تخطى إلى المحتوى

قصة ذكرها الشيخ محمد العريفي عن النبي صلى الله عليه وسلم

روى العلامة ابن حجر العسقلاني في كتابه النفيس (( الدرر الكامنة ))
:- ( أن النصارى كانوا ينشرون دعاتهم من المُنصِّرين بين قبائل المغول طمعاً في تنصيرهم

وقد مهَّد لهم الطاغية هولاكو سبيل الدعوة بسبب زوجته الصليبية – ضفر خاتون –

وذات مرة توجه جماعة من كبار المنصرين لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول

فأخذ أحد المنصرين سب النبي – صلى الله عليه وسلم – وكان هناك كلب صيد مربوط

فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي – صلى الله عليه وسلم –

زمجر الكلب وهاج ثم وثب على هذا الصليبي الحاقد وخمشه بشدة , فخلصوه منه بعد جهد

فقال أحد الحاضرين : – هذا بكلامك في حق النبي – صلى الله عليه وسلم –

فقال الصليبي :- كلا بل هذا الكلب عزيز نفس , رأني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه

ثم عاد لسب النبي – صلى الله عليه وسلم – وأقزع في السب

عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق هذا الصليبي وقلع زوره في الحال

فمات الصليبي من فوره , فعندها أسلم نحو أربعون ألفاً من المغول .

(( الدرر الكامنة الجزء 3 صفحة 202))

يستاااااااااهل الغبي ..
يزاج الله خير الغالية ..

يزاااااااااج الله خير

بارك الله فيكم ع المرور 00

^
^
^

يزاااااااااااج ربي خير …

جزاك الله خيرا اختي
ومثل ما قالت الاخت يستاهل ال؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.