لا تقيمي محكمة الانتقام فتكوني أول ضحية !!

بعض الناس سمح لا يهمه أن يتقاضى حقه كله..

و هو يتغاضى عن كثير من الامور و يتغابى أحيانا..

و في مجمل الامر فان نفسه سمحه سهلة..

و هو لا يدقق كثيرا…!!

و لا يفتش فيما خلف العبارات..

و لا يتعب نفسه بهذه الامور..!!!!
*************

و بعضهم الآخر لا يعرف السماحة و لا يتغاضى عن حقوقه بمقدار ذرة..!!

و هو في جهاد مع الناس و مع المواقف المختلفة للاستقصاء و الحصول على حقه -و ربما غير حقه – و هو قلما و يرضى..!!
**************

و من الطبيعي أن الانسان السمح أقرب الى رضا النفس و هدوء البال و البعد عن القلق..!!

كما أنه أقرب الى قلوب الناس و أجدر بحبهم..

و أبواب النجاح تفتح أمامه أكثر من ذلك الذي يعتبر نفسه في حرب دائمة مع عباد الله..!!

و فوق ذلك يحلل الكلمات و المواقف و يبحث فيها عن المقاصد الخبيثة..

فيجلب القلق لنفسه من كل سبيل..!!

و يكرهه الناس و يتحاشونه و يوصدون أمامه أبواب النجاح..!!!

و رسول الله (صلى الله عليه و سلم)ما خير بين أمرين الا و أختار أيسرهما ما لم يكن اثما و الا و كان أبعد الناس عنه..؟!؟!قال رسول الله (صى الله عليه و سلم):"رحم الله عبدا سمحا اذا باع،سمحا اذا أشترى،سمحا اذا أقتضى.."

"عليك بالاجتهاد في الوقت الحاضر،مع عدم القلق حول ما سيأتي في الغد"

لا تحرمووووني من دعواتكم الحلوة..

والله يا اختي موضوعك جا في وقته تماااااااااااااااما

الله يسعدك ويبعد عنك كل شر

مشكورة على الموضوع

يزاج الله خير

تسلمين الغلا ع الموضووووووووع الرائع

والله يوفقج ويسعدج يارب

الله يبعد عنج كل مكروه

شكرا على الموضوع الحلو

تسلمين الغلا ع الموضووع
ويجعله ف ميزان اعمالج

تسلمين ع الطرح الهادف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.