تخطى إلى المحتوى

تقويه شخصية الاطفال.()

تقويه شخصية الاطفال.((مهم))

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هذا موضوع من افضل المواضيع التي قراتها بالتربيه

وهي تخص الذكوور اكثر من الاناث

وسيستفيد منه الجميع بتربيه ابنائهم لمن لديه ابناء

وايضاً من لديه اخ يستخدم هذه الاسلوب معه

لن اطيل عليكم اترككم مع الموضوع

إن مما يعاني منه كثير من الناس ظهور الميوعة وآثار الترف

في شخصيات أولادهم، ولمعرفة حل هذه المشكلة لابد من

الإجابة على السؤال التالي :

كيف ننمي عوامل الرجولة في شخصيات أطفالنا ؟

هناك عدة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرجولة في

شخصية الطفل، ومن ذلك ما يلي

الـتـكـنـيـة

إن مناداة الصغير بأبي فلان أو الصغيرة بأم فلان ينمي الإحساس

بالمسئولية، ويُشعر الطفل بأنه أكبر من سنه فيزداد نضجه، ويرتقي

بشعوره عن مستوى الطفولة المعتاد، ويحس بمشابهته للكبار، وقد

كان النبي صلى الله عليه وسلم يكني الصغار .

أخذه للمجامع العامة وإجلاسه مع الكبار

وهذا مما يلقح فهمه ويزيد في عقله، ويحمله على محاكاة الكبار،

ويرفعه عن الاستغراق في اللهو واللعب، وكذا كان الصحابة

يصحبون أولادهم إلى مجلس النبي صلى الله عليه وسلم
تحديثهم عن بطولات السابقين واللاحقين والمعارك ا لإسلامية وانتصار ات المسلمين

لتعظم الشجاعة في نفوسهم، وهي من أهم صفات الرجولة، وكان

للزبير بن العوام رضي الله عنه طفلان أشهد أحدهما بعض المعارك،

وكان الآخر يلعب بآثار الجروح القديمة في كتف أبيه ..

عن عروة بن الزبير رضي الله عنه قال :

( كنت أدخل أَصابِعي في تلك الضربات أَلعَب وأنا صغِير ، وَكان معه

عبدالله بن الزبير يومئذ وهو ابن عشرِ سنِين فحمله على فرس

ووَكل بِه رجلا )

تعليمه الأدب مع الكبار

عن أبو هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال :

" يُسلِّمُ الصَّغِيرُ على الكبِيرِ، والمارُّ على القاعِدِ، والقليلُ

على الكثِيرِ "

إعطاء الصغير قدره وقيمته في المجالس

عن سهلِ بن سعد رضي الله عنه قال :

( أتِي النبي بقدح فشرِب منه وعن يمِينه غلام أصغر الْقوم والأشياخ

عن يساره فقال : " يا غلام، أتأذن لي أن أعطيه الأشياخ ؟ "

قال: ما كنت لأوثر بِفضلي مِنك أحدا يا رسول اللَّه فأَعطَاه إِياه )
تجنيبه أسباب الميوعة

فيمنعه وليه من رقص كرقص النساء، وتمايل كتمايلهن، ومشطة

كمشطتهن، ويمنعه من لبس الحرير والذهب.

إعطاؤه قدره وإشعاره بأهميته

وذلك يكون بأمور مثل :

– إلقاء السلام عليه، وقد جاء عن أنسِ بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم مرعلى غلمانٍ فسلم عليهِم .

– استشارته وأخذ رأيه.

– توليته مسئوليات تناسب سنه وقدراته.

– استكتامه الأسرار.

عن أنس قال : ( أَتى على رسول الله وأنا أَلعب مع الغلمان فسلم علينا

فبعثني إِلى حاجة فأبطأت على أمي، فلما جئت قالت: ما حبسك؟

قلت: بعثني رسول الله لحاجة.

قالت : ما حاجته ؟

قلت : إِنها سر .

قالت: لا تحدثن بِِسرسول الله أحدا )
تجنب إهانته خاصة أمام الآخرين وعدم احتقار أفكاره

تعليمهم الرياضات الرجولية كالرماية والسباحة وركوب الخيل

هذه بعض الوسائل والسبل التي تزيد الرجولة وتنميها في

نفوس الأطفال

رووووووووووووووووعة

يزاج الله كل خير

هذا كله دور الاب

الله يعيني على تربية ولدي

يعطيج العافيه

شكراااااااااااااااااااااااااا
عالمرور

صدق مووضوع مهم وخطير وحساس خصه في هالزمن

الله المستعان

رووووووووووووووووعة

يزاج الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.