يا طائرا أثقلته حمولة الأحزان

أيها الطائر الذي حلّ فوق أغصاني ..
وغرّد..
أذاك تسبيح ؟!.. أم شجون ؟!.. في جوفك
توقد…
أيها الطائر الذي لم يزل فوق الجراح
يغرّد..
يوقظ هاجع الآلام والآمال فينا ويجدّد :

عزة الإسلام .. وجذوة الإيمان .. ونهج الرسول
محمد

– – – – – – – – – – –

يا طائرا أثقلته حمولة الأحزان ..
يا طائرا لا يكاد يطير ..
حتى يرتمي على جراح أمة
بآلامها تنوح ..

يا طائري طر .. وغرّد بآلام أمتي الحيرى ..
أمتي الثكلى بأنات الجريح..

ياطائري متى ستطلق الجناح؟؟!!..
يا طائري متى سيطلع الصباح؟!!!.

صح انه الحال يدمي ولكن الرسول<صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه< قال الخير في امتي الى يوم الدين
تسلمين

الله ينصر الاسلام والمسلمين .. ويحفظ القدس وكل بلاد المسلمين .. كلمات جميله وتصوير رائع .. تسلمين يا الحنين ..

أخوات مينا القلب ومزايين .. شكرا لمروركن الطيب على موضوعي المتواضع … دمتم بخير.

خاطرة تستحق الرفع..ودمت لي خير رفيق ..

وأنت بحق تستحقين الشكر .. دمت بود اختي مزايين ..

كلمات جميله ورائعه .. الله يوفقج يا الحنين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.