1- أن يكون والداه مثالاً يحتذى به ويشكلان قدوة حسنة.. مع مراعاة تهيئة الأجواء النفسية المريحة في الأسرة، فالشخص المطمئن لا يكذب أما الشخص الخائف فيلجأ إلى الكذب كوسيلة للهروب من العقاب
2 – إذا اعترف الطفل بذنبه فلا داعي للعقاب، لأن من اعترف يجب أن يكافأ على هذا الاعتراف مع التوجيه الدقيق شرط ألا يستمر الوقوع في الكذب
3 – القيام بتشجيع الطفل على قول الصدق
4 – التروي في إلصاق تهمة الكذب بالطفل لئلا يألف الكلمة ويستهين بإطلاقها، كأن نتهمه بالكذب ثم نسحب هذا الاتهام، لأن هذا يضعف من موقفنا التربوي، ومن قيمة أحكامنا القابلة للنقض
5 – بعض الآراء التربوية في هذا المجال تشير إلى أنه من القواعد المتبعة في مكافحة الكذب ألا نترك الطفل يمرر كذبته على الأهل والمدرسة، لأن ذلك يشجعه ويعطيه الثقة في قدرته على ممارسة الكذب دائماً، فبمجرد إشعارنا له أننا اكتشفنا كذبه سيحجم في المرات التالية عن الكذب، ولنتذكر أن إنزال العقوبة بعد اعتراف الطفل بالذنب، كأننا عاقبناه على قول الصدق، فيجب التسليم ولو لمرات بأن الاعتراف بالخطأ فضيلة
6 – العدالة والمساواة بين الإخوة
7 – تنمية ثقة الطفل بنفسه
8 – المعالجة النفسية للمصابين بالعقد
9 – التزود بالقيم الدينية
يعني تقولي ابا حلاوه اقولها كلتي واحد بس خلاص ..تقولي لا ما كلييييت …وتصر انها تاخذ الحلاوه وانا امنعها بس اقولها ليش تجذبين انا عطيتج مره ..إلي يجذب الله يعقه في النار ..ترجع وتعترف؟
خحخخ
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
طبعا احنا من نلومها لأنه هالشي شافتها من أهلها ونقلته لنا وهم علمهم على كدهم.
لكن نحن الجيل الواعي يحتي نطمس هالأشياء