تخطى إلى المحتوى

دعاااااء اذا قلته تشتاق لك الجنه كما تشتاق لها لقدتم وضع الفتوى

خليجيةدعاء إذا قلته تشتاق لك الجنة كما تشتاق لها أنت… قال جبريل عليه السلام يا محمد والذي بعثك
بالحق لا يدعوا احد بهذا الدعاء إلا غفرت له ذنوبه واشتاقت إليه الجنة واستغفر له المكان وفتحت له
أبواب الجنة فنادته الملائكة يا ولي الله ادخل من آي أبواب الجنة تشاء. والدعاء سهل يمكن تقولة
دائما و هو….
”اللهم
…… إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا
صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية’

ربي أدخل كل من قرأ هذا الدعاء جنة الخلد يااااااااااااا الله

الله يجازيج الخير ،،، جعلها الله في ميزان حسناتج

اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا
صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية’

اللهم اني اسألك الجنة وما قرب اليها من قول وعمل وأعوذ بك من النار وماقرب اليها من قول وعمل
امييييييييييييييييييييييييين يارب العالمين

اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا
صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية’

اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا
صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية’


هذا الحديث ذكره الحكيم الترمذي في نوادر الأصول

ولا أظنه يصح

ولا يجوز تناقل حديث عن النبي إلا بعد التأكد من صحته

والله أعلم .

عبد الرحمن السحيم

الدعاء المذكور رواه الترمذي الحكيم في كتابه نوادر الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن علي رضي الله عنه. >كما رواه الديلمي في مسند الفردوس عن علي رضي الله عنه أيضا بلفظ قريب من هذا اللفظ، كما روى ابن أبي أشيبة في مصنفه عن معاوية بن قرة قال: كان أبو ذر يقول: اللهم إني أسألك إيمانا دائما، وعلما نافعا وهديا قيما. بهذا اللفظ دون غيره. >ولم نقف على من حكم عليه من أهل العلم بالصحة أو عدمها، >ومن المعلوم عند أهل العلم أن الكتابين المذكورين مظنة للأحاديث الضعيفة والموضوعة. >فقد عدهما صاحب طلعة الأنوار في علوم الحديث ضمن الكتب المشهورة برواية الضعيف ….
للعقيلي، وبعد: لابن عدي، وبخط: للخطيب البغدادي، وبكر: لابن عساكر. >والحاصل أننا لم نقف على حكم لأهل العلم في الحديث المذكور، ولكن وروده في هذين الكتابين فقط يعتبر مظنة للضعف
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

___

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.