اَللّهُمَّ اجْعَلْني مِنَ المُسْتَغْفِرينَ، واجْعَلْني مِن عبادِكَ الصّالحينَ القانتين، وَاجْعَلْنيِ مِنْ أوْلِيائِكَ الْمُقَرَّبينَ، برحمتك يا أرحم الراحمين .
اخواتي اعلموا انه لن يفيدكم والله
لا زوج
ولا اخ
ولا اب
ولا راقي
ولا طبيب
ولا أحد الا الله وحده لا شريك له سبحانه
لذلك انطرحوا بين يدين الله بالاستغفار ليس لكم الا هو
اخواتى الفاضلات نصيحه من اختكم العبده الفقير الى الله الزموا الاستغفار وتوكلوا على الله حق التوكل وسوف تجدون النتيجه عاجلا
لاتقولوا نجرب
هنا مربط الفرس
بل استغفروا وانتم واثقون من النصر والاجابه
أخواتي
كلنا يعلم الآيات والاحاديث الدالة على فضل الاستغفار .. ولكن قليل منا جرب ذلك ، ووجد أثره في حياته ..
وفي هذا الموضوع نريد أن نجمع أكبر قدر ممكن من المواقف التي حصلت بسبب الاستغفار ، من حصول رزق أو تفرج هم أو تحقيق أمنية أو غير ذلك ، لتكون حافزا لنا على ملازمة الاستغفار .. لنسعد في الدنيا والآخرة ..
وسأكون أول من تبدأ في ذكر بعض هذه المواقف ، ثم سأنقل بين فترة وأخرى ما تقع عليه عيني من مواقف سواء على الشبكة أو من محيطي الاجتماعي .
وقبل أن أبدأ أسوق آية وحديث دال على فضل الاستغفار :
قال تعالى " فقلتوا اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًيُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراًوَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍوَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً "
قال صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب)
هل تريدبن راحة البال وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟
عليكم بالاستغفار:
{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].
هل تريدين قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟
عليكم بالاستغفار:
{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].
هل تريدين دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟
عليكم بالاستغفار:
{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].
هل تريدين الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار:
{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :10ـ12].
هل تريدين تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
عليكم بالاستغفار:
{وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 58].
الاستغفار هو دواؤك الناجح
وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا، لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله:
(يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم (طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً )
يتبع باذن الله
سبحان الله العظيم فهذا الاستغفار عجيب من العجائب ويحتاج الى عقيده وصدق مع الله وحكاياتى مع الاستغفار
قد اكتب فيها مجلدات ابتداء من
ابتلائي بالسحر
وشفائي منه
بالاستغفار
ومن كثر ما شاهدت من الاستغفار اصبحت انصح كل من اشاهده بالاستغفار لكن فى الحقيقه وجدت ان هذا الامر هو هبه من الله يعطيها من يريد من خلقه والقصد انك تقول لااخوك او صديقك عن الاستغفار فيقول لك نعم انا اصدقك طيب استغفر فيستغفر مرة وعشره ومائه ثم يترك الاستغفار اذاٌ الموضوع هو توفيق من الله
وفقنى الله وله الفضل والمنه ولزمت الاستغفار حقيقي لااعلم كم مرة اقولها ولكن مره عديت فى الدقيقه 100 مره استغفار يعنى فى الساعه تطلع 6000 مره عدد رهيب فكيبف خلال 24 ساعه كم تطلع سوف اذكر لكم بعض المواقف العجيبه
الموقف الاول:
كانت حكايتى مع السحر ولزمت الاستغفار
المهم لزمت الاتستغفار 24 ساعه فى المنزل فى السيارة على السرير واذا استيقظت من النوم اواصل استغفار وبعد 3شهور بداء الوضع يتغير قليلا قليل وبعد ان فقدت وظيفتى رزقنى الله وظيفه افضل منها بل خيرت بين 3 وظائف اخترت افضلها ثم فرج الله عليه وابطل السحر ثم فرج الله عليه وبدات اسدد ديونى وهذا بفضله وكرمه ومنه وعفوه
الموقف الثانى :
كنت فى المسجد جالس استغفر وكان مافى احد فى المسجد وكنت اطالع فى المصاحف فى الصف الاول ومسجدنا كبير لكن قديم وكل المصاحف الى فى المسجد قديمه لها اكثر من 20 سنه فى لحظه تمنيت ان يكون معى مبلغ من المال واشترى مصاحف جديده للمسجد واغير كل المصاحف المهم نسيت الموضوع وبعد اسبوع جاء امام جديد ونشيط للمسجد وقام يشحن الهمم لتغير الفرش فكرت فى الموضوع فارسلت رسالتين بالجوال على اثنين من الاصدقاء الموسرين كتبت فى الرساله (( هناك مسجد يحتاج الى مصاحف قد تكلف مبلغ 15000 ريال من السباق الى الخير )) بعد دقيقه اتصل احدهم وهو امير من الاسرة المالكه وقال اش الموضوع قلت له الموضوع قال : ابشر مر عليه غدا المكتب ومريت عليه واستلمت المبلغ وارسلته على صديق فى المدينه المنورة وبعد اسبوع ارسل لى الكميه 500 مصحف من مطبعه الملك فهد فى المساء وبعد صلاة العشاء اقفلت باب السجد وجلست انا وابنائي نرتب فى المصاحف الجديدة فتذكرت تلك الامنيه والتى حققها الله اما الصديق الاخر الذى وصلت له رساله الجوال كان خارج المملكه فارسل رساله قال : ابشر بعد اسبوع اوصل ويصير خير فى خلال هذا الاسبوع قال الامام جهاز الصوتيات والمكرفونات قديم وتعبان ونحتاج الى تغيره ويكلف 20240 الف من يتبرع طبعا انا مااتكلمت بعد اسبوع وصل صديقى واعطانى العشرة الاف ريال للمصاحف قلت له : سبقك بها عكاشه فقد دفعها فلان وهو يعرفه وزعل صاحبي قلت له لاتزعل نحتاج الى اجهزه صوتيات تكلف عشرين الف قال وهذه عشرة ثانيه فذهبت واغيرنا جهاز الصوتيات والسماعات وكل مكرفونات المسجد
الموقف الثا لث : اشد غرابه
قبل سنه ونصف حلت بى ازمه ماليه واحتجت الى مبلغ 20240 الف ريال ولم اعرف ماذا افعل حقيقي الاخوان عزوتى وسندى موجودين والاصدقاء المخلصين موجدين ولكنى تحاشيت هذا الامر فاكثرت من الاستغفار وكل يوم استخير الله هل اطلب من اخوانى او اصدقائي ولكنى لم افعل واشتد الامر ولكنى صبرت وبعد 5 ايام واذا مقر عملى السابق والذى تقاعدته منه منذ سنتين يتصل بى قالوا
لقد حصل خطاء فى تصفيه حقوقك انا يوم سمعت هذا الكلام قلت هى ناقصه خفت يقولون صرفنا لك زياده
قلت خير : قالوا بقى لك عندنا 3 رواتب بمبلغ 52017 ريال تعال استلم الشيك
بعد سنتين !!!!!!!!
لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد ،، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام عند باب المسجد موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل امام المسجد الا ان الحارس ايضا لايريده ان ينام امام باب المسجد فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة سأل عن الموضوع فاخبره احمد بن حنبل فعرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ،
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ، يعلم فضل الإستغفار ، يعلم فوائد الإستغفار
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام أحمد : وما هي
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جرا….
يااخوات هذه قصه حقيقيه من قصص السلف وليست من قصص الف ليله وليله لذلك الزموا الاستغفار
عندما انتقلت إلى عملي الجديد قبل سنتين في الشركة كان عندي سيارة جمس للعائلة والأولاد وعندي سيارة صغيره هوندا موديل 98 وكانت قديمه بعض الشيء وكنت أتمنى أن يكون عندي سيارة صغيره وجديدة استطيع أن اذهب فيها إلى العمل كل يوم واذهب فيها إلى مكة المكرمة كل يوم اثنين وخميس أنا وزوجتي المهم كان قدام مكتبي معرض للسيارات وكان نظام شركتي يسمح لمن هم في نفس مرتبتي بشراء سيارة على حساب الشركة وتحسم الأقساط من راتبي الشهري فتقدمت بطلب شراء تلك السيارة والتي أشاهدها في المعرض كل يوم وتمت كل الاجرات إلا أن المدير المباشر رفض أن يوقع الأوراق بحجه أني لم أكمل في الشركة 3 أشهر وهذا هو النظام
قلت : أمر المؤمن كله خير وأكيد فيه خيره ليه بعد 3 أشهر تقدمت بالطلب ووافقت الشركة إلا أن السيارة التي أريدها تم بيعها وكانت أخر سيارة من ذلك الموديل وقالوا لازم تنتظر 5 أشهر للموديل الجديد قلت : أمر المؤمن كله خير ونسيت موضوع السيارة
بعد أيام اخبرني الزملاء أن احد حراس الأمن في الشركة وضعه المادي لا يسر عدو ولا صديق وانه تحت خط الصفر وله عائله مكونه من أربعه أطفال وزوجه وطلبوا منى أن أحاول مساعدته فقررت ازور هذا الشخص واطلع على أحواله عن قرب فذهبت له في منزله في حي فقير ووجدت أن الرجل لا يوجد لديه اى شي من مقومات الحياة
لا يوجد لديه ثلاجة ولا بوتغاز ولا غسالة ولا دولاب ملابس ولا دولاب مطبخ ولا يوجد شي عنده دخلت غرفه ووجدتها على البلاط وكم ملعقة وكم صحن للاستخدام اليومي الغرفة الثانية فيه قطعه من الحصير البلاستك وعليها أربعه قطع مراتب أسفنج وكم مخدة وكم بطانية فقط لا غير سألته كيف تأكل وكيف تشرب قال مثل ما أنت شايف اشترى الأكل كل يوم بيومه لأنه ليس لدى ثلاجة وبالتالي راتبي ما يكفى وهو مبلغ 1700 ريال فقط غير إيجار المنزل يعنى إلى يبقى من راتبي 1000 ريال شهريا حقيقي تأثرت ودمعت عيني لكن هذا الشخص كان عليه ملاحظات وهو غير مستقيم وعلاقته مع ربه فيها خلال قلت له : اسمع الله يقول أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم غير من نفسك وساعدني على نفسك بالصلاة في المسجد والاستغفار حتى ينقذك الله مما أنت فيه وصار الرجال مواظب على الصلاة في المسجد وخلال هذا الأسبوع كان تفكيري في هذا الحارس وكيف اقدر أساعده فهو يحتاج إلى مساعده فوريه فوضعه مزري وفى نهاية الأسبوع اتصل عليه صديقي بعد المغرب قال تعال نروح نتعشاء في مطعم قلت طيب وكانت سيارتي في الورشة والسيارة الجمس مع العائلة فركبت ليموزين واتجهت لهذا الزميل وكنت طول الطريق أفكر أنى اكلم هذا الصديق وهو من الموسرين عن حارس الأمن لعله يستطيع أن يقدم شي للمساعدة وخاصة أن هذا الصديق سوف يسافر لخارج المملكة في أجازه الصيف 3 أشهر في اليوم التالي وهذا الصديق هو نفس الصديق الذي قام بتقديم مبلغ الميكرفونات للمسجد في قصه الموقف الأول فوجدته ينتظرني على باب فلته وسالنى عن سيارتي قلت له أنها في الورشة فدخلنا أنا وهو إلى فناء منزله وكان يوجد في الفناء خمسه سيارات كلها من الأنواع الفخمة فقال ليه : أش رأيك باى سيارة نطلع الليلة اختار سيارة نطلع فيها قلت : نطلع با (( لاودى)) وكانت هذه السيارة من السيارات التي كنت أحبها وأتمنى أن يكون عندي سيارة مثلها فطلعنا في السيارة وخرجنا وكنت جالس ارتب افكارى وابغي اكلمه عن هذا الحارس ولكن تفاجات أن صديقي اخذ جواله وكلم على مكتبه وقال لهم : غدا صباحا انقلوا ملكيه سيارتي الاودى باسم : لهيب
عندها تفاجات بهذه الهدية التي لم تكن على البال أو الخاطر وتذكرت السيارة التي كنت أريد شراها ولم ييسرها الله فتعجبت وقلت سبحانه الله وشكرت الصديق على هذه الهدية
لكن يعلم الله أنى لم افرح بها تلك الفرحة الكبيرة لا انى كنت أفكر في موضوع أهم من السيارة وهو حارس الأمن وظروفه الصعبة وانحرجت اكلم صديقي عن هذا الشخص وهو معطينى سيارته هديه وأصبحت طول الوقت اهوجس هل ابلغه أم لا
في الأخير قلت خلاص يالهيب دام جاتك سيارة هديه ورزقك الله بيع السيارة الهوندا وبفلوسها ساعد حارس الأمن وكان هذا القرار النهائي المهم أتعشينا أنا وهو في المطعم وحنا راجعين للبيت قال يالهيب وقفني عند مكتبي قبل لا تنزلني عند البيت وكان مكتبه ملاصق للفله حقته ونزل المكتب وبعد دقائق جاء وركب السيارة واعطانى ظرف وقال يالهيب : في هذا الظرف مبلغ 10 ألاف ريال شوف محتاجين ووزعها عليهم أنا يوم سمعت هذا الكلام ما صدقت …خلاص ..انهرت وحطيت يدي على وجهي وجلست أبكى وأصيح وصديقي يقول خير يالهيب واش فيك سمى بالرحمن وأنا جالس أقول (( مو معقول …مو معقول …مو معقول )) وصديقي مو عارف السالفة المهم بعد ماهديت سالنى قال واش فيك وعلمته بالسالفة كلها وقلت له استحيت منك وما قدرت أطلبك وقررت أبيع سيارتي الهوند ا يوم سمع كلامي تأثر فقال : انتظر لحظه ودخل مكتبه ورجع ركب السيارة واعطانى مبلغ 5000 ريال ليصبح المبلغ 15000 ريال قال : أتصرف بالمبلغ حسب ماترها
نزلت صديقي وكانت الساعة 10 ونصف وكنت أبغى أطير من الفرح بهذا المبلغ واتصلت عليه الزوجة قالت كلمت صديقك عن حارس الأمن قلت نعم واعطانى مبلغ 15000 ريال وأنا رايح ألان لحارس الأمن ونسيت اخبرها عن السيارة الهدية
ووصلت لحارس الأمن وأخذته من منزله وعند اقرب محل أجهزه كهربائية اشتريت له غسالة وثلاجة وبتوغاز ومكيف ب 6000 ريال تقريبا وقلت له أنت انتظر يحملون الأغراض وأنا ابغي أروح مشوار وأقابلك عند منزلك ورحت أنا اقرب سوبر ماركت وقضيت له أرزاق ومواد غذائية حقت كم شهر بمبلغ 2024 واشتريت دواليب مطبخ مبلغ 1500 ريال وتلفزيون وتقابلنا الساعة 12 عند منزله ورجعت منزلي الساعة ا صباحا وكانت تلك الليلة من اسعد أيام حياتي ولن أنساها طول العمر
الزموا الاستغفار …الزموا الاستغفار .. الزموا الاستغفار
واسالوا الله الثبات
موقف جديد مع الاستغفار
كنت فى المكتب وكان يوم اربعاء بعد الظهر واشتقت وتمنيت ان اروح المدينه اصلي فى الحرم والروضه الشريفه ونسيت الموضوع وبعد المغرب اتصل فيه صديقي هو نفسه قال غدا الخميس لاترتبط مع احد قلت خير قال اشتريت تذكرتين للمدينه وحجزت على رحله الساعه 6 مساء والعوده الساعه 11:30 نفس الليله قلت: مهمه عمل قال: لا اشتقت اصلي فى الحرم نروح نصلى المغرب والعشاء ونرجع قلت له : تصدق عاد ان ربي ارسلك لانه اليوم مشتاق اروح المدينه فى اليوم الثاني رحنا المدينه ولحقنا صلاة المغرب فى الحرم وكنا صائمين وافطرنا فى الحرم واتفقنا نجلس فى الحرم حتى نصلى العشاء بعدين نطلع نتعشاء ونرجع المطار وبعد صلاة المغرب جلسنا نقراء قراًن وكانت جالس على يسار صديقى وكان فيه مجموعه من الرجال على يمين صديقي بمسافه 15 متر جالسين يشربون شاهى بالنعناع ووصلتنى ريحه الشاهى وصكنى راسي واتمنيت كاسه شاهى بالنعناع المهم جلست اقراء بعد دقيقتين واذا واحد من المجموعه واقف فوق راسي ومعاه كاسه الشاهى قال : اتفضل ياعم
انا جلست اناظر فيه مستغرب حتى صديقي مستغرب واخذت منه الكاسه وشكرته عاد يوم راح الرجال قال صديقى : تعرف الرجال قلت : لا مااعرفه قال : اجل ليه مااعطاني مثلك ابتسمت وقلت له : استغفر كثير وتشوف واش يجيك
وهذة قصة احدى الاخوات مع الاستغفار
تخرجت من الكلية وجلست في البيت ثلاث سنوات وكنت خلاها
مريضة جداً واتعالج بالرقية ..اتحسن بس تحسن بسيط لا ادري لماذا مع
أني اقراء القران واذهب الى راقي البعض قال لى انها عين قديمة ..الله اعلم المهم سمعت بالاستغفار وبديت استغفر والله خلال اشهر نزل التعيين من الديوان …وحصلت على الوضيفة ..ونسيت الاستغفار…اعوذ بالله من الشيطان …وجلست اعاني من المرض وكنت اتمنى أن ينطق العارض ولكن دون جدوى …بعدين قرائت كتاب عن الاستغفار وبدأت استغفر بنية الشفاء تقريباً اربع الآلف استغفارة في اليوم بعد كل صلاة مفروضة الف استغفارة والله انها اشهر قليلة وبداء العارض يون ويطلع صوت غريب عندما أستغفر ثم بداء يبكي ثم بداء يصرخ وألم شديد في الصدر مع تغير في الصوت وبدأت حالتي تتحسن بشكل واضح …رغم اني جلست ستة سنوات اتعالج لم ينطق العارض واشهر قليلة مع الاستغفار بدأ يصرخ….الحمد لله
حدثتني إحدى صديقاتي ….
كان لي صديقة ستسافر للخارج لإكمال دراستها ، وكنتُ منذ شهر استعد لها ببعض الهدايا لإعطائها إياها قبل سفرها ، حتى بقي لي شراء بعض الكتب لها ، في الحقيقة لما بقي لي شراء هذه الكتب كنت أحمل همين : الهم َ الأول انتقاءها ، والهم َ الثاني الوقت أو الفرصة السانحة للذهاب لشرائها مع كثرة مشاغل الأهل وضيق الوقت ، فأمر انتقاء هذه الكتب تيسر معي عندما وقعت عيناي بالصدفة وأنا أتصفح إحدى المنتديات على موضوع يتحدث عن أفضل الكتب قراءةً. وأما أمر الوقت لشراء الكتب فتيسر في يوم اتفقت فيه أنا وصديقتي تلك أن نتقابل في المستشفى حيث مقر عملها ، ولقرب مكان عملي من المستشفى فنحن نعمل في دائرة واحدة … وبعد أن تركت صديقتي ، وفي طريقي و أنا متجهة للصالة الرئيسية للمستشفى للخروج …لفت انتباهي في إحدى أركان الصالة الرئيسية للمستشفى وقوف وتجمع بعض المارة ومنسوبي المستشفى ، فتقدمت فإذا هو ركن مكتبي لبيع الكتب لـ إحدى المكتبات العريقة ، ففرحت و قلت " سبحان الله الذي يسرها لي …الحمد لله " سألت البائع قلت له : أنتم هنا على طول ؟ قال : لا ، نحن هنا من أسبوع وغداً إن شاء الله سوف نغادر . فأخذت أطلع على الكتب الموجودة لديه فوجدتها كتب قيمة وكتب قيمة حديثة حتى وجدت فيها جميع الكتب التي كنت قد نويتُ شراءها لصديقتي فحمدت الله وتذكرت أني كنتُ " أستغفره كثيراً " في تلك الفترة فله الحمد والفضل من قبل ومن بعد ، والحمد لله أن صديقتي لم تكن معي" وإلا كان تورطت " فالكتب لها ".
الله كريم ورحيم بس الواحد لازم يصبر ويحتب الاجر من الله..
يزاج الله الف خير