هي تلك المعلمة التي احتسبت عند الله قيامها من نومها وذهابها لمركز تحفيظها وأخلصت نيتها لله عز وجل ولم يكن همها جمع المال أو الظهور بالملابس الغالية والغريبة أمام زميلاتها أو شغل وقت فراغها فقط , بل استعدت لهذا العام الجديد بالنية الحسنة في أن تربي طالباتها على الأخلاق الفاضلة وتعلمهم الدين الصحيح وأن تكون القدوة الصالحة في تعاملها معهن وتذكرت قول حبيبها صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات "..
ـ إنها المعلمة التي تعلم أن هذا العمل أمانة ستسأل عنه يوم القيامة , وأن الطالبات بشراً مثلها لهم مشاعر وأحاسيس يفرحون بالكلمة الحسنة والمعاملة الطيبة ويتألمون من الكلمة الجارحة والمعاملة السيئة ,
أيتها المعلمة تذكري عندما كنت طالبة بماذا كنت ِ تودين أن تعاملك معلمتك وكيف تتحدث معك حتى وكيف تعاقبك إذا أخطأتي في حقها فعاملي طالباتك بما كنتِ تحبين أن تعاملي به عندما كنتِ طالبة مثلهن , واجعلي سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في حسن تعامله حتى مع الكفار أمام عينيك دائماً
ـ ومن صفات المعلمة المثالية أن تجتهد في إعدا الدرس بطريقة تنفع الطالبات في دينهن ويستفدن منها ..
ـ ومن صفاتها أيضاً أن تدعوا إلى الله بحجابها وتقواها لله عزوجل
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
إنه ولي ذلك والقادر عليه..
معلمات هالوقت هبابها اتشوف المعلمه الثانيه شو لبست وشو سوت
وهباهن الدخون اللي شال ريحة الاداره ونسوا انه في موجهين واداريين يزورون المدرسه
معلمة قبل اللها هيبه
هب احينه هبابها تلاسن البنت وبس واتجاكرها بالسوع
والله معلمات قبل يدرسن بضمير اتحسين المعلمه اليوم الثاني صوتها رايح من كثر ماتصارخ علشان توصل المعلومه والحين بروجكت تقرير يعني كل اساليب الراحه وبعدهن البنات هب فالحات
معلمات قبل لبس والوان موحده هب الحين خيايط متحركه خخخخخخخخخخخخخ
معلمة قبل بس يوم بتخطف نركض بعيد عنها الحين لااا هبابها تضرب البنت بجتفها
معلمات قبل هيبه والله هيبه قبل لاتشرح تنصح في الدين وتحببنا للدنيا بطرق ثانيه
الحين هبابهن يصارخن ويروغن البنت من الصف ويالله على الاداره …. ليش يامعلمه قبل لاتوصلينها على الاداره خذي البنت كلميها ساليها ليش وليش تراه انتي ام واخت ومعلمه
صح بنات هالزمن قوايا لكن كله من المعلماااااااااااات والاداره والله العظيم ليش قبل ماشي هالمنكر
اول الناظره يخافن منها المدرسات الحين لاااا سيده بيقدمن شكوى عليها
والله لو اتلم سنه مابخلص من سوالف المدارس خخخخخخخخخخخخخخخ
