هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منه
وهي قصة لفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة
وهي قصة واقعية
حدثت في هذا الزمان
تتحدث عن طالبة في الابتدائية
كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل
ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة
هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع …. وتشاهد نفس المشهد … مما أدى الى أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام فأتت الطالبة والحقيبة ممتلئة كالعادة فطلبت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة
يا ترى
ماذا
في
الحقيبة
!!!!!!!!!
فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها
هل تخيلتم الوضع …… الحمد لله على النعمة والصحة
ونصيحتي …….. لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة
فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين ممن هم اشد فقرا وجوعا من هذه الطالبة وفي بلد عمه الرخاء والنعمة حتى اصبح الجار وللاسف الشديد لا يعلم عن حال جاره شيئا فا اسفااااااااااااااااااااااه وقبل الختام
ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات والدعاء لى ولوالدي والمسلمين جميعا
منقوووووول
فعلا هذي قصة حقيقه قريتها قبل
قست القلوب .. قست القلوب
.
.
انا بعد سمعت عنها
يحليلها مسكينه سالفتها
تعوووور القلب
.
.
.
والحمد والشكر لله ..
تسلميييييين الغلاااااااا ع القصة
ربي لا هانج
صحيح ان قصه البنيه تعور القلب لكن هذا دليل على تعففها …وينطبق عليها قوله سبحانه وتعالى:
((وتحسبهم اغنياء من التعفف))…..وفضلت انها تجمع الفتات على ان تميد يدها للناس…الله يعينهم ويفرج ضيقتهم
والحمدلله على نعمه التى لا تحصى ولا تعد