مواقف حياتية مختلفة أتمنى النصح والإرشاد والتوجيه يا أخواتي الناصحات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا أخواتي الناصحات والحكيمات، هذه بعض المواقف الحياتية المختلفة في الحياة الدنيا ،أتمنى يا

أخواتي الناصحات والحكيمات النصح والإرشاد والتوجيه لهذه المواقف الحياتية المختلفة.

الموقف الأول:

فتاة تعيش في بيت والدها حيث أنها إفتقدت للإرشاد والنصح والتوجيه من والديها

و إفتقدت تعليمهما لها( الوضوء والصلاة بخشوع منذ أن كانت في السنة السابعة من عمرها) ولم يقوما

والديها للأسف بتربيتها تربية إسلامية صحيحة منذ صغرها حتى كبرت وهي جاهلة بإمور دينها

و دنياها وعباداتها كالصلاة وغيرها وعاشت خمسة وعشرون سنة وبعض الأشهر من ستة وعشرون

سنة من عمرها وهي جاهلة في أمور دينها ودنياها وعباداتها (كالصلاة )،وعاشت في هم وغم شديد

وحزن شديد وضيق في حياتها في السنوات الماضية لأنها لا تعرف كيف تصلي الصلوات الخمس

وماهي عدد ركعاتها وفروضها وسننها ؟! ولا تعرف كيف تصلي صلاة التراويح في شهر رمضان

وماهي عدد ركعاتها ؟!،إلى أن هداها الله على يد إنسانة طيبة وخلوقة ومحافظة على الصلاة في وقتها

وعلى قراءة القرآن الكريم وناصحة وحكيمة في هذا المنتدى المفيد والرائع وعاشت سنوات طويلة

وهي لم تختم القرآن الكريم في شهور السنة الماضية وفي شهر رمضان من السنوات الماضية.

الأسئلة هي:

* ماهي النصائح المفيدة والنافعة والحكيمة لهذه الفتاة يا أخواتي الناصحات والحكيمات؟

* كيف تكون الفتاة قريبة من الله أكثر وإذا أرادت إختيار وصحبة الرفيقة الصالحة فما هي النصائح

المفيدة والنافعة والحكيمة لهذه الفتاة؟

* الموقف الثاني:

فتاة تخرجت من الثانوية العامة في سنة (2017) م ، ودخلت جامعة الإمارات وإفتقدت للإنسانة

الناصحة والحكيمة والخلوقة والطيبة التي تنصحها بإسلوب طيب ولطيف معها عندما دخلت جامعة

الإمارات وتقوم بتشجيعها على الإجتهاد والتفوق في الدراسة عندما درست في جامعة الإمارات سابقا ،

ولم ترسم لها هدف ورسالة في حياتها الدنيا ،ولم تستخير قبل دخولها جامعة الإمارات للأسف

وندمت بعد ذلك ندما شديدا لأنها لم تكمل دراستها في جامعة الإمارات ، وبعد ذلك بقيت في السنوات

السابقة بعد أن خرجت من جامعة الإمارات ولم تكمل دراستها فيها للأسف في بيت والدها بلا وظيفة

محترمة وراتب جيد، وتشعر بالنقص لأن بعض صديقاتها في نفس سنها والكثير من الفتيات والنساء

المتزوجات في نفس سنها وأكبر عنها سنا وأصغر عنها سنا قد أكملن دراستهن في جامعة الإمارات

وفي جامعات خاصة وفي كليات التقنية الموجودة في إمارات الدولة، وتشعر بالحزن الشديد والهم

والغم لأنها غير قادرة على أن تكمل دراستها في جامعة خاصة بسبب غلاء تكاليف دراستها، وغير

قادرة على أن تقود نفسها بنفسها وتكمل دراستها وغير قادرة على أن تشتغل بوظيفة محترمة وبراتب

عالي حيث شعرت بالنقص وللأسف تعرضت للنقص في حياتها الدنيا عندما تزوجت أختها التي أصغر

عنها بأربع سنين عندما قامت أخت زوج أختها بتفضيلها لها لأنها أكملت دراستها في التقنية.

الأسئلة هي:

*ماهي نصائحك المفيدة والنافعة والحكيمة لهذه الفتاة؟

*كيف تتخلص الفتاة من شعورها بالنقص بسبب أنها لم تكمل دراستها وكيف تواجه الناس الذين

ينتقصون منها؟

الموقف الثالث:

فتاة تبلغ من العمر سبعة وعشرين سنة وهي تتمنى الزواج وتتمنى أن الله يرزقها بزوج طيب وصالح

وخلوق ومستقيم ومقتدر وحنون وكريم ومتعلم وحكيم وفاهم بالحياة ومتفهم وعاقل يحبها ويحترمها

ويقدرها ويكون سند لها في الحياة ويكون شيخ الرجال لها وهي غير مستعجلة لرزقها ولنصيبها ،

وتتمنى أن الله يرزقها بالذرية الصالحة الطيبة التي تشوفهم حواليها، وتؤمن بأن كل تأخيرة

فيها خيرة لها ، وتؤمن بأن كل إنسان سيأخذ نصيبه في الحياة الدنيا قبل أن يموت، وهي عايشة حياتها،

وتتمنى كثيرا بأن تستفيد من وقتها بالأعمال الصالحة التي تنفعها في الحياة الدنيا والآخرة .

الأسئلة هي:

* ماهي النصائح المفيدة والنافعة والحكيمة يا أخواتي الناصحات والحكيمات لهذه الفتاة ؟

خليجية

لللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل للللللللللللرفع

ربي يوفقج اختي والله يقدرني وأرد لموضوعج خليجية

up
up
up

جزاكن الله خيرا يا أخواتي العضوات على مروركن لهذا الموضوع الذي طرحته أنا.

أتمنى إن شاء الله أن تدخلن العضوات الناصحات والحكيمات وتكتبن النصائح المفيدة والنافعة والحكيمة للمواقف

الحياتية المختلفة التي طرحتها في هذا الموضوع.

الموضوع طويل ^^
لي عوده للقراءه ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.