يحتاج الرضيع الى وقاية من نوع خاص من البرد وتيارات الهواء خلال اشهر الخريف والشتاء ، وينطبق ذلك على نحو خاص عندما يستحم الرضيع و كذلك عندما يتم تغيير الحفاظات له، كما انه من المهم مراعاة ذلك عندما يغفو أو يلعب على أرضية الغرفة، وذلك وفقاً لما ذكره اتحاد اخصائيي الاطفال الالماني.
ومن المهم بمكان ان يتفهم الوالدان أو القائمون على رعاية الرضيع أنه لا يمكنه تنظيم درجة حرارة جسمه كما هي الحال لدى الكبار. فالسراويل الطويلة والقمصان وسترة من القطن كافية لتدفئة جسم الرضيع في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 21 و23 درجة.
وعلى حين ان الدفء مهم بالنسبة للرضيع فإن الوالدين يتعين عليهما أن يحذرا أن يبالغا في تكديس الملابس على الرضيع، لان جسمه لم يستعد بعد للتخلص من الحرارة الزائدة عن طريق العرق.
وعند استحمام الطفل ينبغي مراعاة أن درجة حرارة الماء تتراوح بين 35 و 37 درجة مئوية، وأن تنتهي عملية الاستحمام في غضون ما بين ثلاث وخمس دقائق، لان درجة حرارة الماء تنخفض بعد ذلك
ومن المهم بمكان ان يتفهم الوالدان أو القائمون على رعاية الرضيع أنه لا يمكنه تنظيم درجة حرارة جسمه كما هي الحال لدى الكبار. فالسراويل الطويلة والقمصان وسترة من القطن كافية لتدفئة جسم الرضيع في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 21 و23 درجة.
وعلى حين ان الدفء مهم بالنسبة للرضيع فإن الوالدين يتعين عليهما أن يحذرا أن يبالغا في تكديس الملابس على الرضيع، لان جسمه لم يستعد بعد للتخلص من الحرارة الزائدة عن طريق العرق.
وعند استحمام الطفل ينبغي مراعاة أن درجة حرارة الماء تتراوح بين 35 و 37 درجة مئوية، وأن تنتهي عملية الاستحمام في غضون ما بين ثلاث وخمس دقائق، لان درجة حرارة الماء تنخفض بعد ذلك
قرأت الموضوع في إحدى الصحف