حبيبتي هيا بنا نطوف أرجاء الكتاب و نتصفح وريقاته .. جاء في باب صنائع المعروف ..
يروي الكاتب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أردتم أن تعلموا ما للعبد عند ربه، فانظروا ما يتبعه من حسن الثناء.
أخيتي هلا كان الحديث حديث نفس .. فأيننا من هذا الحديث هل يكثر الناس الثناء علينا ؟؟؟؟؟ و لم يا ترى كثر في أختي و لم يكن لي …….
***********
وكتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري: اعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن مالك عند الله مثل ما للناس عندك.
درر الفاروق عقدٌ أتقلده في عنقي ..
يذكرني بحديث المصطفى "إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبه، قال فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبداً دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، قال فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض
فيا ترى .. أيحبني أهل الأرض لأعلم أن ربي وضع لي القبول فيها و رضي عني …
غاليتي لي عودة لأنثر من العقد الفريد معينا هو زاد الطريق ……
لا اتمنى غير ان يذكرني الناس بكل خير
و ان ذكروني سأعلم بيني و بين نفسي بأن الله يحبني
فالحمد لله ع كل حال
و لك مني ارق التحايا و اطيب الأمسيات
يسلموووو والله يعطيج العافيه على منقولك الرائع الذي انار متصفحك بمحبة الله
لعباده وحسن ثناء المخلوق لخلق الله
جعلنا الله واياكن من حبهن الله وحسن ثناء عباده
ومشكوووووره الغاليه وجعلج من سكان الفردوس الاعلى
وتقبلي مروري
ودمتي
تحيااااااااااتي
جوهرة الدوجة .. لك أرق التحايا .. و أنا أسعد يوم ألقاك هناك في الفردوس الأعى إن شاء الله …
شـــــــــــــــكرا لكِ
ننتظر القادم منك,,,
يزاج الله خير على الموضوع المميز