انا الحين ابا اعرف الفتوى بخصوص الاستغفار لاني العضوه اللي حاطه الموضوع مسويه كوبي بيست لموضوع عضوه ثانيه ف منتدى ثاني ..
الحين ابا اعرف الحلال من الحرام دامنكم غلقتوا الموضوع نحن مانريد نفتي بس نبا انعرف المفروض بدال ماتغلقون الموضوع اتوضحولنا عشان تكسبون الاجر وماتخلون العضوات تايهات هذا رااي
الاستغفار بنيتين ليس شرك
ولكن لواستغفرت وكان همك الأكبر هو رضا الله وطلب الغفران والخوف من عقابه ورجاء ماعنده من الثواب الأخروي فهذا صح وهو الاخلاص لله
لكن لو استغفرت وكانت النيتين متساويتن أو كانت نية الدنيا هي الهم الأكبرمن نية الأخرة وهم الآخرة هذا ينقص من كمال التوحيد فهذا ناقص الايمان وضعيف التوحيد وعمله ناقص بحسبه
ولو استغفرت و لم يكن همك رضا الله ولم تريد باستغفارك ثواب الآخرة أو خوفا من عقابه وأردت به ثواب الدنيا فقط فإن هذا هو الشرك الأصغر
وأسأل الله أن يفتح قلبك ويفهمك إنه هو الفتاح العليم وأسأله أن يهديني ويهديكم إلى احق
يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ………..
واتمنى ان يفتح الموضوع حتى يتم النقاش فيه ليبين الحق
بعد العيد إن شاء الله
وعن الغلق بشوف السبب
أستغفر الله العظيم
واجبنا جميع في امور لازم نتعلمها ونبحث وندفع الغالي والثمين من اجل ان ننال رضي الله وكيف ننال رضي الله سبحانه ؟
( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء )
كما أن الشرك له شؤوم على اصحابها ومحق البركات . كلما دعى الشخص إلى توحيد الله ، وجد لها معارضين ، كما هو حال كل الانبياء وحتى نوح عليه السلام ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ) ، وحتى الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وجد معارضين لدعوته للتوحيد وأعداء له ولكن في الأخير ، أمحى الله الباطل وقيض الله له من يناصر دعوته ، وانتشرت دعوته وتجددت التوحيد بعد أن انتشر الشرك في الجزيرة العربية .
وأقسام الشرك ثلاثة: شرك أكبر، وشرك أصغر، وشرك خفي.
فقال تعالى : { إن الشرك لظلم عظيم
فالشرك الأكبر يوجب حبوط العمل والخلود في النار لمن مات عليه، كما قال الله تعالى
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ
: { إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار } (المائدة: 72) وكل ذنب مات العبد من غير أن يتوب منه حال الحياة فإمكان العفو والمغفرة فيه يوم القيامة واردٌ إلا الشرك والكفر ، فإن الله قد قطع رجاء صاحبه في المغفرة ،قال تعالى : { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما } (النساء
وهذا يعتبر الشرك الاكبر وعقوبته الخلود فى النار
أما الشرك الأصغر: فهو ما ثبت بالنصوص من الكتاب أو السنة تسميته شركاً، ولكنه ليس من جنس الشرك الأكبر، كالرياء في بعض الأعمال، والحلف بغير الله، وقول ما شاء الله وشاء فلان، ونحو ذلك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فسئل عنه؟ فقال: الرياء)) رواه الإمام أحمد والطبراني والبيهقي عن محمود بن لبيد الأنصاري رضي الله عنه بإسناد جيد، ورواه الطبراني بأسانيد جيدة عن محمود بن لبيد عن رافع ابن خديج عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقوله صلى الله عليه وسلم: ((من حلف بشيء دون الله فقد أشرك)) رواه الإمام أحمد بإسناد صحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ورواه أبو داود والترمذي بإسناد صحيح من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك)).
وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء فلان)) أخرجه أبو داود بإسناد صحيح عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. وهذا النوع لا يوجب الردة، ولا يوجب الخلود في النار، ولكنه ينافي كمال التوحيد الواجب.
أما النوع الثالث: وهو الشرك الخفي، فدليله قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: الشرك الخفي يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الرجل إليه)) رواه الإمام أحمد في مسنده عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.
من دروس بن باز رحمه الله