تخطى إلى المحتوى

طول الامل

ان هذه الدنيا دار التواء لا دار استواء

ومنزل ترح لامنزل فرح

فمن عرفها لم يفرح برخاء ولم يحزن لشقاء

قد جعلها الله دار بلوى وجعل الآخرة دار عقبى

فجعل بلاء الدنيا لعطاء الآخرة سبباً

وجعل عطاء الآخرة من بلوى الدنيا عوضاً

فيأخذ ليعطي ويبتلي ليجزي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.