أين أنت عني ؟!!؟؟!
أين أنت عن أحلامي !؟!؟!؟
لماذا لم تعد تزورني مثل قبل !؟!؟!؟
هل نسيتني ؟!!…..
أم لم تعد تحبني ؟؟!!
أجبني أرجوك …. لماذا هذا الصمت ؟؟!؟!
أجبني هل مازلت تحبني ؟!؟؟
هل تتمناني عشيقة لك ؟!؟!
هل مازلت تريدني شريكة حياتك؟!؟!؟
أم انتهيت من حياتك؟!!
تكلم …. أرجوك أسمعني صوتك العذب !!!
لا تعذبني بصمتك المخيف….
لم أعد أطيق بعدك عني !!!
أريدك في هذه اللحظة……
أريد أن أطير إليك مثل فراشة الوادي الصغيرة….
و أقف على خديك الجميلان و أداعبهما ….
و من ثم أطير و أرجع إليك كطفلة صغيرة
تختبأ في حضنك الدافئ و تنام
في هدوء و سلام ….
و بعد أن أستيقظ اطير في فضاء حبك الواسع
و أرجع إليك كفتاة مراهقة تحب سماع كلام الحب و الغزل منك
حتى تغيب في غيبوبة عشقك …
و بعد أن أستيقظ أذهب بعيداً عنك ….. لتشتاق لي و تناديني
بعدها أأتيك وأنا إمرأة حبله أحمل في أحشائي قطعة منك …
و بعد كل هذا و ذاك …. ألد مولودنا الجميل ….
يا ليت الكلام الذي نضعه على الورق يصبح حقيقة !!!!!