تخطى إلى المحتوى

حكم خروج المرأة متعطرة ومرورها أمام الرجال

  • بواسطة

باب خروج المرأة متعطرة

وردت أحاديث كثيرة فيها النهي عن تعطر المرأة ومرورها أمام الرجال ليجدوا ريحها, وأن من فعلت ذلك فهي في حكم الزانية.

عن أبس موسى الأشعري_رضي الله عنه_ قال: قال رسول الله_صلى الله عليه وسلم_: " أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية".

وفي رواية "أيما امرأة تطيبت ثم خرجت إلى المسجد لم يقبل لها صلاة حتى تغتسل".

ففي هذين الحديثين النهي عن خروج المرأة متطيبة ومتزينة, وحصول ذلك منها يجعلها مقام الزانية, لما تسببه من هيجان شهوة الرجال بعطرها وحملهم على النظر إليها فقد زنى بعينه فتكون بذلك آثمة ومرتكبة محرّماً من المحرّمات الذي نهى عنه الشرع وهي الخروج مع استعمال الطيب والزينة ثم التسبب في الفساد الناتج عنه النظر المحرم من الرجال.

وليس هذا قاصراً على الطيب فحسب بل يلحق به ما في معناه من المحركات لداعي الشهوة كحسن الملبس سواء الضيّق منه أو الشفاف الذي يظهر على المرأة سواء كانت في ذلك متعمدة أو ساهية فالعبرة بالمظهر وليس بالنوايــــا في مثل هذه الحالة.

كما أفاد الحديث الثاني أنه لن تقبل لها صلاة إذا خرجت ولو إلى المسجد ما دام عليها ذلك الطيب أو الزينة حتى تغتسله عنها غير أن هذا الحكم خاص بمرورها على الرجال أو احتمال مرورها عليهم, أما إذا كان ذلك فيما بين النساء أو بعيداً عن الرجال فلا مانع من ذلك والله أعلم.

بارك الله فيج يالغاليه

بارك الله فيج يالغاليه عسآه ب ميزآن حسنـآإتج يآربيه ~

بس للأسف مآكنت آعرف انه آلتطيب للمسيد حرآم ><" . .

مشكووره ختيه يعطيج آلعافيه يآرب خليجية

مشكورة اختي
بس لاحياة لمن تنادي

خليجية

بارك الله فيج يالغاليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.