فوائد هذه الوجبة
وتعود أهمية وفوائد هذه الوجبة إلى أن الشعير يتميز باحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم الذي يحل محل الصوديوم في الخلايا, فيخرج ملح الصوديوم والماء الزائد عن حاجة الجسم عن طريق البول, كما أن مادة النخالة غير قابلة للهضم وبالتالي لا تمتص فتتحرك داخل الأمعاء وتحرك معها العضلات.
تقليل الإحساس بالجوع
وتحتوي التلبينة على تركيزات عالية من معدن الكروميوم الذي يتحكم بنسبة الأنسولين في الدم, فلا يشعر الإنسان بالجوع إلا بعد مرور وقت طويل بعد تناولها, وتتواجد كميات كبيرة من الأحماض الدهنية الغير مشبعة فيها, وهذه الأحماض تهدئ من تقلصات المعدة لتقلل الإحساس بالجوع.
طاقة عالية
وتناول التلبينة في الصباح يعطي الجسم طاقة عالية تستمر طوال اليوم, ولا تسبب هذه الطاقة ارتفاع في نسبة سكر الدم, ولا تتحول إلى دهون.
معالجة الاكتئاب
وتعالج التلبينة الاكتئاب لوجود مركبات فيها تعمل على مقاومة الاكتئاب, وتخفض من مشاعر الحزن والضيق.
النظام الغذائي
إذا التزمت بتناول حصة من التلبينة (كوبان يحتويان على 250 سعرا) بدلاً من طعام الإفطار لمدة أربعة أسابيع, بالإضافة لممارسة الرياضة المعتادة لمعالجة البدانة, ستكون النتيجة الحتمية هي انخفاض الوزن بمقدار 6 كيلوجرامات, مع عدم الشعور بجوع أو إرهاق طوال تلك المدة.
طريقة تحضرها
على سبيل المثال نأتى بملعقتين من دقيق الشعير بنخالة يضاف اليها كوب ماء يطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق ثم يضاف اليها كوب لبن وملغقة عسل نحل
منقووول للامانة لكن ان شاء الله رح اجربها
بجربهااا ان شاء الله ^^
جاااااااااااااااري سرقه طريقه الاعداد واذا شي طريقه ثانيه ويمي يا ريت تحطونها بنااات ……………