تم الإنتهاء من أكبر موقع لــ ()

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي وسلم على محمد

تم الإنتهاء من أكبر موقع لرسول الله
رجاء أن لم تستطع الاشتراك فمرر الرسالة لغيرك
لتحصل على ثواب الدال على الخير وفقنا الله و إياكم لما يحبه و يرضاه.

يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز :

﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ التوبة: 128

يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل
بأنه من أنفسكم ,

وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق
وما أبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه
صلى الله عليه وسلم .

الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله

https://www.rasoulallah.net

مميزات الموقع:

[LIST=1][*]لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة.[*]لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق السيرة لإبن هشام.[*]الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية.[*]زاد الميعاد في هدي خير العباد لإبن القيم.[*]يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث.[*]لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك.[*]حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به.[*]لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك.[*]لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله.[*]لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس.[*]لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة.[*]جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها.[*]يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة ‘أرسل الصفحة مترجمة الى صديق.[/LIST]

مع باقي أقسام الموقع:

[LIST=1][*]أصحاب الرسول[*]لمادا ندرس السيرة؟[*]الرسول كأنك تراه[*]نبوئات بظهور الرسول [*]شمائل الرسول[*]الرسول زوجا[*]الصلاة على الرسول[*]غزوات رسول الله[*]وفاة رسول الله[*]الرسول يأمر وينهي [*]أقوال المستشرقين المنصفين[*]معجزات الرسول [*]نبوئات الرسول[*]الرسول في القرآن[*]حقوق الرسول على أمته[/LIST]

الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق
وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم

سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ،
سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب
و نقربه لك بكل يسر و سهولة

من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل

إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا
كانت أوعية لهذا الحب .

ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ،
ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر

قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه …
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه.

ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته،

سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال :
« وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»

قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال
«بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض »
رواه النسائي

أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟
أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !

إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله،
وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !

وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام .

يقول الله عز وجل :
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾آل عمران: 31

﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾

أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل:

«أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك.

برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم
﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80).

تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ،
تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك،
لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .

تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،

ولكم مني كل المحبة

يزااج الله خيير

موضوع رائئع

ربي يوفقهم و يوفق الجمييع^^

يزاج الله خير اختي وما قصرتي

الله يسلمكن خليجية ويجزيكن كل الخير

بوركتي اختي الكريمه على هذا الطرح القيم

مشكوووووووووورة الغالية وفي ميزان حسناتج انشالله

الله يسلمكن

شكرا ً على التواصل والردود الطيبة

ولكم مني كل المحبة والاحترام

انظروا لتفكير الشباب عند وبعد الإنتهاء من مواعدة البنات

——————————————————————————–

السلام عليكم …

القصة : بنت تعرفت على شخص أو تعرفه سابقا وطرق التعرف كثيرة جدا هذه الأيام والكل يعرفها المهم تم تبادل الاتصالات والرسائل فيما بينهم وأستمرت فترة وزادت العلاقة وصار الإعجاب باديا بين الطرفين وقد يكون أحبها فعلا ًًًًً أو أوهما بأنه يحبها …

المهم بعد طول فترة من المكالمات والرسائل المستهلكة أصبحت العملية مملة ويجب أن يحدث فيها تجديد ألا وهو اللقاء وإلا العملية سوف تنقطع !

وتم الإصرار على اللقاء في مكان معين وبعد عدة محاولات رفض من الجانب الأنثوي لهذا اللقاء المجهول المصير ، ينتصر الإصرار دائما وجاءت الموافقة
وتم تحديد المكان والزمان ….

في بداية اللقاء تم تبادل الحديث والأخبار والكلام العذب والمدح والعتاب بطول الهجران عندها يمسك يدها فتخاف فيتم قطع الوعود الصادقة لطمأنه قلبها الرهيف بألا يقترب من المحظور وألا يمس شرفها أبدا ًًًً ولا حتى إن طلبت هي ذلك فهو لن يوافق أبدا ًًًًً ( رجل شريف فاق الشرف في شرفه) !!!!

إنما فقط مسحه على يدك الناعمة وقبلة على خدك الباهي و حضن محب ٍٍٍٍ على صدرك الدافي فقد لعبت بي الأشواق كثيرا هذا كل ما أريد حبيبتي ..

أوهمها بالغزل الشيطاني وأعطاها الكلام المعسول المعتاد وأخذ يثني على حسنها وعندما رأت كل ذلك الحب الجارف العفيف منه و ذلك الشرف العالي .. عندها وثقت به ومكنته من نفسها ليقبلها ويحضنها بداعي ذلك الحب و … و….. وزادت الأمور ولكن لم تصل للكارثة العظمى لأنه اللقاء الأول
(فمازال هناك إحترام للقاء الأول في بعض الأحيان ) !!!

المهم إنتهى اللقاء على ذلك فالبنت هنا لا تدري ماذا فعلت ؟؟؟؟

هل أصابت بلقاء حبيبها ؟

هل أخطأت؟

هل أذنبت ؟

هل تستمر معه ؟

هل تقاطعه ؟

هل فعلا يحبني؟

وإن كان يحبني هل مازال ؟

وإن كان قد وعدها بالزواج هل سيتزوجني ؟

أصبحت فجأة حائرة لا تدري ماذا فعلت أو ماذا تفعل

التحليل لمثل هذه المواقف

أولا : الإتصالات وعملية التخاطب بين الشباب والفتيات (هاتف / شات /ماسنجر/ الفيس بوك وغيرها الكثيير )
نتج منها مخاطر كثيرة جدا وفضائح عديدة ومشاكل وصلت للقتل والثأر وتدمير الأسر وتفكيك المجتمع !!!!!!
الفائدة من هذه الإتصالات دائما = زيروو

ولما قال الله تعالى: ( وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى ) لاحظوا قول الله تعالى هنا فلم يقل: لا تزنوا وإنما قال : (وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً ) إذن أي شيء يقرب من الزنا لا يجوز ارتكابه فقد جاء النهي القاطع عن الاقتراب من الزنا أو الخوض في مقدماته لأنه من الفواحش وسبيله الهلاك في الدنيا والآخرة‏ … وأكيد الندم فالنهاية

ثانيا : كلام الشباب كله شِِِِِباك صيد بكلمات معسولة للفوز بالفريسة كما قد قيل فالقصيدة :
خدعوها بقولهم حسناء ……… والغواني يغرهن الثنـــاء
نـظـرة فابتسامة فسلام …………. فـكـلام فـمـوعد فـلـقـاء
فاتقوا الله في قلوب العذارى ……. فالعذارى قلوبهن هــــواء

ثالثا: الخلوة بين الرجل الغريب والمرأة محرمة وثالثهما الشيطان
القاعدة تقول: ( أن الذي يريد فعلا الزواج الشريف يأتي دائما من الباب )
وتوضيح من الممكن أن هذا الشخص أحبها فالبداية (كحب إعجاب بدون نوايا سيئة) ولكن ما أن إختلى بها حتى وسس له الشيطان ودنس هذا الحب وحوله إلى فاحشة وزنا وفضيحة .. فالحب هنا أصبح مشكوك فيه!! لماذا؟
لأن المحب الذي يحب فعلا ًًًًًً من قلبه يستحيل عليه أن يعرض محبوبه للخطر والفضيحة والمشاكل

رابعا : الآن هذا الشخص أصبح عقله حائرا والقاعدة عند جميع الشباب في هذه المواقف تقول :
( إن هي فعلت ذلك معي فستكون قد فعلت فالماضي مع غيري أو ستفعل فالمستقبل )

ولديه عدة خيارات حائرا و واقع فيها : ((((( تفكير الشباب في هذه الحالات )))))

1ـ إما أن يندم ويتوب وينصحها أن تتوب هي أيضا ويستمر معها بعلاقة رسمية تنتهي بالزواج إن كان قد وعدها بذلك :
( ولكن إحتمال وليس أكيد أن يعيشها في شك دائم ومشاكل )

2ـ و إما أن يتركها بقطع العلاقة تدريجيا لإتصالاتها ومقابلتها :
( خوفا من المشاكل ) أو (يريد بنت أشرف منها تصلح للزواج وليس من أضاعت شرفها ) مابُُُُُني على باطل فهو باطل

3ـ وإما أن يستمر معها فترة مؤقتة على نفس المنوال الشيطاني فيضحك عليها بكلمات معسولة وأسلوب راقي ويقول في نفسه ها قد أتت فرصة لأشبع نفسي حتى أمل فأرميها … وكلما أستمرت هي معه زادت المشكلة و الوقاية خير من العلاج والحمد لله أنها لم تفقد عذريتها وكذلك لا وجود للحمل فالإتصال كان سطحيا / ومن رأى مصائب وفضائح غيره فليحمد ربه على ما هو عليه .

الحل

قبل كل شي وأهم من كل شي هي أن ترجع إلى الله وتتووووب توبه نصوح ومهما وصلت درجة المشكلة ومهما ارتفع خبر الفضيحة ترجع إلى الله لإنه هو الوحيد القادر أن ينتشلها من مشكلتها فيجب عليها أن تندم على مافآت وتكسب رضى ربها وحتى ولو ستخسر صديقها روميو !! وأهلها والناس أجمعين والدنيا كلها فجميعهم لايسوون غضب الله الجبار العالم بسرنا وجهرنا.

ثانيا : الرزق ومن أنواعه الرزق بالزواج و لا يعلمه إلا الله سواء أكان العريس هو الشخص نفسه أو غيره من آخر الدنيا فمن آمنت بالله وتوكلت عليه فسيأتيها رزقها بإذن الله وحتى ولو كان مقيدة داخل صندوق من حديد مسجونه داخل بيت شديد لا يراها أحد ولا ترى أي أحد ، فإن رزقها الله نصيبها من الزواج فسيأتيها 100% بإذن الله و لكن تتوكل على الله وتحفظ نفسها وشرفها ودينها وتترك الباقي على الرازق …

ثالثا : من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه يعني منع نفسه من حرام وطهرها وحصنها لأجل الله وحده فالتعويض مؤكد 100% من الله لقاء هذا الصبر والحرمان وأفضل منه بكثير الكثير …
والأمثلة كثيرة جدا للتأكيد على ذلك منها قصة سيدنا يوسف عليه السلام مع السيدة الجميلة زليخة وكيف أن عف نفسه الحرام معها فعوضه الله وأعزه بالخيرالكثير فالدنيا والآخره ….

وعسى الله يوفق ويهدي ويصلح جميع بنات المسلمين
والدنيا لماذا سميت دنيا !!؟ لأنها متدنيه وسافلة ولاتستحق التعب والعنا لأجلها
والخير كل الخير فالآخرة جنات ونعيم فلماذا الواحد منا يضيع كل شي من أجل لا شي …

أخيرا الإكثار من الإستغفار = غفران الذنوب + زيادة الرزق والمال + والأولاد + وغيرها الكثير والدعاء لله دوما في كل شي + إعتراف العبد بذنوبه لله دائما وكل يوم وطلب المغفرة منه فهو غفور رحيم + المحافظة ع الصلاة دائما وفي أوقاتها + بر الوالدين وكسب رضاهما وعمل الصالحات

الدال على الخير كفاعله وبإذن الله الرسالة ستصل الجميع وستنتشر
وما على الرسول إلا البلاغ وحصد الأجر من رب العباد

وفي النهاية كل إنسان له عقل يفكر ويقرر في أي طريق يذهب
فطريق الخير الحلال واضح وطريق الشر الحرام واضح

تسلمين على الطرح المميز .. خليجية

يزاج الله خير

حلو الموضوع عيبني خليجية
تسلميين ..

يزاج الله الف خير

جزاك الله خيرا

طرح اكثر من رااااااااااائع سلمت الانامل الغلا ولاهنتي

تم الإنتهاء من أكبر موقع لرسول الله‎

أكبر موقع لرسول الله

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز :

﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾

التوبة: 128

يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها

فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم.

الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله
https://www.rasoulallah.net

مميزات الموقع

o لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة

o لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق

§ السيرة لإبن هشام

§ الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية

§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم

o يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث

o لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك

o حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به

o لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك

o لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله

o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس

o لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة

o جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها

o يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة "أرسل الصفحة مترجمة الى صديق

o مع باقي أقسام الموقع

أصحاب الرسول
لمادا ندرس السيرة؟
الرسول كأنك تراه
نبوئات بظهور الرسول

شمائل الرسول
الرسول زوجا
الصلاة على الرسول
غزوات رسول الله

وفاة رسول الله
الرسول يأمر وينهي
أقوال المستشرقين المنصفين
معجزات الرسول

نبوئات الرسول
الرسول في القرآن
حقوق الرسول على أمته

o الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم

o سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة

من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل

قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه…

إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض» (رواه النسائي

أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟!

إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !

وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.

يقول الله عز وجل: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .

تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،

lماشاء الله
والله أكبر
الله يزيد المواقع الاسلامية والمسلمين تكاثرا
آمين
بارك الله فيك

عليه الصلاة والسلام

بارك الله فيكِ

انظروا لتفكير الشباب عند وبعد الإنتهاء من مواعدة البنات

السلام عليكم …

بنت تعرفت على شخص أو تعرفه سابقا وطرق التعرف كثيرة جدا هذه الأيام والكل يعرفها المهم تم تبادل الاتصالات والرسائل فيما بينهم وأستمرت فترة وزادت العلاقة وصار الإعجاب باديا بين الطرفين وقد يكون أحبها فعلا ًًًًً أو أوهما بأنه يحبها …

المهم بعد طول فترة من المكالمات والرسائل المستهلكة أصبحت العملية مملة ويجب أن يحدث فيها تجديد ألا وهو اللقاء وإلا العملية سوف تنقطع !

وتم الإصرار على اللقاء في مكان معين وبعد عدة محاولات رفض من الجانب الأنثوي لهذا اللقاء المجهول المصير ، ينتصر الإصرار دائما وجاءت الموافقة وتم تحديد المكان والزمان ….

في بداية اللقاء تم تبادل الحديث والأخبار والكلام العذب والمدح والعتاب بطول الهجران عندها يمسك يدها فتخاف فيتم قطع الوعود الصادقة لطمأنت قلبها الرهيف بألا يقترب من المحظور وألا يمس شرفها أبدا ًًًً ولا حتى إن طلبت هي ذلك فهو لن يوافق أبدا ًًًًً
( رجل شريف فاق الشرف في شرفه) !!!!

إنما فقط مسحه على يدك الناعمة وقبلة على خدك الباهي و حضن محب ٍٍٍٍ على صدرك الدافي فقد لعبت بي الأشواق كثيرا هذا كل ما أريد حبيبتي ..

أوهمها بالغزل الشيطاني وأعطاها الكلام المعسول المعتاد وأخذ يثني على حسنها وعندما رأت كل ذلك الحب الجارف العفيف منه و ذلك الشرف العالي .. عندها وثقت به ومكنته من نفسها ليقبلها ويحضنها بداعي ذلك الحب و … و….. وزادت الأمور ولكن لم تصل للكارثة العظمى لأنه اللقاء الأول (فمازال هناك إحترام للقاء الأول في بعض الأحيان ) !!!

المهم إنتهى اللقاء على ذلك فالبنت هنا لا تدري ماذا فعلت ؟؟؟؟

هل أصابت بلقاء حبيبها ؟

هل أخطأت؟

هل أذنبت ؟

هل تستمر معه ؟

هل تقاطعه ؟

هل فعلا يحبني؟

وإن كان يحبني هل مازال ؟

وإن كان قد وعدها بالزواج هل سيتزوجني ؟

أصبحت فجأة حائرة لا تدري ماذا فعلت أو ماذا تفعل

التحليل لمثل هذه المواقف

أولا : الإتصالات وعملية التخاطب بين الشباب والفتيات (هاتف / شات /ماسنجر/ الفيس بوك وغيرها الكثيير ) نتج منها مخاطر كثيرة جدا وفضائح عديدة ومشاكل وصلت للقتل والثأر وتدمير الأسر وتفكيك المجتمع !!!!!! الفائدة من هذه الإتصالات دائما = زيروو

ولما قال الله تعالى: ( وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى ) لاحظوا قول الله تعالى هنا فلم يقل: لا تزنوا وإنما قال : (وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً ) إذن أي شيء يقرب من الزنا لا يجوز ارتكابه فقد جاء النهي القاطع عن الاقتراب من الزنا أو الخوض في مقدماته لأنه من الفواحش وسبيله الهلاك في الدنيا والآخرة‏ … وأكيد الندم فالنهاية

ثانيا : كلام الشباب كله شِِِِِباك صيد بكلمات معسولة للفوز بالفريسة كما قد قيل فالقصيدة :

خدعوها بقولهم حسناء ……… والغواني يغرهن الثنـــاء

نـظـرة فابتسامة فسلام …………. فـكـلام فـمـوعد فـلـقـاء

فاتقوا الله في قلوب العذارى ……. فالعذارى قلوبهن هــــواء

ثالثا: الخلوة بين الرجل الغريب والمرأة محرمة وثالثهما الشيطان

القاعدة تقول أن الذي يريد فعلا الزواج الشريف يأتي دائما من الباب)

وتوضيح من الممكن أن هذا الشخص أحبها فالبداية (كحب إعجاب بدون نوايا سيئة) ولكن ما أن إختلى بها حتى وسس له الشيطان ودنس هذا الحب وحوله إلى فاحشة وزنا وفضيحة .. فالحب هنا أصبح مشكوك فيه!! لماذا؟

لأن المحب الذي يحب فعلا ًًًًًً من قلبه يستحيل عليه أن يعرض محبوبه للخطر والفضيحة والمشاكل

رابعا : الآن هذا الشخص أصبح عقله حائرا والقاعدة عند جميع الشباب في هذه المواقف إن هي فعلت ذلك معي فستكون قد فعلت فالماضي مع غيري أو ستفعل فالمستقبل)

(((( تفكير الشباب في هذه الحالات ))))

1ـ إما أن يندم ويتوب وينصحها أن تتوب هي أيضا ويستمر معها بعلاقة رسمية تنتهي بالزواج إن كان قد وعدها بذلك خليجيةولكن إحتمال وليس أكيد أن يعيشها في شك دائم ومشاكل)

2ـ و إما أن يتركها بقطع العلاقة تدريجيا لإتصالاتها ومقابلتها :

( خوفا من المشاكل ) أو (يريد بنت أشرف منها تصلح للزواج وليس من أضاعت شرفها ) مابُُُُُني على باطل فهو باطل

3ـ وإما أن يستمر معها فترة مؤقتة على نفس المنوال الشيطاني فيضحك عليها بكلمات معسولة وأسلوب راقي ويقول في نفسه ها قد أتت فرصة لأشبع نفسي حتى أمل فأرميها … وكلما أستمرت هي معه زادت المشكلة و الوقاية خير من العلاج والحمد لله أنها لم تفقد عذريتها وكذلك لا وجود للحمل فالإتصال كان سطحيا / ومن رأى مصائب وفضائح غيره فليحمد ربه على ما هو عليه .

الحل

قبل كل شي وأهم من كل شي هي أن ترجع إلى الله وتتووووب توبه نصوح وتندم على مافآت وتكسب رضى ربها وحتى ولو ستخسر صديقها روميو !! وأهلها والناس أجمعين والدنيا كلها فجميعهم لايسوون غضب الله الجبار العالم بسرنا وجهرنا.

ثانيا : الرزق ومن أنواعه الرزق بالزواج و لا يعلمه إلا الله سواء أكان العريس هو الشخص نفسه أو غيره من آخر الدنيا فمن آمنت بالله وتوكلت عليه فسيأتيها رزقها بإذن الله وحتى ولو كان مقيدة داخل صندوق من حديد مسجونه داخل بيت شديد لا يراها أحد ولا ترى أي أحد ، فإن رزقها الله نصيبها من الزواج فسيأتيها 100% بإذن الله و لكن تتوكل على الله وتحفظ نفسها وشرفها ودينها وتترك الباقي على الرازق …

ثالثا : من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه يعني منع نفسه من حرام وطهرها وحصنها لأجل الله وحده فالتعويض مؤكد 100% من الله لقاء هذا الصبر والحرمان وأفضل منه بكثير الكثير …

والأمثلة كثيرة جدا للتأكيد على ذلك منها قصة سيدنا يوسف عليه السلام مع السيدة الجميلة زليخة وكيف أن عف نفسه الحرام معها فعوضه الله وأعزه بالخيرالكثير فالدنيا والآخره ….

وعسى الله يوفق ويهدي ويصلح جميع بنات المسلمين

والدنيا لماذا سميت دنيا !!؟ لأنها متدنيه وسافلة ولاتستحق التعب والعنا لأجلها

والخير كل الخير فالآخرة جنات ونعيم فلماذا الواحد منا يضيع كل شي من أجل لا شي …

أخيرا الإكثار من الإستغفار = غفران الذنوب + زيادة الرزق والمال + والأولاد + وغيرها الكثير والدعاء لله دوما في كل شي + إعتراف العبد بذنوبه لله دائما وكل يوم وطلب المغفرة منه فهو غفور رحيم + المحافظة ع الصلاة دائما وفي أوقاتها + بر الوالدين وكسب رضاهما وعمل الصالحات

الله يجزااااااااااااااااااااااج كل خير على هالموووضوووووووووووووع

الله يهدي الشباب والبنات و يعرفون انه الله حق ^_^

يسلمووو على الموضوع

الله يهدي الجميييع ويزااج الله خير

الله يهديهم ..