تخطى إلى المحتوى

أيتها الدموع _ شكرا

عجبت لأمر تلك الدموع
فاننا نذرفها في أحيان كثيرة
فرحا كانت ام حزنا
فعندما نفترق نبكي
وعندما نلتقي نبكي
وعندما نحزن نبكي
وعندما نفرح نبكي
ولكن
لكل وضع مذاق خاص
فعندما نفترق تبكي أعيننا من الألم
وعندما نلتقي قد نبكي ايضا
ولكن الدموع هنا
تكتسي بثياب الفرحة
وفي جميع الأحوال
فان الدموع كانت ولا تزال
بيت الراحة النفسية
فكم كانت هي المنفذ الوحيد
لتفريغ أحزاننا والتخلص منها
وكم شعرنا بالراحة الشديدة
من هم أو حزن كان يعتري أنفسنا
بعدما بكيناها
لذا
فكل الشكر لكي ايتها الدموع
علي تلك الراحة
التي أسكنتيها قلوبنا

تحياتي عزيزاااااااااااااتي فيروز الوقت

وأنا كذلك أشكر هنا الدموع

فعلا كل الشكر لها

وكل الشكر لكِ على هذه الكلمات الرقيقة

شكرا لكِ غاليتي

انتظر جديدكِ

دمتِ بكل ود

كلمات معبره ..

دمت ودام حبر قلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.