمرين ع هالحاله ولا لا غمضتيني فديتج وما تستاهلين هالمعاملة ولو فكرتي اتردين له حبيبتي حاولي ع قد ما تقدرين تتلافين الاصطدام وياه وهو معصب بالاخص لانه ما كان ماخذ كفايته من النوم فمن الطبيعي بيحط حرته فيج حاولي الغاليه لو كان القرار الرجوع له انج اتجنبين نفسج موضوع الضرب ترى هالشي ايضرج ويضر نفسية العيال الله يعينج والله الجائي لله بالدعاء والمحكمة ان شاء ما بتقصر وياج تحمي حقوقج وحقوق هاليهال

الله يكون في عونج

بس الاغرب يوم تقولين ما ابا اخبر اهلي عالمشاكل واعور راسهم وماتبغينهم يزعلون

مافكرتي بنفسج الضرب اللي تتعرضينه يمكن اقل ضربه تتعرضين للوفاه او تموتين لاسمح الله وهذه بتكون صاعقة كبيره

لاهلج وبتكون هم حاملينه طول العمر ويمكن يكون فاجعة وصدمة لان ماعندهم خلفية عالموضوع

والريال فديتج يتجربت ويفرد عضلاته اذا عرف ان المراءة ضعيفة وما وراها حد او ماعندها حد تلجأله ….

الحين لاتنظرين لليوم الثاني دامها فيها ضرب مبرح هذا موضوع كبير …فيها قضية ومحكمة ويمكن حبس

الواحد مايرضى على نفسه ينجرح بأبسط كلمة كيف بضرب المبرح ولا بغرشة العطر وين يبا هذا وليش هالوحشية

المراءة تصبر على عناد الريال اسلوب الريال لسان الريال البخل احيانا لكن الضرب المميت محد بتصبر حتى لو كان ابوها

الدنيا فيها قوانين وفيها حقوق بشرية وفيها شهادة عدل .. بس عند رب العالمين مافي ها كله الشاهد والحاكم والمحاسب

هو رب العالمين …لاتنسين تذكرينه وتتقربين منه اكثر وتدعيله ليل نهار يفرج مصيبتج ..

نصيحة الغالية سيري بلادج وخذي عيالج واذا تقديرين تسوين زيارة لحد من اهلج خليه عشان يساعدج بموضوع

السفر والعيال ….ولاتقولين انا بغربةكل الدول العربية قريبة من بعضها بحدود الساعات وتوصلين بالطيارة طبعا يعني حالج حال السفر الداخلي يالامارة اللي يكون عن طريق السيارة .. توكلي على الله وسافري ودام طلقج خلاص انتهى الموضوع

و الغربة فديتج يوم تكونين بعالم بلا ناس حتى الاخو يستوي غريب …..
كلمي اهلج وخبريهم بسالفة كامل ولاتنتضرين اعتذاره او انه يعتذر الريال تمادى بالغلط والاثار تبين واذا في دليل يبين بالضربات ليش ماتسوين تقرير طبي بالكدمات او انج تعرضت للضرب ,,,, وهاذي الاوراق اكبر دليل حتى بالقانون

غريبة كيف الوحده ترضى على عمرها بالضرب المبرح .. نحن مانرضى ان الواحد يزاحمنا جسديا كيف يا اختى

نرضى على اعمارنا بالضرب فكري بمستقبل العيال انتي يالسة تظلمينهم ويتعبون نفسيا يوم يشوفون ان امهم اللي هيه مصدر الامان تنظلم وتنضرب كيف بيشعرون بالامان …فكري عدل واهم شي العيال وجود اب وحشي مثل هذا يستحق الخلع

مب انتضار الطلاق ……..لاحول ولاقوة الا بالله …صدق احزنتيني وربي يفرج عليج يارب

خليتيني اصيح والله

بس بقولج الشي الي صعب ينقال ،، لا تحاتين حد ما يحاتيج ولا تهتمين لاي بشر ما يهتم فيج كانسانة
اول شي المفروض تسوينه تشتكين عليه انه يضربج بقصد الاساءة وتطلبين نفقة منه حتى وانتي في بيته وبعدين عندج شهادة اشتغلي فيها ولا تيلسين في البيت وحسسيه انج قوية واذا هو ما يحاتي بيته فانتي لج حضانة عيالج وحياتج الي ممكن تمشيها بدونه

واذا تبين فعلا تغيرين حياتج غيري شخصيتج قويها دامج على حق وحاولي اثبتي عليه الاشياء الي تتهميه فيها باي دليل
الشرطة في حالة تكرار الضرب بيحبسونه تدرين هالشي والا لا ؟؟

بعدين حاتي بنتج الي تعيش في هالجو الله يعينها الصراحة باجر بتتعقد وبتمرض

هو عرف نقطة ضعفج الظاهر ويالس يضغط عليج فيها

الله يقويج يا رب
صلي وايد وادعي

فديت قلبج ….

ما يستاهلج على شو صابره ؟ زين ما قتلج ؟

شو تتوقعين من نفسيات رح تقوم اذا الاساس فاشل

يلسي هذي بلادج وبلاد عيالج …

روحي المحكمة وبتحكملج في بيتج وعيالج والمصروف

يالله كيف هالوحش صابره عليه …

كثري استغفار ودعاء ولا تنزل دمعتج

الله يهونها عليج ويسوق لج الخير سوق

ربي يبارك فيكم خواتي
مشكلتي أن أهلي رافضين عيالي وهذا مخليني ما اطلب الطلاق ومتحمله على روحي وما اقدر أعيش في بيت بروحي بعد الطلاق لانه أهلي رافضين هالشي
يعني والدي يقول امس انا ما إربي عيال الي يضرب بنتي

اختي المحكمة تحكم لج مسكن لان انتي ام وعندج اطفال

وهالاطفال يبغون بيت ومصروف وخادمة وسواق وسياره

وكل هذا المحكمة تحكم لج

ليش انتي خايفة …؟

قوي قلبج وسيري المستشفى دام توه ضاربج عسب يسون له تقرير وتطلقين بكل سهولة

ما يحتاج تردين لاهلج ولا لبلادج هذي بلادج طال عمرج دامج ام للمواطنين يحق لج تسكنين فيها

بعد العودة من الغربة ماذا وجد عند زوجته؟؟؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عندما عاد من السفرماذا وجد الزوج عند زوجته…؟؟
رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا , فقرر الرجل السفر لطلب العيش , فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر , وإذا زادوا يوما واحدا فأن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء … واوعدته زوجته بذلك
وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهرا واحدا
سافر إلى إحدى البلدان
حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل جيد
وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه
وبعد عشرين عاما قال لصاحب الطاحونة :
لقد قررت العودة إلى البيت
لان امرأتي أوعدتني بأن تنتظرني عشرين عاما
وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك
قال له صاحب الطاحونة : اشتغل عندي عاما آخر ..
أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه
قال الرجل :- لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها .. وحان الوقت
كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم اعد
إلى البيت هذا العام فأن زوجتي ستتركه فأعطاه صاحب
الطاحونة ثلاث قطع ذهبية
وقال له : هذا كل ما املك خذها فأنها ليست بكثيرة عليك
اخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته وفي طريقه
إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب
والثالث رجل عجوز تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز
لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك
فسأل الرجل : من هذا الرجل العجوز ؟
أجاب الشابان : انه والدنا
قال الرجل : لماذا يضحك هكذا ؟
أجاب الشابان : انه يعرف لغة الطيور وينصت إلى نقاشها
المسلي والمرح
قال الرجل : لماذا لا يتكلم أبدا ؟
أجاب الشابان : لأن كل كلمة من كلامه لها قيمة نقدية
قال الرجل : وكم يأخذ ؟
أجاب الشابان : على كل جملة يأخذ قطعة ذهبية
قال الرجل في نفسه : إنني إنسان فقير هل سأصبح فقيرا
أكثر إذا ما أعطيت هذا العجوز أبو اللحية قطعة ذهبية واحدة
كفاني اسمع ما يقول واخرج من جيبه قطعة ذهبية ومدها
إلى العجوز
فقال العجوز : لا تدخل في النهر العاصف وصمت
وتابعوا مسيرتهم
قال الرجل في نفسه : عجوز فظيع يعرف لغة الطيور
ومقابل كلمتين أو ثلاثة يأخذ قطعة ذهبية
يا ترى ماذا سيقول لي لو أعطيته القطعة الثانية …؟؟؟
ومرة ثانية تسللت يده إلى جيبه واخرج القطعة الذهبية
الثانية وأعطاها للعجوز
قال العجوز : في الوقت الذي ترى فيه نسورا تحوم اذهب واعرف ما الذي يجري وصمت
وتابعوا مسيرتهم
وقال الرجل في نفسه : اسمعوا إلى ماذا يقول كم من مرة
رأيت نسورا تحوم ولم أتوقف ولو لمرة لأعرف ما المشكلة
سأعطي هذا العجوز القطعة الثالثة .. بهذه القطعة وبدونها
ستسير الأحوال
وللمرة الثالثة تتسلل يده إلى جيبه وألقى القبض على القطعة الأخيرة وأعطاها للعجوز
اخذ العجوز القطعة الذهبية وقال : قبل أن تقدم على فعل أي
شيء عد في عقلك حتى خمسة وعشرون وصمت
وتابعوا الجميع المسير ثم ودعوا بعضهم وافترقوا
وعاد العامل إلى قريته
وفي الطريق وصل إلى حافة نهر
وكان النهر يعصف ويجر في تياره الأغصان والأشجار
وتذكر الرجل أول نصيحة أعطاها العجوز له
ولم يحاول دخول النهر
جلس على ضفة النهر واخرج من حقيبته خبزا وبدأ يأكل
وفي هذه اللحظات سمع صوتا وما التفت حتى رأى فارسا
وحصان ابيض
قال الفارس : لماذا لا تعبر النهر ؟
قال الرجل : لا أستطيع أن اعبر هذا النهر الهائج
فقال له الفارس : انظر إلي كيف سأعبر هذا النهر البسيط
وما أن دخل الحصان النهر حتى جرفه التيار مع فارسه
كانت الدوامات تدور بهم وغرق الفارس
أما الحصان فقد تابع السباحة من حيث نزل
وكانت أرجله تسكب ماء
امسك الرجل الحصان وركبه وبدا البحث عن جسر للعبور
ولما وجده عبر إلى الضفة المقابلة
ثم اتجه نحو قريته
ولما كان يمر با لقرب من شجيرات كثيفة
رأى ثلاثة نسور كبيرة تحوم
قال الرجل في نفسه : سأرى ماذا هناك
نزل عن الحصان واختفى بين الأشجار وهناك رأى ثلاث
جثث هامدة وبالقرب من الجثث حقيبة من الجلد ولما فتحها
كانت مليئة بالقطع الذهبية كانت الجثث قطاع طرق سرقوا
في أثناء الليل احد المارة ثم جاؤوا إلى هنا ليتقاسموا الغنيمة
فيما بينهم ولكنهم اختلفوا في الأمر وقتلوا بعضهم بعضا بالمسدسات
اخذ الرجل النقود ووضع على جنبه احد المسدسات
وتابع سيره وفي المساء وصل إلى بيته
فتح الباب الخارجي ووصل إلى ساحة الدار
وقال في نفسه : سأنظر من الشباك لأرى ماذا تفعل
زوجتي كان الشباك مفتوحا والغرفة مضاءة
نظر من الشباك فرأى طاولة وسط الغرفة وقد غطتها
المأكولات وجلس إليها اثنان الزوجة ورجل لم يعرفه
وكان ظهره للشباك
فارتعد من هول المفاجأة وقال في نفسه : أيتها الخائنة
لقد أقسمت لي بأن لا تتزوجي غيري
وتنتظريني حتى أعود
والآن تعيشين في بيتي وتخونيني مع رجل آخر …؟؟؟
امسك على قبضة مسدسه وصوب داخل البيت
ولكنه تذكر نصيحة العجوز الثالثة أن يعد حتى خمسة وعشرين
قال الرجل في نفسه : سأعد حتى خمسة وعشرين وبعد ذلك سأطلق النار
وبدأ بالعد واحد … اثنان … ثلاثة … أربعة …
وفي هذه الأثناء كان الفتى يتحدث مع الزوجة ويقول :
يا والدتي سأذهب غدا في هذا العالم الواسع لأبحث عن
والدي كم من الصعوبة بأن أعيش بدونه يا أمي
ثم سأل : كم سنة مرت على ذهابه ؟
قالت الأم : عشرون سنة يا ولدي
ثم أضافت : عندما سافر أبوك كان عمرك شهرا واحدا
فقط ….
ندم الرجل وقال في نفسه : الحمدلله لو لم اعد حتى خمسة وعشرون لعملت مصيبة لتعذبت عليها ابد الدهر وعوقبت عليها
فى الدنيا والآخرة
وصاح من الشباك : يا ولدي . يا زوجتي . اخرجوا
واستقبلوا الضيف الذي طالما انتظرتموه

منقول

تسلمين غلاي
صج انه لازم الانسان مايستعجل الامور في اي شي وحتى لوكان تافهه

تسلمين الغالية ع مرور

يسلموووووووووووووووووو

تسلميييييييييييييييين

الله يسلمج حبوبة مشكورة علمرور

روووعه القصه ^^ عيبتني الصراااحه

المطلقة . والأرملة . والعانس . نساء يعشن الغربة

المطلقة… والأرملة … والعانس نساء يعشن الغربة ؟؟

احيانا تبدو الحياة مثل (مدينة الملاهي) كبيرة ومزدحمة.. الكل مفتون بألعابها ومندهش لمباهجها ومفاجآتها.. وتحت وطأة هذا الانشغال تضيع بعض ملامحنا الانسانية.. ورغم كل تلك الاحداث وذلك الازدحام والضجيج وحركية الحياة المتواصلة، نجد البعض يعاني وسط كل ذلك من غربة شديدة ووحدة قاتلة.. وعبثا يحاول البحث عن انيس لوحدته.. وفي كل مرة ينطلق في رحلة شبه استجدائية، يلتمس فيها الشريك المخلص الا انه في غالب الاحيان يعود بخفي حنين.

مطلقات هن وارامل وعوانس هؤلاء هن الوجه الآخر لنساء يعشن الغربة فحاجة الواحدة منهن الى الانس والامان كبيرة وافتقادها الشريك يحميها من نظرات المجتمع اكبر، ولا حرج عليها ان عبرت عن احتياجها هذا بالقول او الفعل.. ولربما صدقت تلك المقولة الذاهبة الى انقسام الحياة الى نصفين، وان الانسان لا يستطيع ان يقطع مشوار حياته الا مع رفيق انها فكرة الشراكة بالطبع.. الشراكة في كل شيء في الاقتصاد.. والسياسة.. وفي الحياة والمشاعر.. والاهم من هذا وذلك الشراكة في مواجهة الخوف لمحاولة الحصول على الامن والاستقرار النفسي.

المطلقة

تصادفنا حالات اقل ما يمكن القول عنها انها محزنة ومؤسفة فعلا، فهذه سيدة مطلقة منذ سنوات عديدة لا ابناء لها وبلغت من العمر خمسين سنة حاولت جاهدة ان تعيش بين الناس وان تشارك في الحياة الاجتماعية بمختلف انواعها.. المهم ان تذوب في المجموعات الا انها في قرارة نفسها واعماقها وحيدة تشعر بحاجة ماسة الى شريك يقاسمها فراغها وهمومها ويخفف عنها قسوة العيش والخوف من الغد المجهول والغامض.. قالت »ينتابني شعور بأنني سأموت وحيدة في يوم ما دون ان يحس بي احد، هذا الشعور يفزعني ويؤرقني.. وقد يأتي يوم انتظر فيه الفجر لأفتح النوافد والباب واخرج..لاموت بين الناس.. ان حاجتي لشريك قد تجاوزت معناها العاطفي والاجتماعي لتأخذ شكلا انسانيا«.
هذا ما قالته السيدة بشيء من الاسى والحزن، والنماذج غيرها كثيرة.
والمطلقة عموما تعاني الكثير من دون شك، لأن الطلاق في حد ذاته نهاية لحياة تعيسة وبداية لعذاب امرأة ستواجه الحياة وحدها في مجتمع لا يرحم، ويلقي بجل اللوم عليها في فشل العلاقة الزوجية فتلاحقها التهم والهمسات الظالمة والنظرات المملوءة بالشك والريبة، وتكون »محاصرة« من الرجال او النساء اللواتي يخشين على ازواجهن منها.

الأرمــلـة

لا تقل عذابات الارملة عن المطلقة فهي تعاني ما تعانيه الاولى واكثر، اذ إنها معرضة للأقاويل والاشاعات بصفة مستمرة وتكون مثل الجرح الذي لم يندمل بعد، فإذا تزينت واهتمت بنفسها ومظهرها يدعون بأنها ليست حزينة على المرحوم او انها تبحث عن عريس ويتغامزون عليها، وهي دائما في قفص الاتهام وكأن رغبتها في الزواج مرة اخرى جريمة لا تغتفر وانه من المفروض ان تدفن نفسها وهي حية لتجسد صورة الزوجة التي اخلصت لماضيها، مع ان هذه الارملة قد تجد نفسها مجبرة على الارتباط مرة اخرى ولأسباب عدة كأن يقاسمها الشريك الجديد المسئولية في تربية الاطفال، ونجد ان الرجال يترددون الف مرة قبل يفكروا في الارتباط بأرامل وكأن هناك انتقاما من رجولتهم او وضعهم الاجتماعي!!
وفي واقعنا لا مجال لتفهم زواج الارملة المتقدمة في السن، فهي اما »متصابية« او متحررة اخلاقيا، ولا احد يفهم انها وحيدة وتطلب المشاركة والصحبة في نهاية حياتها.

العانس

عن هذه الاخيرة حدث ولا حرج.. فتلك الفتاة تقدم بها قطار الزمن لتبلغ الثلاثين او أكثر، تنضم لصفوف العوانس اللواتي يعملن طوال اليوم ـ بالبيت او العمل ويقضين لياليهن في رتابة ودون شكوى معلنة.. بينما يتألمن داخليا من الوحدة ومن كلام الناس اللاذغ (خصوصا وان موضوع تأخر الزواج اصبح مادة دسمة تلوكها الألسن في المجامع النسائية وغيرها) ومن سؤال هذه وحال تلك وذلك الاهتمام الزائف الذي يبديه بعض المحيطين بشيء من الرأفة الممزوجة بالحسرة والسخرية.. مع كل هذا وذاك تحس الواحدة منهن برغبة عنيفة في تأسيس اسرة وبيت مهما اختلفت درجات ثقافتنا او مستواها الاجتماعي اذ العلاقة لا تناط بهذه الامور بقدر ما تتعلق بجانب انساني ينبغي عدم تجاهله لاسيما عندما تشرف العانس على سن الاربعين او يتقدم بها السن نحو الخمسين ومازال (النصيب) لم يطرق بابها بعد.. ومع كل هذا قد يستنكر البعض تصرف عانس او ارملة او مطلقة عندما تطلب الزواج او تتمنى العثور على شريك يؤنس وحدتها.. ووسط هذه الغربة يتجرأ البعض ويتغامز ويتهامس عن واحدة منهن تصر على الزواج في خريف عمرها.

الله يعين الجميع ..بكل الاحوال صعب جدا

لكن الله سبحاه قسم الأرزاق و الحمد لله

فكل ياخذ نصيبه و الله يسعد قلب كل أمرأة يااااارب

أحـــس هذي مواضيع تحبـــــط ,,

بلاها المطلقة عايشة حياتها أحسن عن وايــد ناس معرسيـــن يداومون ويكافحون ويدرسون وعندهم عيال ويعرسون بعد ^^

ولعانس مافي شي اسمه عانس الارزاق بيد الله وممكن تعرس على 16 وومكن تعرس على 50 شو فيها يعني

شي وايد بنات مب معرسات وناجحات في حياتهم وبدون ذكـــر اسامي الليستــــــــــة طويلــــــــــة

المهم الرضاء بقدر الله سبحانه وتعال والتفاؤل والتوكل على الله وان شاء الله رب العالمين بيرزق الانسان الشي الي فيه خير حقه

وماخاب من وكل أمره لله ورضى بقدره وحمده على نعمه ,, ان الله كريم رحيم خليجية

وهـــذا مب انتقاد حقج ,, لكـــن رايي في الموضوع وبـــــــــس خليجية

مشكورات على مروكم الطيب

عجبني رآي bellegirl

الله ييسر الأمووور و يفرج على كل مهموم ^_*

صادقة …
انا وصلت لسن كبيرة .. وما تزوجت … وفعلا بغربة ..
المتزوجات ما يبوني صديقة .. خايفين علي ازواجهم ..
والمطلقات مشغولين بعيالهم .. واللي ماعندها عيال لهت بدنياها ..
والانسات صغار كثير على .. ومن جيل غير جيلي ..
وللي بعمري وماعرست .. تقعد تندب حظها قدامي ..
ايه بغربة .. ومحد حاس فيني .. والناس تتغامز .. واسمع حشتي بأذني ..
لكن الله بيزوجني .. احسن وافضل رجال .. يخالف الله ووسيم ومحترم وومرموق .. وكل اللي احلم فيه ..
إن شاء الله ..

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bellegirl خليجية
أحـــس هذي مواضيع تحبـــــط ,,

بلاها المطلقة عايشة حياتها أحسن عن وايــد ناس معرسيـــن يداومون ويكافحون ويدرسون وعندهم عيال ويعرسون بعد ^^

ولعانس مافي شي اسمه عانس الارزاق بيد الله وممكن تعرس على 16 وومكن تعرس على 50 شو فيها يعني

شي وايد بنات مب معرسات وناجحات في حياتهم وبدون ذكـــر اسامي الليستــــــــــة طويلــــــــــة

المهم الرضاء بقدر الله سبحانه وتعال والتفاؤل والتوكل على الله وان شاء الله رب العالمين بيرزق الانسان الشي الي فيه خير حقه

وماخاب من وكل أمره لله ورضى بقدره وحمده على نعمه ,, ان الله كريم رحيم خليجية

وهـــذا مب انتقاد حقج ,, لكـــن رايي في الموضوع وبـــــــــس خليجية

وأضيف على كلام إختي bellegirl إنه المطلقه أو الارمله أو العانس يمكن حياتها أفضل من عشر مزوجات …