عادة مص الإبهام
عادة مص الإبهام :
بشكل عام تعتبر هذه العادة أمرا طبيعيا عند الأطفال، وحتى الجنين في بطن أمه قد يمص إبهامه! وقد يكون سبب هذه العادة قلق نفسي أو حرمان عاطفي عند الطفل وقد لا يكون هناك سببا واضحا، ولهذه العادة أثر مهدىء للطفل.
وأكثر الطفال يتخلون عن هذه العادة بعمر 6 الى 7 أشهر وقليل من الأطفال تستمر عندهم حتى عمر 7 أو 8سنوات، وتصبح هذه العادة مصدرا للقلق اعتبارا من عمر5 سنوات فما فوق: وهو العمر الذي تبدأ فيه هذه العادة بالتأثير على شكل الأسنان وعلى الحنك الرخو، وهو العمر الذي يبدأ فيه الطفل أيضا بالشعور بالخجل من تعليقات ممن حوله حول هذه العادة.
طريقة العلاج :
تطبق المعالجه للإطفال ممن هم فوق 5 سنوات فقط ، يجب إزالة كل أسباب التوتر والقلق النفسي عند الطفل ويجب تهيئة الطفل للمعالجة بحيث يكون راغبا بالتخلص من هذه العادة. ونبدأ المعالجة بتطبيق أداة لطيفة على إصبع الطفل لتذكره بعدم مص إبهامه( مثل وضع لصاقة طبية على الإبهام)، وإذا لم تفلح هذه الوسيلة وإذا لم يستجب الطفل لذلك نقوم بوضع أداة تنبيه اكثر قساوة على الإصبع مثل قطعة بلاستيكية غير حادة وإذا فشلت كل الطرق السابقة يقوم طبيب الطفال بتطبيق ما يشبة الجبيرة أو الرباط الى فمه ويجب شرح ذلك للطفل وإيقاف المعالجة إذا سببت أي قلق للطفل.
في الحالات الشديدة والمعندة : يقوم طبيب الأسنان بتركيب جهاز خاص في فم الطفل للحد من تشوه الأسنان والفكين وهذا الجهاز سيمنع الطفل أيضا من الاستمتاع بمص إبهامه وستزول هذه العادة.
يجب عليك ان تتذكر أن :
– لا فائدة من توبيخ ومعاقبة الطفل فعلى العكس قد يتمسك بعادته أكثر.
– أكثر الاطفال يتركون هذه العادة لوحدهم.
– إذا كان طفلك أقل من 5 سنوات أتركه ولا تحاول علاجه وتجاهل الأمر تماما.
– عند المعالجة يجب التركيز على أوقات النهار أولا.
عادة مص الإبهام :
بشكل عام تعتبر هذه العادة أمرا طبيعيا عند الأطفال، وحتى الجنين في بطن أمه قد يمص إبهامه! وقد يكون سبب هذه العادة قلق نفسي أو حرمان عاطفي عند الطفل وقد لا يكون هناك سببا واضحا، ولهذه العادة أثر مهدىء للطفل.
وأكثر الطفال يتخلون عن هذه العادة بعمر 6 الى 7 أشهر وقليل من الأطفال تستمر عندهم حتى عمر 7 أو 8سنوات، وتصبح هذه العادة مصدرا للقلق اعتبارا من عمر5 سنوات فما فوق: وهو العمر الذي تبدأ فيه هذه العادة بالتأثير على شكل الأسنان وعلى الحنك الرخو، وهو العمر الذي يبدأ فيه الطفل أيضا بالشعور بالخجل من تعليقات ممن حوله حول هذه العادة.
طريقة العلاج :
تطبق المعالجه للإطفال ممن هم فوق 5 سنوات فقط ، يجب إزالة كل أسباب التوتر والقلق النفسي عند الطفل ويجب تهيئة الطفل للمعالجة بحيث يكون راغبا بالتخلص من هذه العادة. ونبدأ المعالجة بتطبيق أداة لطيفة على إصبع الطفل لتذكره بعدم مص إبهامه( مثل وضع لصاقة طبية على الإبهام)، وإذا لم تفلح هذه الوسيلة وإذا لم يستجب الطفل لذلك نقوم بوضع أداة تنبيه اكثر قساوة على الإصبع مثل قطعة بلاستيكية غير حادة وإذا فشلت كل الطرق السابقة يقوم طبيب الطفال بتطبيق ما يشبة الجبيرة أو الرباط الى فمه ويجب شرح ذلك للطفل وإيقاف المعالجة إذا سببت أي قلق للطفل.
في الحالات الشديدة والمعندة : يقوم طبيب الأسنان بتركيب جهاز خاص في فم الطفل للحد من تشوه الأسنان والفكين وهذا الجهاز سيمنع الطفل أيضا من الاستمتاع بمص إبهامه وستزول هذه العادة.
يجب عليك ان تتذكر أن :
– لا فائدة من توبيخ ومعاقبة الطفل فعلى العكس قد يتمسك بعادته أكثر.
– أكثر الاطفال يتركون هذه العادة لوحدهم.
– إذا كان طفلك أقل من 5 سنوات أتركه ولا تحاول علاجه وتجاهل الأمر تماما.
– عند المعالجة يجب التركيز على أوقات النهار أولا.
لللللللللللللللللللللللللللللللللرفع
والله انا اعانى من هالحالة عندى
أحس العلاج يبدأ وهم أقل من عمر 5 سنوات عالاقل ألطفل ما يفهم وأيد
أنا بنتي توها بتكمل السنتين حطيت لها المناكير المر والحمدلله. ما عادت تمص صبعها
أنا بنتي توها بتكمل السنتين حطيت لها المناكير المر والحمدلله. ما عادت تمص صبعها