مواقف البنات ف النظرة الشرعـية !!

يوم ألخطبه أو الشوفه الشرعية‏

تقول وحده : انه يوم يا يشوفني خطيبي كنت لا بسه تنوره ضيجه ونصحتني أمي إني ما ألبسها ولكني عاندت وقلت ألا بلبسها ويوم دشيت وسلمت ويلست ولا اسمع صوووووت تششششششششششش وإلا التنوره انشقت من ورا يالله شو أسوي ؟؟

يلست وأنا أقول لنفسي يالله وشلون بقوم ؟؟!!
وخطيبي يالس ما قام (( مستانس شو وراه )) وأبوي يناظرني والشرر يتطاير من عيونه وياشرلي عشان أقوم وأنا خلااااااااص لازقه في الكرسي وما اقدر أقوم لو قمت بتطلع بلاوي
وطبعا أختكم في الله جالسه ومنزله عيونها في الأرض وكنها ما تدري عن أبوها ذا ألي يأشر صارله ساعة وفي الأخير قام أبوها وقال للخاطب بطريقه مب حلوة انتهت الزيارة حياك الله ويوم طلع فششش على غرفتي قبل لايشوفني أبوي ويلعن شكلي هذي اللي ما تسمع كلام الماما تستاهل.

والثانية تقول : أن يوم دشيت بالعصير وقدمته وتأخر خطيبي في مد يده عشان يأخذ العصير فظنيت انه مايبي فمشيت مسـرعه بالصينية وهو يقول( لحظه لحظه أبغى واحد لو سمحتي).

والثالثة تقول : يوم دشيت أشوف خطيبي ومعاي صينيه العصير تفاجأت فيه يصرخ بقوه ( ماشاالله ماشاالله ) شكلهُ موشايف خير أو أول مره يشوف بنت وقام وقف جدامي وهو يردد(ماشاالله ماشاالله) أنا ارتعت شو ذا المهبول قمت أصارخ وطلعت أصيح ويا أبوي ويلس يحاول فيني ادش مره ثانيه وبعد ما طلعت روحه دشيت ويلست بعيده عنه وهو مازال يردد بصوت واطي( ماشا الله ماشاالله).

والاخرى تقول: حين رأيته لأول مرة كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً ذكرت الله وتقدمت بصعوبة ودخلت كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً ألقيت السلام بصوت خافت كان يجلس على اليمين أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله) ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض ورأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً ورأيت كل شيء يومها،، إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!

وهاذي المربوشه الله يرزقني بوحده مثلها يالله يارب تقول: من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبه إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع أغراض الجمعيه في الحوش
ونادني ‘يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض’ جئت وأنا أرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت شو شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة أني جئت أستعرض بالعربانه وأخي يحاول تهدئتي ‘يا منيّر أعقلي! بشويش’ المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!

أحسن لك وهنادي الحلوة لم يسقط منها العصير.. بل سقطت هي بأكملها: حاولت والدتي إقناعي قائلة:يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر من خوف وفرح ولكن لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت شو تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير….. هذا أهم شي

اما هذي قووويه ياويليترويها س.ع فتقول: حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد ‘اندمجت’ مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك ولولا ذلك لم أوافق فقد’كسرتي خاطري’!

و ح.م. تقول: لا تذكروني بيوم رؤيتي لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للهو من الثانوية، ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة!

فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانت معي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت ثم قالت خلاص ايلسي..!!] كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة! أما أمي فقد لجمتها
الصدمة وكانت صامتة تماماً! والله صدق أهانه

وتقول س.ف : كنت عند صديقتي فإذا هي تقدم حلوى شوكولاته لذيذة أخذت واحدة ثم استحيت المهم ما أن خرجت صديقتي من المجلس حتى قفزت على الحلوى (ملهوطه)أضع بعضها في حقيبتي لآخذ لأخوتي منها بعد ذلك بفترة تزوجت من أخ صديقتي هذه، وفي يوم العرس سألني عن أخبار الحلوى التي أعجبني ووضعت منها في حقيبتي! تفاجئتوسألته أي حلوى؟! فذكرني بذلك اليوم وقال لي أنه كان قد اتفق مع أخته على أن يراني من حيث لا أشعر يا للاحراااج. كدت أموت بالخجل حتى أخذت أبكي وحاولت فيما بعد ترقيعها لكن دون جدوى!! بعد شنو واضحة كالشمس

أما هذي أحسن أنها ماتبيه فسوت هالحركه
م.ع تحكي هذا الموقف عن أخيها فتقول: خطبنا لأخي فتاة وحين ذهب لرؤيتها دخلت بكل ثقة ثم جلست أمامه واضعة ساقاً فوق الأخرى وأخذت تحادثه وتحقق معه وهو يرتعش من الخوف. يقول أخي كان من الممكن أن أتقبل ما فعلته لكن حين وصلت لمسألة السؤال حول عملي وراتبي بلا تردد شعرت أني أمام شرطي قوي وليست فتاة، ولم يوافق عليها… خاف منها
وكتبت ع.ع تقول: دخلت عليه ومعه أمه ولم يكن أحد من عائلتي موجود (يعني استفردوا فيني)وأخذوا يسألوني سين وجيم كأني في تحقيق وفي النهاية رمى علي كت كات وقال وهو يستخف دمه’كليه ابشوف شكلك وأنتي تأكلين! هنا طفح الكيل من استهتارهم فحذفت بالكتكات على ويهه وخرجت وبالطبع رفضتهم مالت عليك مصدق حاله الخبل

أما الاخت م : فخاطبها كان بطريقة مختلفة تماماً وتقول عنه باختصار خطبني شخص وحين رأيته كان مسترخياً على الكنبة، بهدوء عجيب بل وتثاوب عدة مرات!! فشعرت بثقل دمه وأنه غير مهتم تماماً فرفضته وقال أهله بأنه قد أعجب بي لكنه أراد أن يبدو طبيعياً!إلا أني لم أشعر بذلك فقد بدا وكأنهم أيقظوه للتو وسحبوه من سريره!!

وتقول منيرة: كنت أرتدي الشيله على رأسي ودخلت وسلمت على العريس وعندما خرجت فإذا بأمه تقول بصوت عال ‘لماذا تغطين شعرك؟!’ وتقوم وتسحب الشيله من على رأسي وتصرخ بابنها ‘شو شعرها اش زينة’.. طبعاً أنا اختفيت من الوجود وخرجت وأنا أبكي ليس على كشف شعري ولكن على أسلوب الخالة الجديدة!
أما نورة ع. فتحكي عن ‘لقافة’ جدها الذي أحرجها قائلة:
يوم ‘الشوفة’ كانت العائلة كلها حاضرة أبي وأخي وعمي وحتى جدي كان حاضراً! المهم دخلت وجلست وعم الهدوء والعيون كلها تراقبني، فقال لي جدي قومي يا نورة ‘خذي لفة’ علشان يشوفك زين في هذه اللحظة تمنيت لو أن الأرض تنشق وتبتلعني!هداك الله يا جدي..

أما هدى محمد فاتخذت موقفا آخر فقالت: صدمت بأن الرجل الذي تقدم لخطبتي لم يكن كما كنت أتمناه وسيما وطويلا كما هو فارس أحلامي بل العكس تماما ولا يملك من الوسامة شيئا فتظاهرت بأنني مصابة بالحول حتى لا يعود مرة أخرى ونجحت في ذلك.ذكيه

خخخخخخخخخ هذي سالفتها حلوه ماصدقت خبر يطلع وسيم وعلى العكس تماما تجربة منيرة فارس مع زوجها فقالت : كان والدي ووالدتي وإخواني يجرونني بالقوة والإجبار حتى أدخل لأرى زوجي وعندما دخلت ورأيته وسيما جدا جلست أنظر إليه بدون استحياء (مفهيه)ويحاول والدي بنظراته الحادة أن يقول لي اخرجي انتهى الوقت ولكني لا أبالي ويصدر أخي صوتا و(ان شـأء الله يعيبكم الموضوع نحنحة ) بمعنى قومي ولا جدوى من ذلك حتى خرج والدي ليناديني من الداخل بصوت مرتفعفاضطررت للخروج من المجلس مجبرة .

ان شـأء الله يعيبكم الموضوع

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ صراحه مت من الضحك ومووضووعج وايد حلوو

looooooooool

مواقف حلوة ومحرجة تسلمين اختي

ههههههههه والله والمواقف تضحك
مشكورة اختي الموضوع

اما هذي قووويه ياويليترويها س.ع فتقول: حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد ‘اندمجت’ مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك ولولا ذلك لم أوافق فقد’كسرتي خاطري’!

أخ يا بطني جتلتني من الضحك

ضحكت من الخاطر

اكثر شي على الي كانت تلعب بعربانة الجمعيه تخيلتها خخخخخخخخخ

والي حولت تحفه تخيلت المعرس مسكييييين كيف شكله مصدوم خخخخخ

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ وايد حلوه خاصة الي حبت خطيبها على راسه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.