هل الحجاب حرام؟؟؟؟؟؟؟

مرحبا بنات ابا اسألكم هل الحجاب المكتوب عليه ايات قرانيه للمسحور حرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للرفع

للرفع

للرفع

بالعقل حجاب عليه ايات قرانيه حرام طبعا تتدخلين حمام اوفرضا اتوسخ منوا الي بتعاقب

سؤال: ما حكم حمل آيات قرآنية في الجيب، كالمصاحف الصغيرة، بقصد الحماية من الحسد والعين أو أي شر، باعتبار أنها آيات الله الكريمة، على اعتبار أن الاعتقاد في حمايتها للإنسان هو الاعتقاد الصادق بالله، وكذلك وضعها في السيارة أو أي أداة أخرى لنفس الغرض؟
وكذلك السؤال الثاني الذي هذا نصه: حكم حمل الحجاب المكتوب من آيات الله بقصد الحماية من العين أو الحسد أو لأي سبب آخر من الأسباب، كالمساعدة على النجاح أو الشفاء من المرض أو السحر، إلى غير ذلك من الأسباب.
وكذلك السؤال الذي هذا نصه: حكم تعليق آيات قرآنية بالرقية في سلاسل ذهبية أو خلافه للوقاية من السوء.
الجواب: أنزل الله -سبحانه- القرآن ليتعبّد الناس بتلاوته ويتدبروا معانيه، فيعرفوا أحكامه ويأخذوا أنفسهم بالعمل بها؛ وبذلك يكون لهم موعظة وذكرى تلين به قلوبهم، وتقشعر منه جلودهم، وشفاء لما في الصدور من الجهل والضلال، وزكاة للنفوس، وطهارة لها من أدران الشرك، وما ارتكبته من المعاصي والذنوب، وجعله -سبحانه- هدى ورحمة لمن فتح له قلبه أو ألقى السمع وهو شهيد.
قال الله -تعالى- خليجية يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ خليجية وقال -تعالى- خليجية اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ خليجية وقال -تعالى- خليجية إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ خليجية .
وجعل -سبحانه- القرآن معجزة لرسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وآية باهرة على أنه رسول من عند الله إلى الناس كافة؛ ليبلغ شريعته إليهم، ورحمة بهم، وإقامة للحجة عليهم، قال -تعالى- خليجية وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ خليجية وقال -تعالى- خليجية تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ خليجية وقال: خليجية تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ خليجية إلى غير ذلك من الآيات.

فالأصل في القرآن أنه تشريع وبيان للأحكام، وأنه آية بالغة ومعجزة باهرة وحجة دامغة، أيّد الله بها رسوله محمدًا -صلى الله عليه وسلم- ومع ذلك ثبت أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يرقي نفسه بالقرآن، فكان يقرأ على نفسه المعوذات الثلاث: قل هو الله أحد، و قل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس.
وثبت أنه أذن في الرقية بما ليس فيه شرك من القرآن والأدعية المشروعة، وأقر أصحابه على الرقية بالقرآن، وأباح لهم ما أخذوا على ذلك من الأجر، فعن عوف بن مالك أنه قال: خليجية كنا نرقي في الجاهلية، فقلنا: يا رسول الله، كيف ترى في ذلك? فقال: اعرضوا عليّ رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا خليجية خليجية .
وعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أنه قال: خليجية انطلق نفر من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- في سفرة سافروها، حتى نزلوا على حي من أحياء العرب، فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم، فلُدغ سيد ذلك الحي، فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء، فقال بعضهم: لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعله أن يكون عند بعضهم شيء، فأتوهم، فقالوا: يا أيها الرهط، إن سيدنا لُدغ، وسعينا له بكل شيء لا ينفعه، فهل عند أحد منكم من شيء? فقال بعضهم: نعم والله إني لأرقي، ولكنا والله لقد استضفناكم فلم تضيفونا، فما أنا براقٍ لكم حتى تجعلوا لنا جُعلا، فصالحوهم على قطيع من الغنم، فانطلق يتفل عليه ويقرأ: (الحمد لله رب العالمين)، فكأنما نشط من عقال، فانطلق يمشي وما به قلبة، قال: فأوفوهم جُعلهم الذي صالحوهم عليه، فقال بعضهم: اقسموا، فقال الذي رقى: لا تفعلوا حتى نأتي النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: وما يدريك أنها رقية؟! ثم قال: قد أصبتم، اقسموا واضربوا لي معكم سهمًا. فضحك النبي صلى الله عليه وسلم- خليجية خليجية .

أختي عليك بالحجاب .

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه. وبعد:

فإن غيرة المسلم على أخته المسلمة لا تقل شأناً عن غيرته على عرضه ومحارمه
إنطلاقاً من تعاليم ديننا الحنيف.. وليست هذه الغيرة من باب الفضول، وإنما هي
جانب إيجابي في قلب كل مؤمن عرف برسوخ العقيدة وصدق اليقين.

وهذه الرسالة هي من باب الغيرة على المرأة المسلمة خشية أن تضل سواء السبيل
أو ينزغ الشيطان بينها وبين عقيدتها فتحاول أن تجد لنفسها عذراً يبرر سفورها وتهاونها
بحجابها وإبداء بعض مفاتنها بدعوى مسايرة العصر أو التحرر مما أسمته قيوداً – في
الوقت الذي تعتبر هذه القيود دروع حصانة للمرأة المسلمة تحفظها من كل أذى.

وعلى كل فتاة مسلمة أن تعلم أن وجهها الحسن وقوامها الرشيق وشعرها الجميل
وغير هذا، كل ذلك نعمٌ عظيمة من لدن رب كريم خلق الإنسان ذكراً وأنثى في أحسن
تقويم… وقد نهى الله عز وجل عن إبداء الزينة وإظهارها للناس، إلا للأزواج
والمحارم حيث قال: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ… الآية [النور:31].

ويعتبر الإفراط في هذه الزينة والتفريط بها بحيث يراها مَنْ لا يحقُّ له رؤيتها كفراناً
بهذه النعم وخروجاً عن جادة الصواب.

وثمة أمر مشين إذا وُزن بميزان الشرع وهو شفافية العباءة وكيفية لبسها وزركشة
غطاء الرأس وكيفية وضعه بحيث تبدو العباءة والغطاء في هذه الحالة مصدر فتنة
وإغراء بدلاً من ستر الجسم والشعر بما يكف أعين الناظرين من شياطين الإنس.

وصدق من قال:

وعباءةٍ شفافةٍ قد صَوَّرَتْ *** جسمَ الفتاة بقالب الإغراءِ

وغطاءُ شعر الرأس ليس بساتر*** فكلاهما وزرُ بلا استثناءِ

والضابط الشَّرْعي لذلك كلّه *** صدق العقيدة مُفْعَمٌ بحياءِ

ولو أن الفتاة المتبرجة التي لا تقيم للحجاب الشرعي وزناً فكرت في فوائد الحجاب
وأهميته تفكيراً سليماً بعيداً عن نوازع النفس ووساوس الشيطان لعلمت – بادئ ذي بدء
– أن الله سبحانه الذي خلق الذكر والأنثى هو أعلم بما يصلح حالهما، ولو لم يكن في
الحجاب فوائد للمرأة ما فرضه الله سبحانه، وليس بوسعي أن أحصي فوائد الحجاب
عدداً لأقدمها هدية لكل فتاة تتهاون بالحجاب محتسباً عند الله عز وجل الأجر والثواب،
ولكن أوضح لها أهمها وهي:

1 – الحجاب ستر للمرأة من أعين الحاسدين وخصوصاً إذا وهبها الله جمالاً في وجهها
وقوامها وشعرها، وصدق الله العظيم حيث أمرنا أن نستعيذ من الحاسد ذكراً كان أو أنثى
فقال: وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ [الفلق:5].

2 – الحجاب عون للمرأة على تنفيذ أمر ربها حيث نهاها عن إبداء زينتها إلا لبعلها أو
لمحارمها فقال: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ… الآية [النور:31].

3 – الحجاب تكريم للمرأة بحيث لا يراها إلا من استحل نكاحها بكلمة الله، فهي ليست
بضاعة مبتذلة للناظرين.

4 – الحجاب سمو بالمرأة إلى مراتب الحور العين من حيث الصفات، حيث قال تعالى
في وصفهن: فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَم يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ [الرحمن:56].

وقد جاء في تفسير هذه الآية: أنهن يقصرن طروفهن على أزواجهن فلا يطمحن إلى
غيرهم. والعيون تتفاوت من حيث قوة التأثير، وهي مصدر فتنة وإغراء، والحجاب
حاجز دون ذلك.

ومن المعلوم أن العين ترسل سهاماً غير مرئية تنفذ إلى القلب فتحرك فيه كوامن الشهوة
الخفية حيث يندفع صاحبها وراء صاحبة تلك العين أو ينشغل باله وتفكيره بها، وهنا
تظهر الحكمة – والله أعلم – في أمر الله عز وجل بغض البصر للمؤمنين والمؤمنات.

ورجعة أخرى إلى الحور العين – قاصرات الطرف – لعل نساء اليوم يكنّ مثل أولئك
الحور؛ لأن المرأة مظنة الشهوة وهي التي ترمي الرجل بسهام نظرتها، ولو قصرت
طرفها وبقيت نظرة الرجل وحده فلا يؤثر ذلك شيئاً لوجود خط واحد حيث لا تحدث
الشرارة إلا بالسالب والموجب، والذي يساعد أخواتنا وبنات جلدتنا نساء اليوم في أن
يكن قاصرات الطرف هو الحياء الذي هو شعبة من شعب الإيمان، والحجاب عون
لها على ذلك.

ونحن بهذا لا نبرئ الرجل من الآثار السلبية لنظراته المتعددة، ونأمره بما أمر الله عز
وجل به المؤمنين بقوله: قُل لِلْمُؤمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُواْ فُرُوُجَهُمْ [النور:30].

ولكن أكثر الرجال يلقون باللائمة على المرأة التي تبرجت وأظهرت زينتها وتنازلت
عن حيائها.

وإنني أسأل الله أن يهديها سواء السبيل لكي تلتزم بالحجاب الشرعي بعد أن عرفت
فوائده، وأن تصون عفافها بهذا الحجاب، وأن تتوب إلى الله عما سلف، وصدق الله ا
لعظيم حيث قال: وَإِنِّى لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82].

كما آمل أن تتقبل مني هذه الأبيات الشعرية التي تحوي مزيداً من فوائد الحجاب الشرعي:

إن الحجاب مزيَّةٌ وحصانةٌ *** تزدانُ فيه المؤمناتُ من النساء

وأراه درعَ وقايةٍ لنسائنا *** من أسهْمِ الفُسَّاق أربابِ البغاء

صوني جمالَك بالحجاب فإنه *** نوعٌ من التقوى ورمزٌ للحياء

وعليك بالتقوى فإن لباسَها *** سترٌ وإن دثارَها خير غِطاء

5 – الحجاب حصن حصين للمرأة عن ذئاب البشر من الرجال الذين يتصيدون
عورات أخواتهم المسلمات، وهو صفعة في وجه الرجل الفاسق الذي يحاول
اختلاس النظرات لمعرفة جمال صاحبة الحجاب ليوقع بها في شباكه وينال من
عفافها وشرفها، وهو ستر للعين التي تنطلق منها سهام النظرة الموصوفة بالسهم
كما ورد في الخبر: ( النظر سهم من سهام إبليس مسموم ).

6 – وهو أيضاً أشبه بسحابة سوداء مظلمة فيها الخير والمط

يزاااااج الله خير يالغالية

حبيباتي ماهي أحلى طريقة للبس الحجاب للصغيرات فوق العشر سنوات طريقة أنيقة و مرتبة

أخواتي السلام عليكم
خليجية
اسمحوا لي أزعجكم وايد
بنتي السنة دشت الـ 11 سنة
و عن نفسي مش مهتمة وايد أحجبها لكن الأهل أصروا لأنها لازم تتعلم على الحجاب
شريت لها حجابات من كل مكان
البنت من خاطرها تبا تتحجب لكن المشكلة إنها تبهدلت بطريقة لبس الحجاب
خليجية
مرة شريت لها شرات حجاب الكويتيات .من القرية العالمية البحرينية …جحفية و شيلة ملفوفة، الجحفية ماناسبتها و طلعت صغيرة و طلعت رقبتها ..سوينا الشيلة فوقها طلعت مش مرتبة
بعدين الشيل اللي تنباع أحسها كبيرة ماتناسب الصغار و بنتي بعدها شكلها صغير فديتها..
شريت لها من المعارض ..معرض أبوظبي معرض الملا بلازا في دبي شيل ملونات كله اطيح من شعرها
المشكلة إنها لما تروح المدرسة ترجع متبهدلة
بنتي أنيقة فديت عمرها و دومها كاشخة باللبس بس الشيلة تطلع عليها موب حلوة..تكبرها
xxxxxxxxxx
فكرت قلت البنية ماله داعي تلبس مدام موب قادرة ..
و اهي تصر تقول لي لا لازم أنا كبرت و ماما حرام و إلى آخره..
لو ممكن بس تخبروني طريقة للبنات يلبسون فيها الشيلة بدون بهدلة..
الشيل كلها تفصيل حق بنات الجامعة ..ماشيء أحس حق بنات المدارس..
و يزاكم الله خير عورت راسكم و حشرتكم
========
ياجماعة طريقة لبس الشيلة تختلف من بلد لبلد
يعني الخليجيات غير عن الشاميات غير عن المصريات..
شو أحلى طريقة عند الخليجيات في اللبس ممكن أعرف؟
xxxxxxxxxxx
xxxxxxxxxxx
xxxxxxxxxxx
صور مخالفه لقوانين المنتدى

خليجية

والله يا اختي ما اعرف شو اقولج
بس هذي الطريقه حلوه على البنات الصغار اعتقد

صوره مخالفه لقوانين المنتدى

طريقة اخواتنا الكويتيات رووووووعه على الي في سنها

بس مادري كيف اوصف لج الطريقه

):

[CENTER]وأنا أدور في صور للحجابات حصلت هالصور

XXXXXXXXXXXXXX

XXXXXXXXXXXXXX

XXXXXXXXXXXXXX

صور مخالفه لقوانين المنتدى

لا إجابة شافية
خليجية

هل يمنع الحجاب في إستراليا؟؟‏ تصوييت

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى في كتابه الكريم

(وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ)

تصويت حول السماح بارتداء النقاب في استراليا او منعه

ستجد السؤال في اليسار

Should wearing a burqa be banned in Australia

اختر

التصويت ب NO العزة باالاسلام والمسلمين

https://www.heraldsun.com.au/news/com…-1225863348860

آمل النشر عبر الجروبات والماسنجر والبريد الإلكتروني

الله تعالى يغـفر للعبد ما لم يقع الحجاب

الله تعالى يغـفر للعبد ما لم يقع الحجاب
.
قال الله تعالى : إن الله لا يغـفر أن يـُشرك به ويفغر ما دون ذلك لمن يشاء ،
وقال تعالى: إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم،
.
الله تعالى يغـفر للعبد ما لم يقع الحجاب ، ويقع الحجاب أي أن تموت النفس وهي مشركة،
.
قال صلى الله عليه وسلم: "أن الله يغفر للعبد ما لم يقع الحجاب" قيل : يا رسول الله وما الحجاب ؟ قال : " أن تموت النفس وهى مشركة ".
.
الكفر لا يغفره الله لمن مات عليه.
.
المسلم العاصي هو الذي يستحق الرحمة من الله والمغفرة.
الغفران والرحمة من الله للمسلم العاصي وليس لمن يموت على الكفر.
.
اللهم أمتـنا مسلمين واغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتـنا.
.

يزاج الله خيير

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة

وارض عنا يارب ياكريم يارحيم

الله يوفقج اخيتي

بارك الله فيك و جعله في موازين حسناتك

جزاج الله خير

يـزااج الله خيـر حبيبتـي ،
ربي يغفر لنا أجمعييين يا رب ،

بس ما عليج أمـر تعدلين أول آيـة ^^

يزااج الله خيـر حبيبتـي ،
وربي يغفر لنا أجمعييين ،

بس ما عليج أمر تعدلين أول آيـة ^^

كيف نربي بناتنا علي الحجاب .؟

خليجية

كيف نربي بناتنا على الحجاب ؟

إن الحجاب هو أحد أهم القضايا الإسلامية لذلك فإن واجبنا تجاه الأجيال الجديدة القادمة أن نربيهم عليه وأن نتدارك أمرها بتعليمها حب الحجاب منذ الصغر، فتنشأ الفتاة وهي تلم بيوم بلوغها سن التكليف تتشرف بارتداء حجابها، إرضاء لربها واعتزازًا بعفتها وحيائها.. فتصير لؤلؤة مكنونة وجوهرة مصونة كما أراد لها الله – سبحانه -! وفيما يلي أحاول أن أوضح للقراء الكرام لماذا من واجب كل أبوين أن يربيا بناتهما على الحجاب وكيف نربي بناتنا على حب الحجاب؟

لماذا نسعى لترغيب بناتنا ـ منذ الصغر ـ في الحجاب؟

هناك أسباب عدة تجعل كل أبوين يسعيان في تربية أبنائهما على الحجاب وهي كالتالي:

1ـ لأن الآباء والأمهات أو المربين سوف يقفون بين يدي الله – تعالى -ويسألهم عن بناتهم كيف ربينهم ولماذا لم يأمروهن بطاعة الله يقول – صلى الله عليه وسلم -: ‘كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته’.

2ـ لأن الإسلام يأمر بتدريب الصغار على العبادة قبل التكليف بها أي قبل بلوغهم؛ فالصلاة مثلاً فرض عين على كل مسلم ومسلمة ولكن الرسول – صلى الله عليه وسلم – أمرنا بأن ندربهم عليها منذ السابعة ونضربهم عليها في العاشرة، وذلك قبل بلوغهم سن التكليف؛ وقد اختص الرسول – صلى الله عليه وسلم – الصلاة من بين العبادات لكونها عماد الدين والحجاب ـ كالصلاة ـ فريضة على المسلمة، بأمر صريح من الله ورسوله.

3ـ لأننا لو أطلقنا لهن الحرية منذ الصغر في ارتداء ما يشأن ـ تقليدًا لغيرهن من غير الملتزمات – دون حزم أو توجيه فسوف يعتدن هذا، ثم يفاجأن ـ حين يصلن لسن التكليف ـ بمن يأمرهن بالحجاب، فتكون كالصدمة بالنسبة لهن، مما يؤدي إلى صعوبة الأمر عليهن وعدم قدرتهن على تنفيذ هذا الأمر.

4ـ لأنهن لو لم يحببنه ويقتنعن به منذ الصغر؛ فقد يرتدينه بالإكراه خوفًا من أولي الأمر، مما يؤدي إلى تحايلهن ـ بعيدًا عن أعين ولي الأمر ـ بشتى الطرق لمسخه وإخراجه عن وظيفته.

كيف ندرب بناتنا على حب الحجاب؟

قبل الزواج: إن أولى وأهم الخطوات هي التي يقوم بها الرجل حين يختار لبناته أمًا ذات خلق ودين تكون قدوة متحركة؛ فإذا تربت البنت في أحضان هذه الأم كان الحجاب أمرًا بديهيًا بالنسبة لها، وقضية لا جدال فيها، وأمنية غالية ترنو لتحقيقها.

بعد الزواج: على الوالدين أن يبنيا بيتهما على أساس من الود، والاحترام، والتفاهم حتى ينشأ الأبناء في جو هادئ مستقر؛ مما يبعدهم عن المشكلات النفسية التي تؤدي بهم إلى التنفيس عما يحسون به، بالتمرد والعصيان ومخالفة الأهل.

بعد الوضع، وحتى سنتين: من البداية ينبغي أن تحرص الأم على تعليم ابنتها الحياء لأنه أساس الحجاب، ولأنه كما قال – صلى الله عليه وسلم -: ‘خير كله’ [فتح الباري بشرح البخاري ـ كتاب الإيمان باب 3] فلا تغير الأم حفاضات طفلتها أمام أحد وتعلمها بلطف ومزاح أن تغطي عوراتها؛ وأن لا تخلع ثيابها أمام أحد، ولا تظن الأم أنها صغيرة فالطفل يدرك ولكنه لا يستطيع التعبير، وكلما بدأت معها الأم مبكرة بهذا الأمر كان أفضل.

من ثلاث إلى خمس سنوات: في هذا العمر يكون تقليد الكبار من الأمور المفضلة لدى الطفل، لذا فإن عمله طرحه صغيرة مزركشة بلون تفضله الطفلة وتختاره بنفسها؛ لترتديها؛ حين تصحب والدتها إلى المسجد للصلاة أو حضور درس، أو حين تريد تقليد أمها فتصلي معها أو بمفردها، يكون بمثابة تمهيد لحب ارتدائها فيما بعد. وفي هذا العمر يمكن أن نحفظها ما تيسر من القرآن الكريم. هذا بالإضافة إلى تحفيظها ما تيسر من الحديث النبوي ليكونا ذخرًا لها في حياتها المقبلة.

ومن الأفضل أن تقوم الأم بتفصيل ملابس الحجاب للدمية المفضلة لدى ابنتها، تكون ذات ألوان زاهية مزركشة تنتقيها الطفلة، وتقوم بتغييرها للدمية بنفسها.

ومن المفيد أن تشاركها الأم في اللعب بها وانتقاء غطاء الرأس المناسب للون الجلباب الذي ترتديه الدمية، وفي تلك الأثناء تتحدث الأم إلى الدمية قائلة ـ مثلاً ـ ‘كم هو الحجاب جميل عليك! أرجو أن تكوني معنا في الجنة إن شاء الله، لأنك تطيعي ربك وتحبي حجابك، فالجنة مليئة بالأشياء الجميلة ومنها اللعب’.. فمن خلال اللعب يمكن أن يتعلم الطفل أكثر وبشكل أيسر مما يتعلم بالتلقين أو الكلام المباشر.

من ست إلى ثماني سنوات: في هذه المرحلة ـ مع استمرار حفظ وفهم القرآن ـ نستكمل تعليمها الحياء؛ فنعلمها ‘ الاستئذان قبل الدخول على الوالدين ـ كما جاء في سورة النور ـ وقبل دخول أي مكان حتى ولو على إخوتها. وأن يكون صوتها خفيضًا ـ خاصة أمام غير المحارم ـ ولا ترفعه بالضحك أو حتى عند الغضب؛ وألا تمشي وسط الطريق؛ وإنما عن يمينه أو يساره’

وأن تتعلم حدود عورتها أمام غير المحارم، وأمام نساء المسلمين ولعل بعض الأمهات يخطئن بشراء الملابس الخليعة لبناتهن ـ ومنها لباس البحر المبالغ في تبرجه ـ بحجة أنهن لا يزلن صغيرات، ولكن المشكلة أن في ذلك تشبه بالكافرات، كما أن الحياء لا يتجزأ ولا يرتبط بمكان.

من تسع سنوات إلى أحد عشر عامًا: في هذه المرحلة ‘يرقى فكر الطفلة وتتنوع خبراتها، وتتسع مداركها، وتنمو قدراتها على التأمل والتخيل، وتتحول إلى طاقة إيمانية مستعدة لتقبل أوامر ربها، وتنفيذها أكثر من أي مرحلة أخرى في حياتها الماضية والمستقبلية؛ فإذا وجهت الطفلة الوجهة السليمة نحو الإيمان والخير، اندفعت إليهما في تعلق وشوق.

لذا فإن دور الوالدين في هذه الفترة أن يستغلا هذا التطور الإيماني في نفسها، وأن يعملا على تقوية عقيدتها بالله التي سترى فيهما خير عون لها على تقبل ما تتعرض له من آلام الواقع، وصراعات الحياة.

ومن المهم في هذه الرحلة ـ التي تسبق سن التكليف بالحجاب ـ أن نحكي لهن عن نماذج للعفيفات من السلف الصالح، مثل:

ـ عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها – التي قالت بعد وفاة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر: ‘كنت أخلع ثيابي في حجرتي ولم أكن أتحرج، أقول: زوجي وأبي، فلما دفن عمر – رضي الله عنه -، كنت أشد علي ثيابي حياءً من عمر!!

ـ فاطمة بنت الرسول – صلى الله عليه وسلم – التي لم تعجبها طريقة وضع الثياب على المرأة وهي ميتة خوفًا من أن تصفها، فقالت لأسماء بنت أبي بكر: يا أسماء إني قد استقبحت ما يصنع بالنساء أن يطرح على المرأة الثوب فيصفها، فقالت أسماء: يا ابنة رسول الله ألا أريك شيئًا رأيته بالحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوبًا، فقالت فاطمة: ما أحسن هذا وأجمله تعرف به المرأة من الرجل، فإذا أنا مت فغسليني أنت وعلي، ولا يدخل علي أحد، فلما توفيت – رضي الله عنها – غسلها علي وأسماء.

مرحلة الثانية عشرة حتى السادسة عشرة: في هذه المرحلة تكون ابنتك قد بلغت سن التكليف أو قد لا تكون، فإذا بلغته فعليك أن تخبريها ـ بلطف ـ أن موعد إقامة حفل حجابها قد حان، فإن استجابت عن طيب خاطر، فبها ونعم.

وإن لم تستجب. فإليك ما نصحت به الأستاذة نفين السويفي لمعالجة هذا الأمر، تقول: قد يبدو ما سأقوله محبطًا، ولكنها الحقيقة التي يجب أن نتفهمها حتى نستطيع التعامل معها، فما تمر به ابنتك وما تجدينه من صعوبة في إقناعها أمر طبيعي جدًا، خاصة في مرحلة المراهقة التي تتسم بالعناد والرفض، والرغبة في إثبات الذات ـ حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة ـ وتضخم الكرامة العمياء التي قد تدفع المراهق رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار فيه، إذا شعر أن توقفه عن فعله سيشوبه شائبة أو شبهة من أن يشار من أن قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعًا من ذاته وإنما بتأثير أحد من قريب أو بعيد.

دعيني أوضح لك شيئًا هامًا، وهو أن أسلوب الدفع في توجيه البنت وتعديل سلوكها، لن يؤدي إلا إلى الرفض والبعد، فكما يقولون: إن لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه. ويتوازى مع هذا الأمر أن تشاركيها في كل ما تصنعينه في أمور التزامك في أول الأمر من خلال طلب رأيها ومشورتها، وكأن هدفك ـ بل هو في الحقيقة ما يجب ـ تقريب العلاقة وتحقيق الاندماج بينكما..

بمنتهى الحب والتفاهم تقولين لها:

ـ حبيبتي تعالي سمعي لي القرآن الكريم الذي حفظته.

ـ حبيبتي ما رأيك في هذا الحجاب الجديد، ما رأيك في هذه الرابطة..

كل هذا وأنت تقفين أمام المرآة تستعدين للخروج مثلاً… وهكذا من دون قصد أوصليها بالطاعات التي تفعلينها أنت.

مرحلة السابعة عشرة وما بعدها: إن لم يمن الله عليها بالحجاب حتى هذه المرحلة، فلا تقنطي من رحمة الله، واعلمي أن لحظة التوبة في علم الله، قد تكون قريبة أو بعيدة، المهم ألا تتوقفي عن محاولاتك…

وفي هذه الحالة يمكنك أن تتبعي معها أسلوب الحوار الهادئ الهادف، وأن تتركي لها حرية الإجابة على الأسئلة التالية:

ـ هل تحبين يا ابنتي أن تأخذي سيئة بكل شعرة ظهرت منك لغير المحارم؟

ـ تذكري أنك كلما خرجت من بيتك سافرة حصلت على سيئات بعدد من رآك من غير المحارم فهل حسناتك تعادل هذا الكم من السيئات؟!

ـ هل تبيعين دنياك الفانية بالآخرة الباقية؟

ـ إن من آثر دنياه على آخرته خسرهما معًا، ومن آثر آخرته على دنياه ربحهما معًا هل يسرك أن يكون الله – عز وجل – مستاء لعدم حجابك؟

ـ هل تقبلين أن تكون النساء في الجاهلية قبل الإسلام أفضل وأتقى منك؟… لقد كن يسترن عوراتهن إلا قليلا من الشعر الموجود بناصية الرأس، وفتحة الجيب فقط!!

ـ هل أنت مصرة على أن تقولي: ‘لا’ لأوامر الله – تعالى -كلما ظهرت أمام غير المحارم بغير الحجاب… لا أظن أنك تتعمدين ذلك… ولكن عدم حجابك ليس له معنى إلا ذلك!!

ـ هل تستطيعين مقاومة الموت وتظلي على قيد الحياة لتهربي من حسابك ربك؟… إن الموت قدر كل الكائنات، وهو مغادرة كل مباهج الدنيا وزينتها، وملابسك وعطورك ومساحيق الزينة، وحُليِّك وغير ذلك مما تحبين، فهل تغادرينها إلى عزة وكرامة في القبر وفي الجنة، أما إلى ذل وهوان في القبر وفي النار!

ـ هل تقبلين أن تكوني من الفجار الذي قال الله – تعالى – عنهم: {وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ} [الانفطار: 14]؟

ـ لعلك تعلمين أن ‘الحياء ضد الفجور وهو يعني عدم الخشية من الله – تعالى -، والمجاهرة بالمعصية’، وهو ما تفعله المصرة على عدم ارتداء الحجاب!

وماذا بعد الحجاب؟

بعد أن ترتدي الفتاة الحجاب لابد أن تحافظ عليه وتكون على قدر مسئوليته ظاهرًا وباطنًا ولذلك ينبغي أن تسمع منك ابنتك مثل هذه الكلمات:

ـ ابنتي إنني والله لينشرح صدري كلما رأيتك وقد استسلمت لأمر الله وسعدت بحجابك، كما تطيب نفسي كلما رأيت مسلمة جديدة وقد حباها الله ـ مثلك ـ بالحجاب الشرعي، وأشعر بأن زيادة عدد المحجبات ما هي إلا بشارات لعودة الفطرة السوية للطفو فوق ما على قلوبنا من جهل وبعد عن ديننا!!.

فالحجاب يا بنيتي خطوة واسعة على طريق الفوز بمحبة الله – تعالى -ورضوانه. ولكنها ليست نهاية الطريق. فإن وقفت عنده، فالخوف عليك من الشيطان أن يعيدك إلى ما كنت عليه قبل الحجاب…

ـ وإن مشيت في طريقك قدمًا هيأ الله لك من أسباب الخير وفتح لك من أبواب الطاعة من تقر به عينك وتهنأ معه نفسك وتسكن به جوارحك فاستمري ولا تلتفتي إلى الوراء، بل اشكري المولى القدير وحاولي إنقاذ من حولك من صويحباتك وغيرهن من النار، تشجيعهن على اتخاذ هذه الخطوة المباركة، بالرفق ولين الجانب، والحكمة الموعظة الحسنة؛ وواظبي على ذكر الله وحضور مجالس العلم الشرعي، فهناك ستجدين الكثير من الأخوات الصالحات اللاتي يتفق طبعك مع طباعهن، وتعين كل منكن الأخرى على المزيد من الطاعة، وعلى الثبات إن شاء الله؛ فتفزن جميعًا بثواب الأخوة في الله، وتجتمعن على منابر من نور حول عرش الرحمن يوم القيامة إن شاء الله!

خليجية

مشكوره الغاليه
وفي ميزان حسناتج

الحجاب الاسلامي

الزهراء عليها السلام ومواصفات الحجاب الاسلامي

فُرض الحجاب لأول مرة بالآية الكريمة الاتيه :

( يآ أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) ( الأحزاب : 59 )

ففي هذه الاية أمر الله نبيه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم أن يأمر

النساء المسلمات _ من زوجاته وبناته ونساء المؤمنين _ بالستر والحجاب الكامل لان النساء كن يخرجن _ في اول الاسلام_ سافرات متبرجات

السوؤال التي يتردد لنا دائماً..

ما هي المواصفات الإسلامية لحجاب المرأة (الستر الشرعي)؟

ج: هناك عنوانان للحجاب،

العنوان الأول: هو (الستر)،

بأن تستر المرأة جسدها ما عدا الوجه والكفين اللذين يتحفظ بعض العلماء ويحتاطون في وجوب سترهما، ولكننا نرى وفاقاً للكثير من العلماء جواز إبدائهما انطلاقاً من قوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور:31]، فيجب على المرأة أن تستر جميع جسدها، بأن تلبس الثياب الساترة للجسد التي لا تكشفّ عما تحته.

والعنوان الثاني: للحجاب هو رفض التبرّج،

فلقد قال تعالى: {ولا تبرّجن تبرّج الجاهلية الأولى} [الأحزاب:33]،
فلا يجوز للمرأة التي تخرج محجبة من ناحية ستر ما يجب ستره، أن تظهر متبرجة بالمساحيق التي تزيّن بها وجهها أو يديها أو بأدوات الزينة ومظاهرها التي تلبسها، أو في تفاصيل الثياب التي قد تعطي للجسد زينة بطريقة معينة وما إلى ذلك مما يعتبر نوعاً من أنواع التبرج الذي يبدي أنوثة المرأة بشكل صارخ بدلاً من أن يبدي إنسانيتها الطبيعية في الواقع العام.

ولا نستطيع أن نحدِّد حداً تفصيلياً للزينة، ولكن العرف العام يفهم ما معنى الزينة وما معنى التبرّج، إنه الوضع غير الطبيعي الذي تظهر به المرأة كما لو كانت تعرض نفسها وجمالها على نظرات الناس

إن الإسلام يريد للمرأة أن تخرج بثيابها الخاصة تماماً كما يخرج الرجل بثيابه الخاصة، فلا تكون المجتمعات المختلطة ساحة من ساحات عرض الأزياء أو الزينة وغيرها

فعلينا جميعا أن نقتدي بسيدة نساء العالمين فهي خير القدوة لنا نحن المسلمات

وصل اللهم و سلم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين

بارك الله فيج

يزاج الله خير وجعلة في ميزان حساناتج

تسلمون حبيباتي

جزاك الله الف خير

جزاج الله الف خير

سيرتها عطرة وهي ابنة الرسول عليه افضل السلام واتم التسليم فأكيد لازم نتخذها قدوة يحتذى بها في زمننا هذا ونتمسك أكثر بحشمتنا وسترنا وين ما نكون .

أشكرج اختي على الموضوع فيه معاني جميلة لازم انه نتبعها .

فتاوى عن الحجاب الشرعي

س1: هل يجب على المرأة لبس الجوارب والقفازين عند الخروج من البيت أم ذلك من السنة فقط؟
ج: الواجب عليها عند الخروج من البيت ستر كفيها وقدميها ووجهها بأي ساتر كان لكن الأفضل لبس قفازين كما هو عادة نساء الصحابة -رضي الله عنهن- عند الخروج ودليل ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم- في المرأة: إذا أحرمت لا تلبس القفازين وهذا يدل على أن من عادتهن لبس ذلك..

حكم الاستهزاء بمن ترتدي الحجاب وتغطي وجهها جديد

س2 : ماحكم من يستهزىء بمن ترتدي الحجاب الشرعي وتغطي وجهها ؟
ج : من يستهزىء بالمسلمة أو المسلم من أجل تمسكه بالشريعة الإسلامية فهو كافر سواء كان ذلك في احتجاب المرأة احتجاباً شرعياً أم غيره لما رواه عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما قال رجل في غزوة تبوك في مجلس ما رأيت مثل قرائناهؤلاء أرغب بطوناً ولا أكذب ألسناً ولا أجبن عند اللقاء فقال رجل : كذبت ولكنك منافق لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك الرسول ونزل القران فقال عبدالله ابن عمر : أنا رأيته متعلقاً بحقب ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة وهو يقول : ( أبالله وآياته كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بع إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين ) فجعل استهزاءه بالمؤمنين استهزاء بالله وآياته ورسوله .

اللجنة الدائمة للبحث و الإفتاء

حكم حجاب الصغيرات جديد

س3: ما حكم البنات اللاتي لم يبلغن الحلم، وهل يجوز لهن الخروج من غير سترة؟ وهل يجوز لهن الصلاة من غير خمار؟
ج: يجب على وليهن أن يؤدبهن بآداب الإسلام، فيأمرهن بأن لا يخرجن إلا ساترات لعوراتهن، خشية الفتنة وتعويداً لهن على الأخلاق الفاضلة حتى لا يكن سبباً في انتشار الفساد، ويأمرهن بالصلاة في خمار، ولو صلت بدونه صحت صلاتها. لقول النبي – صلى الله عليه وسلم – " لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار" [رواه الترمذي وأحمد وأبو داود وابن ماجه]

اللجنة الدائمة للبحث و الإفتاء

الحجاب الإسلامي الكامل

س4 : ما الحجاب الإسلامي الكامل؟
ج : الحجاب الإسلامي للمرأة أن تقر في منزلها ولا ترى الرجال الأجانب ولا يرونها، لقوله تعالى: (وقرن في بيوتكن)(الأحزاب:33)، أمر بالقرار في البيت وعدم الخروج إلا لضرورة وإذا احتاجت للخروج والبروز أمام الرجال نهيت عن التبرج: (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)(الأحزاب:33) والتبرج إبداء شيء من البدن كالوجه أو اليد أو القدم بل عليها أن تستر بدنها كله بثياب صفيقة ساترة واسعة لا تبين شيئاً من تفاصيل الجسم بل تستر بدنها كله ولا تظهر شيئاً من الزينة كالثياب الجميلة والحلي والبدن لقوله تعالى: (ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن)(النور:31) فهذا هو الحجاب الكامل، أي: ستر الوجه والبدن كله وتوسيع الثوب والمشالح والأردية والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.

فضيلة الشيخ عبد الله ابن جبرين

حكم لبس العباة على الكتف والطرح المطرزة

س5 : انتشر بين نساء المسلمين ظاهرة لبس بعض النساء العباءة على الكتفين وتغطية الرأس بالطُرَح، والتي تكون زينة في نفسها، وهذه العباءة تلتصق بالجسم وتصف الصدر وحجم العظام ويلبسن هذا اللباس موضة أو شهرة، ما حكم هذا اللباس؟ وهل هو حجاب شرعي؟ وهل ينطبق عليهن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما…)؟ أفتونا مأجورين وجزاكم الله خيراً.

ج : لقد أمر الله نساء المؤمنين بالتستر والتحجب الكامل فقال تعالى: (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن..)(الأحزاب:59). والجلباب هو الرداء الذي تلتف به المرأة ويستر رأسها وجميع بدنها ومثله المشلح والعباءة المعروفة، والأصل أنها تلبس على الرأس حتى تستر جميع البدن، فلبس المرأة للعباءة هو من باب التستر والاحتجاب الذي يقصد منه منع الغير من التطلع ومد النظر، قال تعالى: (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين)(الأحزاب:59) ولا شك أن بروز رأسها ومنكبيها مما يلفت الأنظار نحوها، فإذا لبست العباءة على الكتفين كان ذلك تشبهاً بالرجال وكان فيه إبراز رأسها وعنقها وحجم المنكبين وبيان بعض تفاصيل الجسم كالصدر والظهر ونحوه، مما يكون سبباً للفتنة وامتداد الأعين نحوها وقرب أهل الأذى منها ولو كانت عفيفة.

وعلى هذا فلا يجوز للمرأة لبس العباءة فوق المنكبين لما فيه من المحذور ويخاف دخوله في الحديث المذكور وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أمتي من أهل النار…) إلى قوله: (ونساء كاسيات عاريات مميلات روؤسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها .. الخ)(أخرجه مسلم وأحمد وذكره الألباني في الأحاديث الصحيحة). والله أعلم.

فضيلة الشيخ عبد الله ابن جبرين

حكم كشف المرأة وجهه امام اخوان الزوج

س6: لديّ ولد يبلغ من العمر ستة وعشرين عاماً ومتزوج حديثاً، ويعمل في دولة الكويت، ولقد أمرته بأن يأمر زوجته أن تستر وجهها أمام أخيه الذي يسكن معه في نفس البيت وأخوه يصغره بقليل، وكذلك أمام الناس جميعاً، فردَّ عليَّ وبوجهي بأعلى صوته قائلاً: لا أسمح لك ولا لأحد أن يتدخل في هذا الأمر، ولقد سألت العلماء هنا في الكويت بخصوص هذا الأمر فأباحوا كشف المرأة وجهها واليدين. فأخبرته في الحال أنه لا يجوز شرعاً وهذا محرم وأعطيته صورة من فتواكم لي بهذا الخصوص، وأورد هنا ما قاله لي نصاً: (لا أسمح لك ولا لأحد أن يتدخل في شؤوني وزوجتي) ولقد حاولت معه ومع زوجته بالنصح ويردّ عليَّ بخشونة وبدون تقبل لما أمرته به من خير لدينه ودنياه، ولقد جرح شعوري بأفكاره وعدم تقبله لطاعتي ونكرانه للجميل، وأنا كنت أسكن في الكويت ولي فيها بيت ملك، وهو يسكن الآن فيه وزوجته وأخوه وأمه، علماً بأنهما موظفان ولهما دخل جيد، والآن يا فضيلة الشيخ وبعد ما ورد أعلاه هل يجوز لي شرعاً أن أخرجه من بيتي وأهجره من السلام وأمنع بناتي وأولادي من الدخول عليه في بيته الذي يخصه مستقبلاً، وذلك خشية تاثير زوجته على بناتي، حتى يغيرّ المنكر الذي هو عليه الآن؟ وهل يعتبر هذا الابن فيما عمله معي في حكم العاق أم يعتبر مرتكب إثم؟ وهل لي الحق أن أحرم زوجته من الدخول على بناتي ولا في بيتي الذي أنا أسكنه إذا لم تخف الله وتستر وجهها؟

فبماذا تنصحونني وتنصحون هذا الأبن؟ وبماذا تنصحون زوجته؟ وبماذ تنصحون أخاه الذي يسكن معه في البيت وهو على هذا الحال وعمره قرابة الثانية والعشرون سنة؟ أرجو إفادتي ولفضيلتكم جزيل الثواب والأجر من الله.

ج : عليك تكرار النصح له وتخويفه وتحذيره من المفسدة وإذا أصر وامتنع من التقبل فهو عاص لله عاق لأبيه، فلك أن تخرجه من منزلك وأن تهجره في ذات الله وأن تمنعه من الدخول على بناتك مخافة التأثير عليهن، فإذا تاب وأناب وتراجع وكلَّف زوجته بالتستر والاحتشام فهناك تتقبله وتفسح له الزيارة وعليك أن تنصح أخاه الذي أصغر منه عن الجلوس معه وتأمره بهجره ومقاطعته ما دام مصراً على المعصية وجزيت خيراً.

فضيلة الشيخ عبد الله ابن جبرين

حكم البرقع واظهار الحواجب والوجنتين

س7 : ما موقف الشرع من البرقع الذي يلبسه كثير من النساء في بلادنا؟ وبعضهن يظهرن وجناتهن وحواجبهن وتصبح المرأة فتنة بهذا اللباس، أفيدونا جزاكم الله خيراً؟
لا شك أن النقاب الذي هو البرقع جائز إلا في الإحرام، ويشترط فيه أن يكون ضيق الفتحات لا يخرج من العين إلى قدر النظر، فإذا تجاوز ذلك وصار لافتاً للأَنظار فلا يجوز، ولا شك أن إبداء الوجنتين والحاجبين من العورة، فلا يجوز للمرأة لبسه بهذه الكيفية، وعلى المرأة أن تغطي وجهها بخمار ساتر فوق النقاب إذا كان واسع الفتحات ويكون الخمار على العين لا يمنع نظرها لكن يستر بشرة الوجه والله أعلم.

فضيلة الشيخ عبد الله ابن جبرين

هل تملكين مثل هذا الحجاب ؟؟

سألتني هل ترتدين هذا الحجاب ؟؟؟
* قلت :- أي حجاب ؟؟
* قالت : – حجاب الجوارح…..
* قلت :- وهل للجوارح حجاب!!!
* قالت : – وآيُ حجاب….
* قلت :- ظننت أن حجابي ردائي وطرحتي!!
* قالت : – هذا حجاب الظاهر والكل عليه قادر .
* قلت :- إذا فلمن ذاك الحجاب !!!
* قالت : – إنه للأحباب …..
* قلت :- أحباب من ؟؟؟؟
* قالت : – أحباب الرحيم التّواب …
* قلت :- أبسبب حجاب !!
* قالت : – إن لهذا الحجاب حكاية
* ولكل حكاية بداية ..

************ ******
*حجاب الجوارح أُخيَّة
*لتكونين من أصحاب النفس المرضّية….. ( ياأيتها النفس المطمئنة . ارجعي إلى ربك راضية مرضّية) .
************ *****
* حجاب العين أُخيَّة
* فالعين زناها النظر
*فاستحي من خالق البشر
* وغضي البصر
*ولماذا النظر !!!!
* كله تعب وكدر
*فو الله القلب يشكي والروح تبكي
*ولكنك يامسكينة غافلة لاتدري
*والنفس الجّبارة بين الرغبات محتارة
*يا خسارة ألم تدري أن الدنيا تجارة !!!
* رأس مالها الطاعة ….
* والربح فيها امتلاك القناعة..

************ ****
* حجاب اللسان أن يصان ….
*فلا يهين كما يحب أن لا يهان..
*فلا تقولي فيها كذا…..وأنا أقول الحق
*فأنتي فيكِ كذا….. وهي تقول الحق
*والحق يقول : أن لا تقولي أنتي . . ولا هي تقول …
..(…..ولا تجسسّوا ولا يغتب بعضكم بعض أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه . واتقوا الله. إن الله توَّاب رحيم)
* …. فكم جيفة أكلتي !!!!!
* وبالحق تعللت !!!!
* ألهذا الحد وصلتي ؟؟؟
* فمتى ستكتفين !!!! ؟؟؟

************ ***
* حجاب اليدان…..
* فلا تبطشان….
* أو تمسكي بهما المال الحرام!!!!
* فاقرئي عقوبة الدنيا قبل الآخرة..إن كنتِ من حديثي ساخرة
*أوَ تصافحين بهما الأحباب والخلاّن وأبناء الجيران !!!
*فإنهما ستنطقان عليك وتشهدان
* في يوم لا ينفع فيه الخلاّن
* يكرم فيه المرء أو يهان .

************ *******
* حجاب القلب أُخيَّة…..
* جوهرة النفس التقية
*ذات الروح الأبية …….
* عند ربها راضية مرضية
*أعاصية . . وللاستغفار ناسية !!!!!
*يا ويح القلب من نفس قاسية .
*اجعليه سكنا لحب الرحمان….
*واطردي منه وساوس الشيطان…
*وقولي الآن تبت يا رحمن …
* فاجعل لي بيتا في الجنان …
*ونوريه بالذكر والقرآن ….
*وارحمي عينيك بالبكاء…
*وامسحي من القلب ذاك الجفاء..
*وازهدي في دار الفناء…
*وارتقي بالروح إلى عنان السماء…

************ *******
*فالحمد الله ربي ….
* أنه هداني وأكرمني…
*وأي كرما بعد الإيمان…..
*وأي نعمة بعد الإسلام…
*وأي حبيبا لي دون الرحمن…
* إنه خلق لي السماء والأرض والجنان …..
*خلقني وعلمني ورزقني….
* وكساني وكفاني وآواني…..
….(وإن تعدو نعمة الله لا تحصوها …..)
* فالحمد لله أن كنت لله أَمَة ….
* وقلبي له ممتلئا حبا…

************ ******
*إلهي ومولاي وسيدي ….
*إليك المشتكى والمفزع
*من نفسٍ كلما نُصحت صَدَّت …
*وكُلَّما أُصلحت اعوجت…
*ومن شيطان بالوسواس أضناني …
*وبتزيين الشهوات والمعاصي أرداني
*ومن قلب قسى وكلما ذكر نسى…
*ومن عقل احتار أي السبل يختار.
*فلا تجعلني يا ربي عبدا جبارا …
*وقني بلطفك ورحمتك عذاب النار..
*يا عزيز يا غفّار …… يا عزيز يا غفّار..
* وصلَّ الله وسلم وبارك على سيد الأخيار…
*سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الأبرار
* كل يومِ ما تعاقب الليل والنهار…..

************ *****
* وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين

لا تحرموا ناقلها و كاتبها من صالح و خالص دعواتكم

جزاكم الله كل خير

منقـــول من إيميلـــــــي