ابويه ممنوع من الصيااام

خليجية

الشهر الكريم هل علينا الله يعيده علينا بالخير واليمن والبركات…
والله يبارك لكم فى هذا الشهر الكريم..
خواتى ابويه فديته الله يطول بعمره مسوى قسطره فى الكلى والدكتور حذره من الصيام لان ممكن تصير معاه مضاعفات خطيره ممكن تسبب له جلطه واحنا حاولنا نقنعه ان مب لازم انه يصوم ويفطر صائم لكن هو الله يهديه رافض ان مايصوم ويقول محد بيمنعنى عن الصيام تعرفون الشواب الأوليين مايسمعون الكلام وعيزنا معاه وماشي فايده خواتى شوه الحل معاه ولا نسأل حد من مشايخ الدين وشوه لازم نسوى عسب نقنعه بعدم الصوم..
لان وايد نحاتى صحته وإذا فطر شوه القضاء إلى عليه…

ربي يشفى الجميع ,, هم بعد ابوى مريض من سنه تقريبا ما يقدر يصوم ,, و نحنا نطعم المساكين في رمضان بس ما اعرف كم عددها يمكن الخوات يساعدونج ,, وهذه سنه ربي شرعها لى ما يقدون يصمون ,,
وربي يلهمكم الصبر .,

الله يعافيه يارب ويطول بعمره……… حاولو تقنعونه

عزيزتي يمكن الافضل أن شيخ دين يقنعه يعني واحد من المشايخ اللي تعرفونهم يرمسه

والله يشفيه ويعافيه آميييين

حكم الشيخ الكبير والعجوز إذا كانا لا يستطيعان الصوم
رجل قد بلغ من السن 75 سنة ويشق عليه الصوم .. إلخ من أجل القرحة فما حكمه؟

إذا كان الشيخ الكبير والعجوز الكبيرة يشق عليهما الصوم فلهما الإفطار ويطعمان عن كل يوم مسكيناً إما بتشريكه معهما في الطعام أو دفع نصف صاع من التمر أو الحنطة أو الأرز للمسكين كل يوم، فإن كانا مريضين بقرحة أو غيرها، تأكد عليهما الفطر ولا إطعام عليهما؛ لأنهما حينئذ إنما أفطرا من أجل المرض لا من أجل الكبر فإذا شفيا قضيا عدد الأيام التي افطراها، فإن عجزا عن القضاء بسبب الكبر أطعما عن كل يوم مسكيناً كما تقدم .
هكذا أفتى ابن عباس رضي الله عنهما وغيره من أهل العلم. وأدلة ذلك معلومة منها قوله تعالى: وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ[1] والعاجز الكبير لا يستطيع القضاء فوجب عليه الإطعام بدلاً من ذلك. وكان أنس بن مالك رضي الله عنه خادم النبي صلى الله عليه وسلم لما كبرت سنه وشق عليه الصوم أفطر وأطعم عن كل يوم مسكيناً. والله الموفق.
——————————————————————————–

[1] سورة البقرة، الآية 185.
فتوى صدرت من مكتب سماحته عندما كان رئيساً لإدارات البحوث العلمية و الإفتاء و الدعوة و الإرشاد – مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الخامس عشر

حكم من منعه الأطباء من الصيام

لدي ابنة أصيبت بمرض -أجاركم الله منه- وهو الفشل الكلوي، وقد أصيبت به وهي في التاسعة من عمرها، وقد قمنا بتسفيرها إلى الخارج للعلاج، وقامت أيضاً بزراعة الكلية، وهذا منذ سنتين، والاستفسار الآن هو أنها بلغت من العمر الآن ستة عشر عاماً، وفي هذا السن يجب على المرء الصيام، وقد منعها الأطباء من الصيام، فما الحكم الشرعي في هذا؟

عليها أن تصوم بعد الإذن لها بالصوم، بعدما يكون الصوم لا يضرها تصوم، أما إذا قرر الأطباء أنه يضرها الصوم دائماً فإنها تطعم عن كل يوم مسكين ولا صوم عليها كالمريض الذي لا يرجى برئه، وكالهرم الذي لا يستطيع الصوم والعجوز التي لا تستطيع الصوم، كل منهم يطعم عن كل يوم مسكين إذا كان قادراً نصف صاع يجمع ذلك ويعطيه بعض الفقراء في أول الشهر أو في آخره أو في وسطه والحمد لله. إذاً إذا قال الأطباء لا تصم فعليها أن تمتنع عن الصوم. نعم لكن إذا كان محدد تمتنع ثم تقضي، أما إذا كان لا دائماً فإنها تطعم عن كل يوم مسكين كل شهر كل ما جاء رمضان.

اذا هو في خاطره خلوه يصووم..ومابيصير الا الله كاتبه له والله يشفيه ويقدره يصوم الشهر الفضيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.