نوم الطفل ببالقرب من امه يجعله ينام بطمأنينه

خليجية

بالقرب ويشعر بالطمأنينه ماشالله أنا بنتي كملت سنتين ونص وترقد ويانا "في النص " طبعاً كل شوي بابا لا تشوف مامي شوفني أنا إتغار على ابوها ………خليجية

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Um TntoN خليجية
بالقرب ويشعر بالطمأنينه ماشالله أنا بنتي كملت سنتين ونص وترقد ويانا "في النص " طبعاً كل شوي بابا لا تشوف مامي شوفني أنا إتغار على ابوها ………خليجية

هههههههههههههههههههههههههه

تدرين انه انا عشان جذه ما اخلي بنتي ترقد في السرير ويانا ابدا

اخاف تتعود و تطيح في جبدي على السرير كل يوم ..عقب شو اسوي!

فديتني عيل انا ولدي ما يرقد الا بحضني وأبوه متلعوز بس حاولت ارقده ع السرير بس ما قدرت احس جنه روحي طلعت فديته

الحمد الله على هذي النعمه والله يخلي اعيالكم

اتوله على بنتي اذا ما نشت في الليل و رقدت عدالي………..
فديتها…………….

بنت زايد 1

فديتج والله نفس حالتي

الله يعين الريل عاد

ههههههههههههه

خله يتحمل <<< ههههههههههههههههههههههههههههه

ان شاء الله بحاول قد ما اقدر ارقده ع السرير بس والله قلبي يعورني عليه خليجية

القرب والبعد عن الله تعالى

السلام عليكم

احيانا الانسان يكون وايد قريب من رب العالمين ويدعي في كل صلاته ويستغفر ويقاوم عشان صلاة قيام الليل ويقرا القران ويكرر بعض الايات اكثر من مرة بس مرات ياتي وقت الياس كان شي كاتم على قلبه ويبا يصلي وخلاص وحتي الادعيه مو نفس اول حتى قراة القران ويقام الليل

شو الاسباب وكيفية العاجل من هي الاشياء وكيف الانسان يتغلب على الشيطان ويخشع في صلاته

هذي الحاله تنتابني بين فتره والثانيه بس احاول اتعوذ من الشيطان وانت حاولي تقرين سورة الكهف من الايه اللي تقول(ان الذين أمنوا) لاخر سورة الكهف

عن أبي هريرة – رضي الله عنه
إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال
(لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن،
ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن،
ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن،
ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم وهو مؤمن )

متفق عليه .

الإيمان كالشجرة يزيدها الماء نموا، وتزيدها التغذية قوة
ويقضي عليها الجفاف والعطش، وتذبل وتضمحل إن قل غذاؤها
وكذلك الإيمان يزيد ويكبر ويقوى بالعمل الصالح
والترقي في مراتب الإيمان من خوف الله، ورجائه، وحبه
ويضمحل ويبطل بالكفر والشرك
ويضعف ويهزل بالمعاصي والسيئات من السرقة والزنا وشرب الخمر
وغير ذلك من المعاصي .

فالعلاقة بين الإيمان والعمل علاقة طردية عكسية
فهو يزيد ويقوى بالعمل الصالح، ويضعف ويهزل بارتكاب المعاصي والسيئات
ومن أراد زيادة إيمانه وقوته فعليه بفعل الصالحات واجتناب الموبقات،
وفي هذا الحديث يبين لنا النبي – صلى الله عليه وسلم
أثر المعاصي على الإيمان، وكيف أنه يضعف ويهزل حتى لا يبقى منه
إلا القليل، كل ذلك بسبب المعاصي، فعلى المسلم الذي يريد أن يحافظ
على منسوب إيمانه عالياً مرتفعاً أن يواظب على الطاعات
ويجتنب المعاصي والسيئات، ففي ذلك نجاته في الدنيا والآخرة .

إن القلب هو محل نظر الرب سبحانه وتعالى ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسامكم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم".

وما سمي القلب قلبا إلا من تقلبه، فتارة يجد العبد قلبه ممتلئا إيمانا وخشية ، مما يورثه سعادة وأنسا وانشراحا،وتارة يضيق عليه صدره ويضعف الإيمان في قلبه ،وهذا حال ابن آدم.

وقد نبه الشرع المطهر إلى هذه الحقيقة ـ أن القلب يتقلب ـ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنما القلب من تقلبه ، إنما مثل القلب كمثل ريشة معلقة في أصل شجرة يقلبها الريح ظهرا لبطن".

وقال صلى الله عليه وسلم: " لقلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليانا".

ولهذا كان كثيرا ما يسأل ربه ثبات القلب على الإيمان والهداية والتقوى ، فيقول: " اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك".

وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم لحنظلة رضي الله عنه أن القلب لا يستقر على حال ، فحين لقي حنظلة أبا بكر رضي الله عنه فسأله أبو بكر: كيف أنت يا حنظلة؟ قال: نافق حنظلة ، قال أبو بكر : وما ذاك؟ قال حنظلة : نكون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأي عين ، فإذا خرجنا من عند رسول الله عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات ( يعني أسباب المعاش ) فنسينا كثيرا ، قال أبو بكر رضي الله عنه : إنا لنلقى مثل هذا ، فانطلقا حتى دخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبراه ، فقال: " والذي نفسي بيده إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم ، ولكن يا حنظلة ساعة وساعة".

نعم فالإيمان يزيد وينقص ، وهذه عقيدة أهل السنة أن الإيمان يزيد وينقص ، وقد دل على ذلك الكثير من الأدلة ، ومنها قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) (الفتح:4) .

وقوله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (الأنفال:2) .

وقوله تعالى (وَلَمَّا رَأى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً) (الأحزاب:22).

وحين يزداد الإيمان ينعم الإنسان بهذا الإيمان حتى قال بعضهم: إنه لتمر بالقلوب ساعات أقول: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي خير عظيم.

وقالوا حين استشعروا حلاوة الإيمان ولذته : لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه ( يعني من السعادة) لجالدونا عليه بالسيوف.

كما قد يضعف الإيمان في القلب حتى لا يكاد يكون له أثر ولا يكاد يحجز صاحبه عن شيء من المعاصي ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولايشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن".

وليس معنى ذلك أن الزاني والسارق وشارب الخمر قد كفر بذلك ، كما بين ذلك النووي رحمه الله فقال في شرح هذا الحديث: فالقول الصحيح الذي قاله المحققون إن معناه: لا يفعل هذه المعاصي وهو كامل الإيمان، وهذا من الألفاظ التي تطلق على نفي الشيء ويراد نفي كماله… كما يقال: لا علم إلا ما نفع، ولا مال إلا الإبل، ولا عيش إلا عيش الآخرة.

وإنما تأولناه على هذا المعنى لحديث أبي ذر وغيره من قال: "لا إله إلا الله دخل الجنة وإن زنى وإن سرق"…

فالمقصود بيان أن الإيمان قد يضعف جدا في القلب ، وإذا ضعف الإيمان في القلب وجد العبد وحشة وضيقا حتى إن الدنيا كلها لتضيق عليه كما قال الله تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً )(طـه: من الآية124).

لهذا كان لزاما على العبد أن يتفقد قلبه ويأخذ بأسباب صلاحه وزيادة الإيمان لأنه:

لا يفلح ولا ينجو يوم القيامة إلا أصحاب القلوب الحية الطيبة السليمة المؤمنة: (يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ . إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (الشعراء:88ـ89) .

وقد كان السلف يوقنون بهذا فيتواصون بأسباب زيادة الإيمان كما ثبت ذلك عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقول لجلسائه: تعالوا نزدد إيمانا.

وكان معاذ بن جبل رضي الله عنه يقول لأخيه المسلم إذا لقيه: اجلس بنا نؤمن ساعة.

كما كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: هيا بنا نؤمن ساعة ، وأُثر من دعائه: اللهم زدني إيمانا ويقينا وهدى وصلاحا.

الردين منقولين من موقع اسلامي خليجية

شاكرين لكم

يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك
ويا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

الشيطان اقسم انه يغوي بني آدم الي يوم القيامه والله سبحانه وتعالي اقسم انه ليغفر الهم ذنوبهم اذا استغفرو وتابوا
فالاحساس بالضيق هذا من فعل الشيطان لانه مايريدج تقبلين عالطاعه فتعوذي من ابليس واستغفري ثلاث وبتروح الضيقه والي يقولج عليه نفذي العكس.
فلو كنت تقرين قرآن كل يوم جزء فبقولج اقراي بس صفحتين فعانديه وكملي وهكذا
والله يبعد الضيقه عنج.

صعوبة القرب من الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

غالياتي صار لي فترة أحس بصعوبة في التقرب لله.. مثلا أصلي بتثاقل .. وأؤجل دائما قراءة القرآن الكريم.. طبعا مرات أكون متشجعة للعبادة ومرات مثل ما ذكرت لكم .. يعني إيمان متذبذب .. واليوم اشتريت كتاب رائع بعنوان "ملخص كتاب الفوائد لابن قيم الجوزية"

وقرأت العبارة التالية:
" من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهواته.
فالقلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها (هنا تعرف السبب وراء صعوبة التقرب من الله احيانا وانت تريد ذلك.. فقط لأن القلب متعلق بضد ذلك فالنار حفت بالشهوات والجنة عكس ذلك) " انتهى

وأنا في حيرة من أمري .. أصبحت لا أستطيع أن أفهم معنى التعلق بالدنيا .. الحمدلله ابتعد قدر الامكان عن كل ما اعرف انه حرام .. واتصدق بس يوم أسمع عن الراحة النفسية والأنس مع الله ولذة العبادة .. انقهر من نفسي ليش ما أحس في هالأشياء..

أبي أفهم شو معنى التعلق بالدنيا؟ هل لو اهتميت بشو البس شو بفصل .. اهتميت بأثاث بيتي .. اهتميت بمظهري جدام الناس (طبعا في حدود الشرع) .. اهتميت أني أجمع فلوس .. وخذ مني التفكير بهالاشياء أوقات كثيرة (وهذا طبعي،الشي اللي افكر فيه يسيطر علي طول الوقت) .. هل هذا معناته إني متعلقة بالدنيا؟
كيف نقدر نوازن بين حاجاتنا الدنيوية وبين العمل للآخرة؟

ماعندي فكره بس حبيت ارفع الموضوع

وخلي تفكيرج يكون اكثر بنعيم الجنه وعذاب القبر

واسال الله لكي التوووفيق

كل شيء بتسوينه في هذي الدنيا لوجهه الله

كل شيء سويه بالمعقوول

بلا رفاهية واسراف كما قال عز وزجل:

(إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ )

وتصدقي بفلوسج قد ما تقدرين

وخلج مع رب العالمين اكثر

بالدعاء والتضرع له بتحسين انج قريبه منه

الله يهدينا اجمعيييين..

للرفع ،،

الله يهدينا

مشكورات الغاليات على ردودكم وعلى رفع الموضوع..

ثمرات القرب من الله

العيش مع الله تعالى في الفقر والغنى، عنوان فلاح المؤمنين وسعادتهم، فنسيان الله تعالى، وتجاهل تعاليمه، يورث الأزمات والخوف، وقد سمعت شيخنا محمد الغزالي رحمه الله يقول: إن نصف الجهد في تحصيل الأقوات لو بُذل في الأدب مع الله وابتغاء رضاه، لكسب الناس الدنيا والآخرة معا.

إن الذكر عبادة راقية، وقارئ القرآن الكريم يجد فيه أمرا حاسما بذكر الله وعدم الغفلة عنه، بل واستدامة هذا الذكر مع تجدد الزمان والمكان: “يَا أَيهَا الذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً. وَسَبحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً” (الأحزاب: 41-42).

وقال تعالى: “وَاذْكُر ربكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُو وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن منَ الْغَافِلِينَ”. (الأعراف: 205).

وعن عبد الله بن بُسْر أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ، فأخبرني بشيء أتشبّث به، فقال صلى الله عليه وسلم: “لا يزال لسانك رَطباً من ذكر الله” رواه الترمذي وقال حديث حسن.

إذاً يجب أن نلح في قضية الذكر، لأنه بالذكر يكون المرء مع الله وفي الحديث: “أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني” متفق عليه.

ومعية الله للعبد هي بداية كل خير، ففيها السبق وفيها الفلاح، ففي الحديث عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “سبق المفرّدون” قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: “الذاكرون الله كثيراً والذاكرات” رواه مسلم.

وفي الذكر حياة القلوب ونقاء المشاعر، عن أبي موسى الأشعري عن النبي قال: “مثل الذي يَذكُر ربه والذي لا يذكره مثل الحيّ والميت” رواه البخاري

وعن أبي الدرداء قال: قال رسول الله: “ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليكِكُم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟” قالوا: بلى، قال: “ذكر الله تعالى” رواه الترمذي.

استشعار عظمة الله

ولقد حكى الله سبحانه عن المؤمنين وعن ثمرات ذكرهم لله وتفكرهم في خلقه فقال عز وجل عن دعائهم: “رَبنا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النارِ” (آل عمران: 191). أي أنهم بعد أن أذعنت قلوبهم للحق، ونطقت ألسنتهم بالقول الحسن، وتفكرت عقولهم في بدائع صنع الله تفكيرا سليما، استشعروا عظمة الله استشعاراً ملك عليهم جوارحهم، فرفعوا أكف الضراعة إلى الله بقولهم: ياربنا إنك ما خلقت هذا الخلق البديع العظيم الشأن عبثاً، أو عاريا من الحكمة، أو خالياً من المصلحة، “سُبْحَانَكَ” أي ننزهك تنزيها تاما عن كل ما لا يليق بك “فَقِنَا عَذَابَ النارِ” أي فوفقنا للعمل بما يرضيك، وأبعدنا عن عذاب النار.

إن الذكر والتفكر يعني معرفةً وإقرارا بحق الله تعالى، فكان نداؤهم لخالقهم عز وجل بلفظ “رَبنَا” اعترافا منهم بأنه هو مربيهم وخالقهم، فمن حقه عليهم أن يفردوه بالعبادة والخضوع.

ولعل الأثر العظيم هو الارتقاء بالضمير الإنساني، فقد جاء في الحديث عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله: “ورجل دعته امرأة ذاتُ منصب وجمال فقال إني أخاف الله”.

إن كره المعصية نقاء في الضمير، هذا النقاء في الضمير لا يأتي من فراغ، إنما يأتي من الإحساس بمعية الله ومراقبته التي تنشأ عن الذكر والتفكر. ومن الآثار العملية أيضا موقف الإنسان مع المال، فالإنسان يعشق المال ويحب جمعه وادخاره، وقد يظلم الناس فلا يعطيهم حقوقهم، لكن الله يطلب من الإنسان أن ينفقه وأن يرعى حق الله فيه، وحين يأتي إبليس ويَعده بالفقر، ويغريه بالبخل والظلم، يأتي الذكر الصحيح ليفك قيود البخل: “الشيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مغْفِرَةً منْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ” (البقرة: 268).

وكذلك موقف المرء مع نفسه، فالإنسان قد ينسى نفسه فينتفخ ويشعر بشيء من القوة، لأنه مفتون بنفسه أو وظيفته، فيأتي موقف الذكر: “لا حول ولا قوة إلا بالله” أي ليس لك حول ولا طول من ذاتك، الإنسان صفر بقواه الخاصة، وهذا معنى قول ابن عطاء الله السكندري: ما تيسر طلبٌ أنت طالبه بنفسك، وما توقف طلب أنت طالبه بربك.

ولا تعني معية الله لنا، العصمة من الخطأ، فالكل يخطئ ويصيب، لكن معية الله لنا تعني عاطفة تتحرك في قلوبنا نحوه سبحانه، تجعلنا نحتفي به وبدعائه ومناجاته.

إن القرب من الله معنى كبير، وإن ثمرات ذكر الله تعالى لا تُحصى ولا تعد، فقط علينا أن نجعل لأنفسنا أورادا يومية نحافظ عليها، بل لابد من التدريب على ذكر الله في كل وقت، وفي كل موقف، فبالذكر يعلو شأن الإنسان، وبالغفلة لا نجني إلا الشقاء.

تسلمين هالموضوع

القـــــــــرب مــــــن الرحــــــــــــــمن يبعث الطمأنينــــــــــــــــة في النفــــــــس ويولــــــد الشعــــــــــــور بالرضى بقضـــــــــــــــاء الله وقدرهخليجية

يـــــــــزاج اللـــــــه كــــــــــل خير أختـــــــي~

اسباب انور يوم القيامه ومجاورة الله والقرب من رسوله صلى الله عليه وسلم–رووعه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أسباب النور يوم القيامة ومجاورة الله والقرب من رسوله ونعمة ظل العرش والنجاة من الكرب

——————————————————————————–

أحبتي في الله
لا شك أن يوم القيامه سيكون فيه كربات وظلمات وأهوال ,وكل منا يحتاج إلى النور والفوز في ذلك اليوم والنجاة من كرباته وأهواله
هنا أعرض عليكم بعض الأعمال التي تسبب النور يوم القيامه , ونعمة ظل العرش تكون لمن, وبعض الأخلاق التي يكون لأصحابها مزايا يوم القيامه , وكيفية النجاة من كرب يوم القيامه ومجاورة الله عز وجل والقرب من رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم …..

أولا / ماهي الأعمال التي تسبب النور يوم القيامه ؟؟
1-المشي إلى المساجد في الظلمات , خاصة صلاة الفجر وصلاة العشاء
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة)
الراوي: بريدة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح أبي داود – الصفحة أو الرقم: 561
خلاصة الدرجة: صحيح

2-إتمام غسل الأعضاء كاملة عند الوضوء
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (إن أمتي يأتون يوم القيامة غرا محجلين من أثر الوضوء . فمن استطاع أن يطيل غرته فليفعل)
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح – الصفحة أو الرقم: 246
خلاصة الدرجة: صحيح

3-أهل يوم الجمعة (الناس الذين لهم إهتمام خاص بيوم الجمعة)
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (إن الله عز وجل يبعث الأيام يوم القيامة على هيأتها ويبعث يوم الجمعة زهراء منيرة أهلها محفون بها كالعروس تهدى إلى كريمها تضيء لهم يمشون في ضوئها ألوانهم كالثلج بياضا ، وريحهم يسطع كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ما يطرقون تعجبا يدخلون الجنة لا يخالطهم إلا المؤذنون المحتسبون)
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: القرطبي المفسر – المصدر: التذكرة للقرطبي – الصفحة أو الرقم: 189
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح

4-قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (من قرأ سورة الكهف كانت له نورا إلى يوم القيامة ، من مقامه إلى مكة ، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ، ومن توضأ فقال : سبحانك اللهم و بحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك ، كتب له في رق ، ثم جعل في طابع ، فلم يكسر إلى يوم القيامة)
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 225
خلاصة الدرجة: صحيح

5-الشيب في الإسلام
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة)
الراوي: كعب بن مرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 6307
خلاصة الدرجة: صحيح
نعم كل شيبة في رأسك أو وجهك يظهر مكانها نور يوم القيامه ,فلينتبه كل من ينتف هذا الشيب أن يذهب نوره
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (الشيب نور فى وجه المسلم ، فمن شاء فلينتف نوره)
الراوي: فضالة بن عبيد الأنصاري المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 1244
خلاصة الدرجة: صحيح

6- رمي الجمار
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (إذا رميت الجمار ؛ كان لك نورا يوم القيامة)
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 1157
خلاصة الدرجة: حسن صحيح

7- رمي سهم في سبيل الله
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (من رمى بسهم في سبيل الله ؛ كان له نورا يوم القيامة)
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 1292
خلاصة الدرجة: صحيح لغيره

8- المحبة في الله
قال حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (إن من عباد الله عبادا ليسوا بأنبياء ، يغبطهم الأنبياء والشهداء . قيل : من هم ؟ لعلنا نحبهم ! قال : هم قوم تحابوا بنور الله ، من غير أرحام ولا أنساب ، وجوههم نور ، على منابر من نور ، لا يخافون إذا خاف الناس ، ولا يحزنون إذا حزن الناس ، ثم قرأ: ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الموارد – الصفحة أو الرقم: 2126
خلاصة الدرجة: صحيح

منقول للامانه

——————————————————————————–

يزاج الله خير اختي الغالية

اللهم لا تحرمني من رؤية وجهك الكريم خليجية

يزاج الله خيرو يعله في ميزان حسناتج امين

رااائع جدا
تسلمين

جزاج الله خير اختي وفي ميزان حسناتج ان شاء الله ويالله بحسن الخاتمه لي ولكم

يزاج الله خير وفي ميزان حسناتج يارب

يزاج الله الف الخير