اخت ربيعة بنت خالتي سالفتها سالفه

هذا موضوع نزلته بنت خالتي بمنتدى ثاني عن اخت ربيعتها

قالت لي احطه لكم عسب ايدورون حلول حقها

مراحب خواتي

قبل فتره ربيعتي خبرتني عن اختها ونصحناها

الله يسلمكم كانت اتشوف افلااااااام …………………….. فهمتوها اكيد

وايد اتابعها

ونصحناها وخوفناها من الله وجي

والحين ردت لها

يوم ربيعتي واجهتنها قالت ماروووووووووووووم اودر ماااااااروووووووووم

وتمت اتصييييييح

والله ماعرف كيف الحل وياها كم مره ننصحها كم مره

وهي ما تبا بس تقول لا اراديا

اختها قالت لي اشوف لها حل

عندكم عسب جي دشيت اخبركم

مممممم كل ماتشووف بتتعب اكثر وبتفكر اكثر
ووشو النتيجه؟؟

خليها تشغل عمرها بشي

خليها كل ما تبا تجوف افلام تفتح محاضرات وشوي وشوي بتودر الافلام ..الله يهديها ان شاءالله ..

عطوها تقرا هاي القصه ::
فارقت فتاة سعودية تبلغ من العمر 20 عاما الحياة وهي تشاهد قناة اباحية في مدينة مكة المكرمة، ورفضت افلات الريموت من يدها، فدفن معها في قبرها، حسبما ذكرت صحيفة “شمس” السعودية .
وذكرت الصحيفة ..”فارقت فتاة عشرينية في مكة المكرّمة الحياة وهي تمسك بجهاز الريموت كنترول، وهي تشاهد إحدى القنوات الإباحية، وفق رواية أهلها”.
واضافت .. “فشل أهل الفتاة في سحب “الريموت كونترول” من يدها أثناء غسلها وتكفينها، حيث استحكمت قبضة الفتاة الميِّتة حول ذلك الجهاز؛ ما اضطرهم إلى دفنه معها في مقبرة قريتهم .
وأصرّ إمام مسجد القرية على أداء الصلاة على جثمان الفتاة، بعد أن قامت بعض قريباتها بغسلها وتكفينها، حينما اعتذرت المغسِّلات الخيريات عن غسلها”.
واوضحت الصحيفة ..”لم تتمالك والدة الفتاة نفسها لتطلق لساقيها العنان لا شعوريا، بعد أن أفاقت من غيبوبة لحقت بها عندما علمت بالوفاة بتلك الطريقة”.
وأصرّت والدة الفتاة على مقاضاة زوجها، وتحميله “المسؤولية كاملة” بشأن ما وصفته بـ”الفساد”، من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية “بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية”، وهي تشير إلى أن
ابنتها المتوفاة كانت تقضي جلّ وقتها في مشاهدة تلك القنوات عبر القمر الأوروبي؛ ما أدّى إلى تخلِّيها عن مواصلة تعليمها الجامعي”.

هيه صح

بس عقولت بنت خالتي البنت تقول ماتروم اتودر

ودرت فتره وردت مره ثانيه

زم تشتغل عمرها بقرأت القران وذكر الله
الله يهدي اليميع ان شاء الله

اوييييييييييييييييييييييييييه لا حول ولا قوة الا بالله

اكييييييييييييد بخليها تقراها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.