تخطى إلى المحتوى

أمي ياأول حب عشته في دنياي شو بتهدون أمهاتكن في هذا اليوم .

  • بواسطة

الكلام باين من العنوان كل وحده تقول شو بتهدي أمها بيوم الأم بنشوف أحلى هديه وشو اللي أكثر بتستانس عليه امهاتنا …
الله يرزق امي وكل أمهات المسلمين الجنان يارب العالمين ……..

أنا عطيتها عطر ريحةواايد حلوه ويديد

اللهم اغفر لابوي وامي قولوا اااااااامين

خليجية

أشكركن خواتي مريوم ش
وmaha99
على الردود الطيبة …
والله يرحم ابوج وأمج يارب يامها
ويخليلج أمج وأبوج يامريوم ..

ما جان اضحى جان رمضان ماجان رمضان جان اضحى

حكم إهداء الأم في يوم الأم بغير احتفال

أعلم جيداً أن عيد الأم حرام وبدعة من الغرب ونحن والحمد لله لا نحتفل به، ولكن والدتي ستفرح إذا جلبت لها هدية، فهل هذا يجوز بدون احتفال؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالهدية مشروعة في أصلها، ومرغب فيها لما تؤدي إليه من المحبة والألفة لاسيما إذا كانت للوالدين لما، في ذلك من البر بهما والإحسان إليهما، ويمكنك أن تقدم لوالدتك الهدية في غير يوم عيد الأم، فإن الغرض من الهدية يحصل بذلك، وينبغي أن تبين لها أنك إنما قدمتها أو أخرتها عن هذا اليوم لعدم مشروعية الاحتفال بهذا اليوم وتبادل الهدايا فيه، وبذلك تكونين قد أحسنت إلى أمك ونبهتها على أن هذا الأمر من البدع التي ينبغي الحذر منها، وعدم الاغترار بما جاءنا من الغرب.

والله أعلم.

المصدر
اسلام ويب
https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId

تخصيص يوم في العام للاحتفال بعيد الأم من البدع والمحدثات

هل يعتبر عيد الأم عيدا إسلاميا ؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

فإن ما يعرف بعيد الأم، والذي يحتفل به كثير من الناس في الحادي والعشرين من مارس ‏هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، ‏وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم. ‏
وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" متفق عليه. ‏
ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة ‏خير من إحداث بدعة" رواه أحمد. مصداق ذلك أنك ترى الرجل غير بار بأمه، لا يصلها إلا قليلاً ، فإذا كان هذا اليوم، ‏جاءها بهدية، أو قدم لها وردة، ويظن في نفسه أنه بذلك قد عمل الذي عليه تجاهها.‏
‏و قد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى ‏والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك، قال تعالى: ( لكل أمة جعلنا ‏منسكاهم ناسكوه) [الحج:67 ]‏. ‏
ومن أحدث هذه البدعة إنما أحدثها تعويضاً عن تقصير مجتمعه في حق الأم، وانقطاع ‏روابط الود والصلة، فأحب أن يكرمها، و يرد إليها شيئاً من حقها، فعمد إلى إحداث هذا ‏اليوم لتحتفل به الأسر تكريماً لها. فكانوا كمن سكت دهراً ونطق نكراً. وماذا يغني عن الأم يوم في السنة، وبقية العام تكون نزيلة ملجأ أو نديمة كلب أو هرة، هما أوفى لها ممن ‏رضع من ألبانها وتربى في حجرها… ولعل من الطريف أن ننبه إلى أن الأم من جهتها ‏كانت شريكة في صناعة هذا العقوق، لأنها كانت بنتاً، وكانت تمارس ذات الأسلوب مع ‏أمها، والبر سلف – كما يقال -. ‏
و الاحتفال بالأم وتكريمها على هذه الطريقة المحدثة لن يعطيها عشر معشار ما كفلت ‏لها الشريعة المطهرة من الحقوق، وكيف يمكن ذلك ، وقد أمر الله جل وعلا ببرها ‏والإحسان إليها الدهر كله، وجعله حقا لها وهي على قيد الحياة، وعندما تكون في عالم الأموات ، ولم يجعل ‏لهذا الإحسان يوما أو وقتا واحدا يحتفل فيه بها، ولم تأت شريعة من الشرائع بمثل ما جاءت به ‏شريعة الإسلام. ‏
وذكر حقوق الأم في الشريعة باب يطول ، ويكفي التنبيه إلى أن الله تعالى أمر ووصى في مواضع من كتابه بالإحسان إلى الوالدين، وقرنه بالأمر بعبادته والنهي ‏عن الشرك به، وأمر بالشكر لهما متصلاً بالشكر له، وخص الأم بالذكر في بعض هذه ‏الوصايا للتذكير بزيادة حقها على الأب. ‏
قال تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً) [النساء: 36 ].‏
وقال تعالى: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً) [الإسراء: 23].‏
قال ابن عباس رضي الله عنهما: يزيد البر بهما مع اللطف، ولين الجانب، فلا يغلظ لهما في ‏الجواب، ولا يحد النظر إليهما، ولا يرفع صوته عليهما، بل يكون بين يديهما مثل العبد بين ‏يدي السيد، تذللاً لهما. ‏
وقال سعيد بن المسيب في قوله تعالى: (وقل لهما قولاً كريماً) هو: قول العبد المذنب للسيد ‏الفظ الغليظ.‏
ولا يمنع من برهما والإحسان إليهما كونهما غير مسلمين أو عاصيين، قال تعالى: (وإن ‏جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً) ‏‏[لقمان: 15 ].‏
فأمر تعالى بمصاحبتهما بالمعروف مع كفرهما، بل ومع أمرهما ولدهما بالكفر بالله تعالى. ‏
عن أسماء رضي الله عنها قالت: قدمت علي أمي وهي مشركة في عهد قريش ‏‎-‎‏ إذ ‏عاهدهم ‏‎-‎‏ فاستفتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله إن أمي قدمت علي ‏وهي راغبة ‏‎-‎‏ أي في بري وصلتي لها، وقيل: راغبة عن الإسلام كارهة له ‏‎-‎‏ أفأصلها؟ قال: ‏‏"نعم صلي أمك" متفق عليه. ‏
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا ‏رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال: "أمك" قال: ثم ‏من؟ قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال: "أبوك" متفق عليه. ‏
فحقها مقدم على حق الأب ويزيد عليه بأضعاف ثلاثة. ‏
وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله حرم عقوق الأمهات، ومنعا وهات ووأد البنات" ‏متفق عليه. ‏
وروى البخاري في الأدب المفرد عن ابن عباس رضي الله عنه قال: إني لا أعلم عملاً ‏أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة. ‏
ولا يكون البر الذي أمر به الإسلام والإحسان إلى الوالدين حال حياتهما، بل إن صورة ‏البر تكون بعد موتهما كذلك، فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: ‏يا رسول الله هل بقى على من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ قال: "نعم: الصلاة ‏عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، ‏وإكرام صديقهما" رواه أبو داود. ‏
فهذا هو الاحتفال بالوالدين – لا سيما الأم – الذي دعا إليه الإسلام وحث عليه ورغب ‏فيه، ‏
والناس بعد ذلك أحد شخصين: بار بأمه كما أمرته الشريعة المطهرة، فهذا لا يجوز له الاحتفال بهذا اليوم، لأنه بدعة، ولأن ‏هدي الإسلام في هذا الباب أتم وأحكم.
وشخص لم يكن بأمه براً ، وهذا لن يكون بهذا الاحتفال ‏وهذا اليوم باراً، بل هو ممن جمع بين العقوق والابتداع. لما سبق بيانه . والله أعلم.‏
المفتـــي: مركز الفتوى

المصدر : https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId

اللهم هل بلغت اللهم فأشهد

[QUOTE=’][ماريا ][;11767774′][FONT="Arial"][B]حكم إهداء الأم في يوم الأم بغير احتفال

أعلم جيداً أن عيد الأم حرام وبدعة من الغرب ونحن والحمد لله لا نحتفل به، ولكن والدتي ستفرح إذا جلبت لها هدية، فهل هذا يجوز بدون احتفال؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالهدية مشروعة في أصلها، ومرغب فيها لما تؤدي إليه من المحبة والألفة لاسيما إذا كانت للوالدين لما، في ذلك من البر بهما والإحسان إليهما، ويمكنك أن تقدم لوالدتك الهدية في غير يوم عيد الأم، فإن الغرض من الهدية يحصل بذلك، وينبغي أن تبين لها أنك إنما قدمتها أو أخرتها عن هذا اليوم لعدم مشروعية الاحتفال بهذا اليوم وتبادل الهدايا فيه، وبذلك تكونين قد أحسنت إلى أمك ونبهتها على أن هذا الأمر من البدع التي ينبغي الحذر منها، وعدم الاغترار بما جاءنا من الغرب.

والله أعلم.

غيـــر انه مب جــايز فيه تقليــد للكفار إلي مــايتشــاوفون إلا في هذا اليوم وبس..
لــكن نحن دوووم نهــادي أمهــاتنا ونزورهــم ونســأل عنهـــم …وحــتى الإحتفـال بذكــرى الزواج داخــل فالتحــريم وتسلميـــن ( مـــاريا) على الإفــاده.. وفي ميــزان حسنــاتج..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.