ماهو شعور الفتاة عندما يراها الخاطب ثم يقول أنها لاتعجبني؟!

ماهو شعور الفتاة عندما يراها الخاطب ثم يقول أنها لاتعجبني؟!..

المهم : ما شعور الفتاة التي يتقدم عريس لخطبتها
ثم يراها ،
وبعد يومين تتصل أم العريس لتخبر أم الفتاة بأن
ابنها لم يوافق على الزواج من ابنتها وكل شيء قسمة ونصيب..!!
أريد آراء صريحة ومواقف واقعية …..

منقووول

كل شي قسمه ونصيب مابعجبه اكييد بعجب غيره

عاادي ولابفتكر فيه طااف والحيااه ورديه ^_^

كل شي قسمه ونصيب وفالآخر الواحد ما ياخذ غير نصيبه واذا عن المعرس خله يولي في مليون غيره يبوني
تبون الصراحه صار الريال اذا فكر يتزوج ما يهمه اخلاق البنت كثر ما يهمه جمالها
بس الحمد الله ما انحطيت في هالموقف ^^

والسموحه عالاطاله

اختي صار لها هالموقف تخيلو كلنا فرحانين انها انخطبت
وكنا شبه ضامنين وهي المسكينه قالت بسوي رجيم وبعابل عمري

ويوم يووا شافوها طبعا اهلها مب هو اتصلوا قالو ماشي نصيب اختي متينه وولدهم ضعييف
المسكينه انصدمت واستوالها رده فعل عكسيه نست الرجيم وقامت غياض تاكل زيادة تأزمت نفسيتها
الله يعوضها باللي احسن منها وطبعا ها مب اول واحد ها يمكن ثاني واحد يروحون وما يردون عشان متنها

*_*

ماتخيـــــــــــــــل …لان غصبا عنه بوافق خخخخخ وااثقه
بس انتي قلتي لــــــــــو

هااااااااي لو مشكله

المهم

كل شي قسمه ونصيب اول شي وثاني شي بتم افكر يعني ( اتحرطم ) شو اللي ماعيبه فيني ليش ما واااافق ؟؟ يعني السالفه يمكن تاخذ من وقتي يومين ولا ثلاث

وعقب بقوولها بااااي بااااااي

هو الخسرااااااااان

^_^

كل شي قسمة ونصيب

وآآآآآآآآآآآآآآآآآآي

غمييييييييظه مآ اتخيل انحط في هآلموقف . .

الزوآج قسمهـ ونصييب محد بيآخذ غير نصيبهـ . .

صحييح انهـ موقف احسبهـ نوعاً مآ محرج . .

وشرآت مآ قآلت شوق الإمآرآآت أثر تأثيير سلبي على إختهآ وهآذي هي المشكله . .

بس انآ عن نفسي كل شي في هآلحيآه أسويله طآآآآآآآآآف . .

طنش تعش ويآنآ اخترش . .لوووووووووول

وبآلتوفيق للجميع . .

هل تقبل الفتاة الجامعيه بشاب يحمل الثانويه ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هذه الأيام ربما تكون الأغلبية الساحقة من الفتيات جامعيات

ولكن للأسف

هناك الكثير من فتيات الجامعة تكون الشهادة الجامعية سببا

في تعاستهن وقضاء بقية الحياة لوحدهم

فمنهم من يرفض الزواج ممن أقل منهم أكاديميا وعلميا وإجتماعيا

ولو كان مثقفا مؤمن واعيا لدرجة أكبر منهن

لماذا لا تفكر الفتاة في موضوع العنوسة

التي قد يكون تهديدا موثوقا لكل فتاة ؟

ألا تعرف الفتاة أن العزوف عن الزواج قاد الكثيرات

إلى الزنا الذي يؤدي إلى إضعاف أركان الأسرة بشكل خاص

والمجتمع بشكل عام

فهل تقبل الفتاة الجامعية بشاب يحمل الشهادة الثانوية؟

فهناك فتاة كانت على علاقة بشاب

وبما أنها من الفئة الجامعية وبما أنها تحب ذلك الشاب وخوفا

من أهلها ربما يرفضونه لعلوها علميا أكثر منه

قامت هذه الفتاة

بتدريس خطيبها على حسابها الخاص

إلى أن أوصلته إلى شهادة الماجستير

وثم قامت بالزواج به علنيا؟

المرأه ليست بـ حاجه إلى
شهاده دكتوراه من زوجها تُعلق على الحائط
و معها تأخذ غرور من الزوج
و شتائم
و بخل
خيانه زوجيه
و غيرها …
هنا لن تنفعها الشهاده الجامعيه أو الماستر
أو حتى الدكتوراه ,,

المرأه حين تفكر بـ الزواج
تريد من يخاف الله فيها
تريد الحنون
ذو غيره يحسسها بـ كيانها
تريد من يتحمل المسوؤليه
من يكون قدوه صالحه لـ أبنائه
من يكون ستر و غطاء لها

و لكن مع هذا كله فـ أنا لا أقبل به
لأني أحب الشاب الطموح المثقف الذي
يكون قدوه لأبنائه في إكمال دراستهم
و لكن لا أقبل بـ صاحب الدكتوراه إن كان بلا
دين و بلا أخلاق و أفضل عليه من هم
أقل منه مستوى تعليمي .

أما عن موضوع العنوسه كل بنت تقدر
عمرها و عند أي عمر تستطيع التنازل
عن بعض الشروط الغير مهمه التي نتيجهـ تقدمها
بالعمر فـ المكابره لن تنفعها .

صحيح هناك أشخاص لا يرضون تقبل شخص يحمل الشهاده المتوسطه أو الثانويه أو الإبتدائيه
ولكن بنسب لي أنا أقبل ولكن بشروط

1. أن يكون ملتزم وعمل لطاعة الله ويلتزم بدينه

2. أن يكون ذو أخلاق عاليه

3. أن يحبني ويحترمني وذو قلب طيب

< أن آخذ رجل وليس شهادته >

هناك أشخاص لديهم شهاده الجامعيه ولكن ليس لديهم 3نقاط الذي تكلمت به وهناك أشخاص ليس

لديهم شهاده ويحملون 3 نقاط الذي تكلمت به

برأيي أن الأخلاق العالية و البيئة التي أنشىء عليها كل شخص سواء كان فتاة أو شاب هذان العاملان

هما أساس أي حياة زوجية ناجحة ..

فلا يقتصر نجاح الحياة الزوجية على الشهادة العلمية الدراسية التي حصل عليها أحد الطرفين أو كلا

الطرفين فقد يكونا متكافئين علمياً ولا تجد بينهما وفاق و حياتهما ليست تلك المنشودة كما يظن البعض.

وقد يكون الشاب متعلماً ولكن تعامله لا ينم على أنه متعلماً أو حاصلاً على شهادة ما و العكس صحيح.

فالأصل في سعادة الأزواج إذا في الأخلاق الحميدة و البيئة الجيدة التي تساعد كل واحد منهما على

تحمل الآخر و تفهمه و استيعابه في كل الامور.

الشهاده مو كل شي

المهم أخلاق الشاب وتربيته واحترامه

يكون شخص متفهم

قد المسئوليه

شوفايدة الجامعي إذا كان ماعنده أخلاق ولا قد مسئوليه!!

باختصار مو مستوى الشهاده أهو إللي يحدد الشاب إذا ينفع كزوج لو …..

أهم شي الأخلاق والدين والشهامه خليجية ولا الشهاده قطها بحر ..

شهاده من غير رجوله مو شي ..

والبنيه إللي ما ترضى إلا في الرجل صاحب الشهاده هي الخسرانه لأن الرسول قال من ترضون دينه

وخلقه فزوجوه .. ما قال شهادته ..

والله ولي التوفيق

أول شي أنا برايي أن مو عيب لمن البنت تتزوج من رجل شهادته ثانويه وهي جامعيه مافيها شي يكفي

أخلاقه

وصفاته وما فيها شي إذا البنت ساعدت زوجها في أن ياخذ الشهاده الجامعيه (وراء كل رجل عظيم

إمراه) وايد ناس

متفوقين وناجحين بالدراسه لكن للأسف أخلاقهم سيئه طبعا إحنا ما ننكر أن الشهاده مو مهمه بالعكس

الشهاده مهمه

لكن غلط أنها تكون عائق تقف في وجه الرجل …

الشهادة مطلب ضروري هالأيام لكن مو مطلب كدرجة أولى نقول…. إن كان هذا عند أغلب الناس
لكن المطلب الحقيقي هو وضع الرجل الإجتماعي و وعيه وثقافته وشخصيته يعني …إلخ فيما يخص شخصية الرجل

لكن لا نغفل دور الشهادة في هذه الأيام إللي تلعبه في إختيار الوظيفة المناسبة وبدورها توفير الحياة الكريمة للأسرة
وأضف على ذلك أن تكون شهادة الأب ودور الأب في أخذ الشهادة هي الدافع الأساسي للأبناء وتشجيعهم على أخذ الشهادات العليا …لأن بالأول والأخير سيكون الأب هو القدوة لأبنائه

وبصراحه أنا من وجهة نظري الزواج مو بالشهاده
الزواج بالحب وبالحنان والتفاهم
لأن الشهاده مجرد ورقه
أما الزواج ليس مجرد ورقه إنما حياه بكاملها
وكلنا بشر أولا وأخيرا
ومافي فرق بين جامعي وغير جامعي
وإللي يفكر أن والله فلان مو جامعي يعني مو من مستوى ثقافي
مع إحترامي شخص تافه
وهذا رأيي بالموضوع

بصراحه…!!

صحيح أنه الشهاده مهمه في هذه الأيام..لكن البنت إللي تدور على الستر ما أعتقد أنها بتهتم في مثل هذه الأمور..
وايد ناس نشوف عندهم شهادات عاليه ولكن كلمتين على بعض مايعرفون ينطقون..

وقد قال صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي وغيره.

التكافئ الدراسي مطلوب !!
التكافئ أساسي بالزواج مو بس الدراسي لا الإجتماعي و الدراسي و المادي و كل شي !!
لأن هذا زواج مو لعبه
فلازم الواحد يختار الشريك إللي يفهمه و كون مستوى عقله نفسه
وكلامي مو معناته أن إذا أحد الطرفين شهادته أقل يعني مايفهم لا حشى
بس الفكره أن أنا شهادتي جامعيه أحب أدرس أريد أكمل دكتوراه أتزوج زوج عنده شهادة الثانويه تطلعاته شغل مو دراسه !! جذي وين الأهداف المشتركه
و يبقى أن الفتاة ما تركز بس على الدراسه يعني هي مو بتفتح مدرسه
تختار زوج ( رجل) عقله كبير و محترم و الدراسه أو العلم مو شرط بالشهاده
يوجد بعض البنات الجامعيات الله يستر عليهم
مايعرفون يديرون بيوتهم
عموما
الوحده و الواحد لمن يقعدون مع بعض فترة الخطوبه الله يطرح بقلوبهم القرار السليم
أما السكينه و الموافقه أو الرفض

منقول

هل تقبل الفتاة الجامعية بشاب يحمل الشهادة الثانوية؟

السؤال يطرح نفسه

وموضوع جاد للنقاش

أنتظر أرائكم يا أخواتي العضوات الناصحات

كلام في الصميم

الخلق والدين اهم شيء

جزاك الله كل خير

إذا كان واعي فما يفرق مستواه العلمي

يكفي انه يعرف دينه عدل ويمشي بما يرضي الله خليجية

للرفع

جزاك الله كل خير

جزاج الله خير اختي ..

وااايد رجال ما يحملون الشهادة الثانوية ..مثقفين في الحياة اكثر حتى من الجامعيين ..

اهم شي تفاهم بين الزوجين ..

أنا وياج 1000%
يمكن يكون متعلم وشهادته حتى أقوى عن شهادتي لكنه متخلف فدينه وأخلاقه وفالمعاملة
الشهادة عمرها ماكانت مقياس للقبول او الرفض
أنا بالنسبة لي عادي إذا كانت عنده ثانوية وأنا جامعية لكن إعدادية ما أظن عالاقل يكون توافق بسيط في المستوى التعليمي اهم شي دينه وأخلاقه ومثل ما يقولون الناس الريال ما يعيبه شي البنت اللي يعيبها
والحمد لله الحين معدل الجامعيين ارتفع واايد عن قبل و الارتفاع قاعد يستمر في الوقت الحالي

تسلمين عالطرح الرائع غناتي
تميزت في طرح القضية

كيف تكون الفتاة داعية إلى الله ؟

كيف تكون الفتاة داعية إلى الله ؟

ليس هناك فرق في الدعوة إلى الله بين رجل وامرأة أو شاب وكهل فالكل مؤهل للقيام بالمهمة طالما خلصت النوايا … وهذه بعض الأفكار التي يمكن للفتاة المسلمة أن تدعو إلى الله من خلالها .

إذا كنت طالبة في المدرسة مثلاً أو معهد علمي … يمكنك صنع لافتات دعوية مزخرفة وملونة …. وتكتبين عليها بعض الآيات القرآنية التذكيرية … ثم توزيعها على صديقاتك أو زميلاتك … وإذا كنت في جماعة الصحافة أو مسئولة تحريرية في مدرستك فيمكنك توزيعها مع نشرات و مطويات جماعتك كملحق مجاني.

في الاجتماعات الأسرية بينك وبين قريباتك … يمكنك أن تعدي سلة وتملئينها بالأشرطة الإسلامية أو المطويات الدعوية . وتنسقينها بشكل مؤنق وجميل . وتمررينها على جميع الحاضرات حتى تأخذ كل واحدة منهن هدية ويمكنك لإضفاء مزيد من التشويق لهذه المطويات . أن تغلفيها بأغلفة الهدايا وترفقي معها بحلوى صغيرة مغلفة كذلك .

أنت الآن من مستخدمات شبكة الإنترنت . فحرصي دوماً على استغلال حد الخير فيها لتضمني بذلك رضا الله وثوابه … وإليك ثلاثة أفكار يمكنك من خلالها استغلال حد الخير ذلك .
* يمكنك مراسلة صديقاتك على بريدهن الإلكتروني وإرسال بطاقات إلكترونية دعوية إليهن ، أو موضوعات دينية تمس عقيدتهن .
يمكنك التحدث مع صديقاتك من مستخدمات الإنترنت عن موضوعات دينية تمس عقيدتهن عبر برامج المحادثة الإلكترونية كما يمكنك كذلك إعطائهن مجموعة من المواقع الدينية النسوية .
يمكنك كتابة المواضيع الدينية الهادفة عبر المشاركة في المنتديات العربية وتذكري دوماً أن مبتغاك من ذلك هو وجه الله تعالى فقط وليس كثرة الردود …..

بإمكانك صناعة صندوق للتبرعات من الكرتون أو الخشب . وتغلفته وكتابة بعض العبارات عليه ، ومرريه على صديقاتك في المدرسة أو على أقاربك عند الاجتماعات الأسرية بينكن . وعندما تجمعين المبلغ المطلوب (100 ريال مثلاً ) قومي بإعطائها إلى الجمعيات الخيرية .

إذا كنت تجيدين الأشغال الفنية واليدوية يمكنك صنع لوحات كبيرة مزخرفة وملونة وتوزيعها على صديقاتك أو قريباتك . ولزيادة جمال تلك اللوحات يمكنك بروزتها ضمن إطار مزخرف وجميل .

يمكنك صنع مطويات أو نشرات ووضعها ضمن لوحة وتعليقها على حائط غرفتك مثلاً وهكذا كلما تأتي صديقاتك لزيارتك يقرأنها وينتفعن بما فيها من موضوعات دينية هادفة .

يمكنك أن تتفقي أنت ومجموعة من زميلاتك في الدراسة أو في العمل أو حتى جاراتك على عمل مجلة دينية بسيطة . وتوزيع العمل فيما بينكن .

لا تنسى أن سلوكك وخلقك النابع من تعاليم الإسلام السمحاء هو خير دعوة لقريناتك المسلمات وتذكير لهن بتلك السلوكيات الإسلامية السامية

أرجو الدعاء لي وللمسلمات بالأزواج الصالحين .

منقول

ادعولي الله يفرج كربي و يشفيني و يحقق مبتغاي

كيف حصلت الفتاة على صورتها من الشاب؟

محاضرات الشيخ عبد الكريم المشيقح جداً رائعة وفيها من الخير الكثير

وأنصحكم بأن تستمعوا لشريطه بعنوان : (لا تترددوا)

القصه الاولى
يقول الشيخ كنت ألقي محاضرة عن قدرة الله عز وجل وبعد المحاظرة اتصلت عليه احدى الاخوات تقول: يا شيخ انا مبتلاة بمرض ، قبل ثلاث سنوات تزوجت وبعد الزواج بثلاثة اشهر تعبت ومرضت ولما ذهبت للمستشفى اخذو التحاليل مني ومن زوجي وجدوا ان زوجي سافر لخارج المملكه وأتى بالمرض ونقله الي بعد الزواج
وتكمل قصتها وتقول :
والله يا شيخ لنا ثلاث سنوات نذهب شرق وغرب والله أنفقنا مليون وخمسمائه ريال طلباً للعلاج ولا علاج وأنت تتكلم عن قدرة الله !!!
قال لها الشيخ: والله اني صادق (( لا إله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير ))
وقال لها الشيخ : يقول ابن الجوزي رحمه الله ((اعطوا الله ما يحب يعطيكم ما تحبون استجيبو لله إذا دعاكم يستجيب لكم إذا دعوتموه)) هنا العلاج .

قال لها الشيخ: أبغي منك اربع اشياء فقط
قالت: ايش اسوي ياشيخ ؟؟؟
قال: قال لها ابغاكي الاسبوع هذا اربع وعشرين ساعه على وضوء انتي وزوجك ((كل ما احدثتوا توضوء حتى النوم تكونوا على وضوء))
– كل ما فكرتو بالمرض اعطو الله مايحب ((سبحان الله والحمد لله ولا إله الا الله والله اكبر )) قولوها خمسين ستين مرة باليوم
– تصدقوا ((داوا مرضاكم بالصدقه ))
– اكثرو مدح الله عز وجل
يقول الشيخ ويقسم بالذي رفع السماء بلا عمد والذي يسمعني انا وانتوا ياهل الرياض الحين أقسم بالله العظيم ما هي الا اربع ايام وتتصل علي وتقول: ياشيخ احس اني مرتاحه ادعي لي
قال لها الشيخ: انتي مرتاحه مع الله ، انتي ادعي لنا
يقول الشيخ: وبعد خمس او سته ايام ارسلت لي رساله تقول: "ياشيخ اتصل عليّ ، توّي جايه من المستشفى" وتقول: "في دكتوره مشرفه على علاجنا من بداية المرض اخذت التحاليل مني ومن زوجي وذهبت الى المختبر وبعد ربع ساعه جاءت وقالت: اجلسوا ابروح اجيب المصحف
قلنا: ليه المصحف؟ قالت: اريد ان اقسم لكم بالله ما في اثر للمرض بجسمكم
لاإله الا الله خمس ايام وبأربع اشياء تشافوا من اخطر مرض .

واليكم القصه الثانيه التي يرويها الشيخ عبد الكريم المشيقح
يقول: اتصلت بي فتاه تقول: ياشيخ كنت على علاقه مع احد الشباب قبل الزواج واعطيته صوري
والان اطلب منه الصور ولكن رافض ان يعيدها لي ، يقول: لن اضرك بها ولكن خليها عندي ذكريات !!!
قال لها الشيخ تسوي نفس الاربع الاشياء الى بالقصه الاولى
وبعد ثلاثة ايام اتصلت عليه قالت: ياشيخ يقولي لو ما تطلعين معي افضحك بالصور
قال لها الشيخ: لا تكلمينه وخلي اتصالك بالله وكمّلي الّي قلتلك عليه ، هذا الشيطان شافك قربتي توصلي قام يوسوسلك
ويقول الشيخ: والذي نفسي بيده ما هي الا اربع ايام وتتصل على الاخت من مكه وتقول: ياشيخ والله اني بالحرم ومعايه الصور واني ادعيلك ياشيخ .

احبتي بعد هذا ماذا تنتظرون؟ تغلبوا على همومكم ومشاكلكم بذكر ربكم وابشروا والله بالفرج القريب
اين اصحاب الحاجات؟ اين الذين يحلمون بالاطفال ليلآ و نهار ويصرفون على ذلك المبالغ الطائله؟
اين من يريد السعاده بالحياة؟ اين من يريد التوفيق بالدراسه او الوظيفه؟ اين صاحب المرض الذي حرمه مرضه لذة النوم؟ اين؟ … اين؟ .. اين؟
والله كلنا ذو حاجه وفاقه ومشاكل وهموم ولكن لن تدوم دامنا مع الله

بارك الله فيج وجزاج الله خير على هذه القصص الجميله

الله يوفقج ويرعاج

جزاكي الاله خيرا لا يحصى

لا اله الا الله…

جزاج الله الف خير اختي الحبيبه على هذا الموضوع الرائع…

شكرا

شكرا على المرور ^^

يزاج الله خير

أشكركم على المرور الطيب

قصة وعد الفتاة المحبوبة

خليجية

قد تكون القصة طويلة شوي بس صدقوني اذا قريتوها كلها ما بتندمن.. جربن وقلن لي رأيكن…اتحدى واحدة ما تعجبها القصة…………

كعادتها تقوم كل يوم قبل الجميع وتنجز أعمالها الصباحية.. قامت بتجهيز مائدة الإفطار الجميع حضر وتحلَّق حول المائدة.. ألقى الأب التحية كذلك الأم والأبناء .. وكانت ترد بدورها بأدب وصوت هادئ وجميل…
اخذ الأخوان يتجاذبان الحديث حتى تطور وصار عراكاً كلامياً كل منهما يريد اخذ السيارة بعد المدرسة لغرض ما.. اقتربت منهما وهي تحمل إبريق الشاي..
اعمل قرعة ما رأيكما؟ ثم ذهبت .. والجميع يرمقها بعين حانية.. كيف وهي الأخت الكبرى..
وعد.. الطيبة المبتسمة صاحبة الوجه الطفولي والعينين الواسعتين.. والقلب الحنون الذي تجد عندها ما تريد. أنها الأم الثانية.. جمعت كل شيء .. فالجميع ذهب لعمله حتى والدتها المعلمة ذهبت إلى مدرستها..
فكّرت ماذا تعمل للغداء وبسرعة مذهلة أعدت كل شيء وجعلته منوعاً ومفيداً .. وبعد القيلولة جاء وقت الشاي وما أجملة ! صحيح انه لا يجتمع عليه إلا هي ووالديها.. أما البنات فواحدة منهن مسترخية على سريرها والأخرى ترتب ملابسها.. والصغرى تستغل هذا الوقت لاسيما انه يوم الأربعاء في شيء حرمت منه وهو اللعب ب(البلاي ستيشن)..وفي المساء طرحت المنافسة حول حفلة يوم الخميس.. احتدم النقاش فالجميع يريد الذهاب فهو زواج (لا يُفوّت) كان هذا تعبير الأخوات.. القصر مميز.. والبطاقات خاصة.. وهناك عبارة تزعج البعض أن لم يكن الجميع.. هو عدم اصطحاب الأطفال..
أما وعد فهي هادئة تنظر للجميع بنظرات مبتسمة على حركات أختها الصغرى التي تندب حظها لأنها لا تستطيع الذهاب.. جاء صوت وعد رصيناً وهادئاً جعل الجميع ينصت:
ما رأيك يا ميسم؟ البسي حذاءً عالياً وعباءتي.. فستكونين امرأة لن يجرؤ حارس القصر على طردك. فرحت ميسم لهذه الفكرة التي أطربتها وطارت بها.. فهي لم تناقش أحداً بل ذهبت مسرعة إلى غرفتها لاختيار ما يلزم..
قالت الأم: وأنت يا وعد؟
سأجلس مع أخوتي الصغار.. لكن أريد منك أن تذهبي فأنتي لم تحضري حفلة منذ مدة.. لا تهتمي يا أمي.. فانا لا يوجد لدي ملابس مناسبة.. لا يهم أن ما في السوق يناسب مقاسك واختاري ما تريدين.. أرجوك يا أمي دعيني فانا ليس لدي رغبة صدٌّقيني.. أنا مصممة.. الم تقولي يجب أن يكون هناك تعاون.. سأجلس مع الصغار أما أنت فاذهبي.. أثناء الحوار كانت الأخوات يتهربن من نظرات الأم الحارقة.. انه النظام والعدل يا وعد.. أليس هذا قولك؟ .. لكن قولي هذا لا يشملك.. سامحيني ربما المرة القادمة.. هكذا أنت..عنيدة..
وبعد انقضاء الحفلة دخل الأهل يجرون أنفسهم جراً والأخوات يسردن قصة الحفلة حتى غابت أصواتهن في غرفهن.. اقترب الأبوان من باب غرفة وعد.. حدثت الأم نفسها هل القي نظرة ولكن ربما أزعجهنّ فلأدعهن في أمان الله..لم تلق الأم نظرة على وعد التي كانت مسندة ظهرها إلى الجدار ممسكة بالقرآن وتصلي.. أخواها الصغيران التوأم يغطان في نوم عميق.. تركوها تنعم بأعظم لقاء ليلي مع ربها تناجيه تارة وتقرأ تارة وتسجد تارة أخرى..
أتى الصباح مشرقاً فواحاً، هذا ما قالته وعد لإخوتها وهي توقظهم من النوم انه يوم الجمعة.. دائماً تحدثهم عن فضل هذا اليوم وانه خير يوم طلعت فيه الشمس.. كل من في البيت يشعر بالحياء من وعد وينهض احتراماً لها.. ولا توقظ أختها ميسم إلا وهي تداعبها من تحت الغطاء بحركات مضحكة.. دائمة الذكر وخاصة في هذا اليوم.. تردد الصلاة على النبي وتذكّرهم بان من صلى عليه صلاة صلى الله عليه بها عشراً.. بعد الإفطار أخذت تردد عليهم.. قدم بدنة يا معاذ.. اتق الله وأنت يا صلاح ألا تسبق هذه المرة..
انقضت الصلاة وعاد الجميع.. كانت لميس تحكي لوعد حكاية الحفلة.. العروض كانت جميلة وكذا العروس.. وكان فستانها غريباً.. انه على شكل فراشة.. إنها جداً رائعة.. رددت ميسم أما أنا فأعجبتني الزهور التي كانت تحملها.. كبيرة وطويلة وعلى عجلات صغيرة تجرها على الأرض بطول فستانها.. لم ترد وعد بشيء وإنما اكتفت بابتسامة وقول الحمد لله.. المهم هل قرأتم سورة الكهف.. من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أُضيء له من النور ما بين الجمعتين..أخواتها ينظرن بتعجب وانبهار.. وعد هل تعلمين أن وجهك اليوم يشع نوراً ما شاء الله وكأن الشمس تدور حوله.. صحيح يا بنات.. الجميع يجبن بالإيجاب.. فرحت وعد بهذا الإطراء ثم قاموا بمساعدتها في إعداد الغداء.. الجميع دخلوا غرفهم للقيلولة.. امسك الأب بيد وعد وقال لها: أما آن الأوان لإكمال المشوار الذي قطعته.. أبي هل تعلم أن صديقاتي صعدن إلى مراتب أعلى في التعليم لا أستطيع العودة.. فعدم إكمالي الدراسة كان سبباً في إسعاد عائلتي بمساعدة أمي وإخوتي في الدراسة واهم شيء أني أصبحت احفظ الكثير من القرآن بذهابي إلى دور التحفيظ.. وأنا سعيدة بذلك.. ومسح الأب على شعرها الأسود المجعد وطبع قبلة على رأسها الصغير..
أما هي فذهبت إلى مكانها المحبب غرفة صغيرة في الملحق خالية من أدوات اللهو.. استيقظ الجميع واخذوا يبحثون عن وعد.. وعد لم تعد الشاي كعادتها.. ولم توقظهم لصلاة العصر.. ندى ما الذي حدث.. قالت ميسم أنا اعرف مكانها(الملحق).. وعند وصولهم وقفوا ينظرون.. كانت جالسة متكئة بيدها على الأريكة محتضنة مصحفها.. ابتسامة صغيرة تعلوا محياها الأسمر.. وقفوا طويلاً ينتظرون ولكنها لم تستيقض..نعم ماتت انها مااتتت

أختــــــــــــــــــــــــكم

أحــــــــــــــب طفولته

(((( دخليكن ادعولي ان الله يرزقني بالزوج الصالح والذرية الصالحة))))….

يزاج الله كل خير…

لا إله إلا الله
جزاك الله خير

صحيح فيها نور الايمان ولكن فكرة ان العائلة ترضى وتسعد بينما احد افرادها محروم من حقوقه لم يعجبني ابدا……….احسهم كانو انانيين واستغلاليين وايد………..لا احب التفريق بين الاخوة في الحقوق والواجبات ……….واحس فيها ظلم ………لم تعجبني القصة ………..وجزاك الله خيرا

لا إله إلا الله
جزاك الله خير