تخطى إلى المحتوى

انتبهوا من هذا الكريم

السلام عليكم ورحمه الله وكاته
حبيت افييدكم عشان تنتبهوا ع اعماركم
بنات انتبهوا من كريم بولي 
ترى فيه زئبق سام 
وهاذي الماده يحذرون منها الاطباء كثير

الله يعطييكم العافيه واسمحووا لي ع قصوور

جزاك الله كل خير والله يوفقك على التنبيه

مشكوره اختي على النصيحه

لو محطيه صوره احسن

يعطيج العافية

أعوذ بالله كل مرة يظهر شيء فيه سموم انزين حبوبة بغينا تفاصيل أكثر

هو كريم بهولي بس اختصار( بولي )
موجود في الصيدليات وبمتناول الأيدي …كريم جلدي سام

ينتشر في الصيدليات والأسواق السورية كريم جلدي يحتوي على مادة الزئبق التي تهاجم الجهاز العصبي المركزي وتلحق أضراراً بالغة بالمخ والقلب والكلى.
وبحسب مديرية حماية الملكية، فأن المستحضر يحمل اسم (بوهلي) لإزالة الكف والنمش، وهو مرخص تحت الرقم 76940 عام 2024 ومن إنتاج شركة اليمان في حلب. 
وتقول مصادر مديرية الشؤون الفنية في وزارة الاقتصاد ، بأنها طلبت من جميع مديريات التجارة الداخلية في محافظات القطر سحب عينات أصولية من المنتج المذكور واتخاذ الإجراءات اللازمة أصولاً في حال ثبوت المخالفة. 
وجاءت نتائج التحاليل لتؤكد وجود مادة الزئبق في معظم العينات. 
ولاتستطيع وزارة الاقتصاد سحب المستحضر المذكور من الصيدليات لأنه مرخص أصولاً في وزارة الصحة التي لم تتخذ لغاية الآن أية إجراءات بحق المستحضر رغم مرور ستة أشهر على بداية اكتشاف وجود الزئبق فيه. 
وكانت قصة المستحضر المذكور قد تفجرت مصادفة في السعودية بعد أن قامت وزارة التجارة بمصادرة وإتلاف 200 ألف عبوة من مستحضر بوهلي والذي تنتجه شركة اليمان السورية، وذلك بعد إجراء اختبارات على المستحضر من قبل الهيئة العامة للداوء والغذاء في السعودية أسفرت عن وجود كميات من الزئبق أعلى من الحد المسموح به عالمياً. 
وعلمت صحيفة الخبر أن وزير الاقتصاد قد وقع أكثر من 30 كتاباً بشأن (بوهلي) خمسة منها على الأقل موجهة إلى وزارة الصحة ومديرياتها من اجل توضيح وجهة نظرها كي يتسنى لوزارة الاقتصاد اتخاذ ما يلزم من إجراءات، لكن مصادر الاقتصاد أكدت عدم تلقيها لأي جواب بخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها تجاه (بوهلي) من قبل وزارة الصحة. 
وفي جولة على عدد من الصيدليات المعروفة في دمشق، أكد معظم الصيادلة وجود كريم بوهلي الذي يستخدم لإزالة الكلف والنمش ، ويستخدمه البعض كمزيل للعرق. 
وأكد الصيادلة عدم تلقيهم لأية تعاميم من وزارة الصحة أو نقابة الصيادلة بخصوص المستحضر. 
وكانت هيئة الصحة في أبو ظبي قد قررت قبل شهر ، منع بيع وتداول كريم (بوهلي) الذي يستخدم في تبييض البشرة ، ونقلت جريدة البيان عن مصدر مسؤول في هيئة الصحة أن الزئبق الموجود في هذا الكريم يمكن أن يمتص عبر الجلد ويدخل جسم الإنسان ويؤدي إلى سمية كلوية وكبدية، إضافة إلى تأثيرات عصبية ونفسية ، وتأثيرات على القلب والجهاز الهضمي ، ويمكن أن يسبب السرطان، كما أن له تأثيراً على الجهاز المناعي. 
وتمنع المواصفة القياسية السورية إدخال مادة الزئبق ضمن مستحضرات التجميل لاتباعها اللوائح الأوربية فيما يخص المواد المحظورة إضافتها إلى مستحضرات التجميل. 
وتشير دراسات وأبحاث كثيرة على مستوى العالم إلى السمية الشديدة والأضرار البالغة التي يسببها معدن الزئبق ومشتقاته، إذ يمتاز بسهولة تراكمه في خلايا الدماغ والأعصاب مؤدياً إلى تدمير تلك الخلايا، كما يضعف الجهاز المناعي، فينتج عن ذلك أمراض الحساسية والربو وإضعاف الخلايا البيضاوية المتعادلة ذات الفاعلية الكبيرة في صد غزوات الميكروبات. 
وأشارت دراسات أخرى إلى أن انتقال الزئبق أو مشتقاته عبر المشيمة يسبب أضراراً فادحة للجنين، كتناقص مقدرة الدم على نقل الأكسجين والمواد الغذائية والفيتامينات والمعادن الأساسية التي تؤدي بدورها إلى تشوهات وإعاقات ذهنية، كما أن تعرض المرأة الحامل للتلوث بالزئبق يؤثر في نمو الخلايا العصبية لدى الجنين مسببة عدم توازن الدماغ. 
ولا تملك جمعية حماية المستهلك في سورية أية معلومات حول كريم (بوهلي) ولكنهم وعدوا بمتابعة الموضوع في وزارة الصحة خلال الأيام القليلة المقبلة. 
وكان المستحضر قد تم سحبه من الأسواق السورية في العام 2024 لأنه كان غير مسجل أصولاً في وزارة الصحة. واضطرت الشركة المنتجة له إلى تسجيله أصولاً في وزارة الصحة في العام الفائت نظراً للشعبية الكبيرة التي حققها الكريم المذكور بعد سنوات من العمل في الظل. 
ولم يتسن معرفة رأي وزارة الصحة في هذا الموضوع بشكل مباشر، وذلك بسبب رفض مديرية الشؤون الصيدلانية إعطاء أي تصريح للصحافة دون موافقة الوزير أو معاونته الدكتورة ميسون نصري. 
ويضطر الصحفي الذي يسعى للحصول على أية معلومة مهما كان حجمها إلى أخذ موافقة الوزير ومعاونته ، وهذا يحتاج بطبيعة الحال إلى تقديم كتاب رسمي لمكتب الإعلام، يوضح فيه الصحفي الغرض من موضوعه، ومن ثم عليه الانتظار لوقت غير محدد حتى تأتي الموافقة. 
وتطرح الوقائع المتعلقة بكريم بوهلي مجموعة من التساؤلات حول مستوى الأمان في مستحضرات التجميل السورية، وخاصة أنها لا تخضع للتحاليل والرقابة إلا بناء على شكوى. كما يثير تأخر وزارة الصحة في إعلان موقفها تجاه المستحضر المذكور مجموعة من الأسئلة حول تعاطي وزارة الصحة مع ما يتعلق بسلامة مواطنيها، إذ لا يعقل كشف المواد السمية في مستحضر سوري، في دولة أخرى عن طريق المصادفة البحتة ، بعد سنوات من تجريبه على السوريين. ولايعقل أن تصادر السعودية المستحضر المذكور من أسواقها منذ سبعة أشهر في حين أن وزارة الصحة السورية تسمع ببيع وتداول مستحضر أثبتت التجارب المخبرية السورية وجود الزئبق فيه. 

هذا رابط للصوره كريم بولي

https://l.yimg.com/qn/********/up/113…1225233384.jpg
وهذ الثاني 

https://www.q8start.com/ups/img-1/fbe29535d1.jpg

ومابي منكم الا الدعوه بالغيب 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.